[121] أي: في خُفية واغتيال. وهو أن يخدع ويقتل في موضع لا يراه فيه أحد. والغِيلة: فعلة من الاغتيال. كما في (النهاية في غريب الحديث) (3/ 403). (غيل). < o:p>
[122] العذق بالفتح: النخلة، وبالكسر: العُرجون بما فيه من الشماريخ، ويجمع على عِذاق. كما في (النهاية) (3/ 199). (عذق). < o:p>
[123] هي رملة بنت الحارث بن ثعلبة بن الحارث بن زيد الأنصارية النجارية، تكنى أم ثابت، وزوجها معاذ بن الحارث بن رفاعة. أسلمت رملة وبايعت رسول الله r كما في (طبقات ابن سعد) (8/ 446). و (أسد الغابة) (7/ 115). و (الإصابة) (8/ 84).< o:p>
[124] انظر: (المغازي) (1/ 192). للواقدي. و (الصارم المسلول) (2/ 150/151/ 152).< o:p>
[125] انظر: (الجامع) (8/ 84). < o:p>
[126] انظر: (معالم السنن) (6/ 200). و (الصارم) (2/ 145). وما بعدها. و (الأم) (4/ 181). < o:p>
[127] رواه البخاري في مواضع من كتاب الجهاد والسير، وكتاب المغازي. < o:p>
[128] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref128) سيف بن عمر التميمي، كوفي الأصل، مؤرخ، جرحه جمهور المحدثين، له مؤلفات، توفي سنة (200هجرية). انظر: (تهذيب التهذيب) (4/ 295).< o:p>
[129] روى النسائي في (سننه) (7/ 109). في كتاب (تحريم الدم- باب الحكم فيمن سب النبيrوأحمد في (المسند) (1/ 9). و (مسائله) برواية ابنه عبد الله (3/ 1292/ح 1795). والحاكم في مستدركه (4/ 355). والبيهقي في (السنن الكبرى) (7/ 60). والحديث صحح إسناده الألباني في (صحيح سنن النسائي) (3/ 854/ح 37795). < o:p>
[130] رواه أبو داود بإسناد صحيح، في كتاب الحدود باب الحكم فيمن سب النبي r(4/530/ ح4363). وفيه لفظ: (ما كانت لبشر بعد محمد r). والنسائي في سننه (7/ 110/111). في كتاب تحريم الدم- باب ذكر الاختلاف على الأعمش في هذا الحديث، بنفس الطريق وبطرق أخرى أطول من هذا، والحاكم في (المستدرك) (4/ 354)، في كتاب الحدود عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن سالم بن أبي الجعد عن برزة به. والحديث صحح إسناده شيخ الإسلام وقد قال النسائي عقبه: (هذا الحديث أحسن الأحاديث وأجودها والله تعالى أعلم). وقال الحاكم: (صحيح الإسناد على شرط الشيخين ولم يخرجاه)، ووافقه الذهبي. وصحح إسناده الألباني في (صحيح سنن النسائي) (3/ 824/ح 3666). < o:p>
[131] رواه أحمد في (مسنده) (1/ 9). < o:p>
[132] انظر: (المحلى بالآثار) (12/ 431/432/ 433/434/ 435/436/ 437). وما بعدها. < o:p>
[133] رواه الطبراني في (المعجم الصغير) (1/ 393/ح 659). بلفظ: (من سب الأنبياء قتل، ومن سب الأصحاب جلد). وقال الهيثمي في (المجمع) (6/ 263). وحكم الألباني في (الضعيفة) (1/ 244/ح 206). عليه بأنه موضوع. انظر: (الصارم) (2/ 188/189). < o:p>
[134] روى هذه القصة ابن عدي في (الكامل) (6/ 2156). والخطيب البغدادي في (تاريخ بغداد) (13/ 99) مطولة، وكلاهما عن محمد بن الحجاج اللخمي عن مجالد عن الشعبي عن ابن عباس به. وقال ابن عدي في آخرها: (وهذا الإسناد مثل الإسناد الأول ... ولم يرو عن مجالد غير محمد بن الحجاج وجميعاً مما يُتهم محمد بن الحجاج بوضعها). انظر: (العلل المتناهية) (1/ 175). لابن الجوزي. ومعنى لا ينتطح فيها عنزان أي: لا يلتقي فيها اثنان ضعيفان، لأن النطاح من شأن التُّيوس والكِباش لا العُنوز، وهو إشارة إلى قضية مخصوصة لا يجري فيها خُلْف ونزاع. انظر: (النهاية) (5/ 74) (نطح).< o:p>
[135] متفق عليه. < o:p>
[136] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref136) انظر: (حكم الصلاة خلف الإمام المبتدع). (ص 191). للمؤلف.< o:p>
[137] وهذا الحديث ضعيف جداً. ولمعرفة من ضعفه انظر: (السلسلة الضعيفة) رقم: (4508). < o:p>
[138] انظر: (الفتح الباري). (10/ 314/315/ 316/317).< o:p>
[139] أخرجه ابن حبان والحاكم والطبراني في الأوسط.< o:p>
[140] انظر: (المفهم) (4/ 221). للقرطبي. < o:p>
[141] انظر: (شبهات وأباطيل خصوم الإسلام والرد عليها). (ص56).< o:p>
[142] انظر كتاب: (هل هن ناقصات عقل ودين). (ص11). للأستاذ محمد سلامة. وأنصح بقراءة هذا الكتاب، وكتاب: (تحرير المرأة ممن؟ وفيم حريتها؟). (للدكتور) شوقي. تنبيه: هذه الرسالة عبارة عن محاضرتين ألقيتهما في (دار الشباب). و (مسجد السانيا).- طنجة. طلب مني بعض الإخوة طبعها لتعم الفائدة – والله من وراء القصد- كتبها طالب علم المدعو أبو الفضل عمر بن مسعود بن عمر بن حدوش الحدوشي عفا الله عنه-< o:p>
ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[14 - 04 - 08, 01:19 م]ـ
بارك الله فيك وجزاك خيرًا
لكن حبذا لو أرفقت الكتيب بملف وورد فهو أنفع
ـ[أبو موسى المغربي]ــــــــ[15 - 04 - 08, 06:14 ص]ـ
شكر الله لك اخي