تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو يوسف القحطاني]ــــــــ[19 - 04 - 08, 06:03 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اعتقدت منذ النظر في العنوان أن هناك طامة كبرى في النسخة.

لكن الحمد لله .. لما قرأت الموضوع وجدت الأمر أمراً هيناً يحتاج إلى روية وتأمل وتحقق قبل الكتابة والتهجم.

وليكن في معلومك أخي إسلام أن هناك الكثيرين لا يوافقونك على هذا الرأي.

عندما خرجت نسخة الـ 5000 كتاب في أول أمرها كانت تحوي مختلف النسخ للكتاب الواحد وهو ما أعجب بعض الإخوة العاملين على الشاملة وأسخط كثيرين من المستفيدين من البرنامح بسبب تعدد النسخ وزيادة نتائج البحث الكثيرة.

فتم إخراجها وتطويرها مجدداَ باختيار نسخة واحدة فقط للكتاب اجتهاداً.

والمواضيع والردود حول ذلك مسطرة في الملتقى لمن يرغب البحث عنها، والآراء تختلف وتتباين والبعض يفضل النسخة الموافقة للمطبوع على غيرها مهما كانت الميزات والبعض يخالف ذلك.

وبخصوص الكتب التي تم استبدالها لم تذكر أخي مزايا النسخ الموجودة في هذه النسخة من البرنامج، وهذا عدم إنصاف!!

فعلى سبيل المثال ..

نسخة سنن ابن ماجه التي تكلمت عنها ..

الموجود في موقع الشاملة http://www.shamela.ws :

مصدر الكتاب: موقع الإسلام

http://www.al-islam.com

[ الكتاب مشكول ومرقم آليا غير موافق للمطبوع وهو متن مرتبط بشرحه]

(الرابط لكتاب إلكتروني واحد يحتوي على سنن ابن ماجه وحاشية السندي)

http://www.shamela.ws/open.php?cat=7&book=1109

http://www.shamela.ws/books/000/0048.rar

هذه النسخة صحيح أنها مشكولة ومرتبطة بشرح لكنها غير موافقة للمطبوع.

لكن النسخة التي في الشاملة 6250 كتاب أظنها موافقة للمطبوع ومحققة وبتعليق محمد فؤاد عبد الباقي والأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها:

الكتاب: سنن ابن ماجه

المؤلف: محمد بن يزيد أبو عبدالله القزويني

الناشر: دار الفكر - بيروت

تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي

عدد الأجزاء: 2

مع الكتاب: تعليق محمد فؤاد عبد الباقي

والأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها

ويمكن تصفحها وتحميلها:

http://islamport.com/w/mtn/Web/2995/1.htm

http://www.islamport.com/isp_eBooks/mtn/e-Books/2995.rar

وقل نحو ذلك في غيرها من النسخ، فغيرك يرى أن المتاح حالياً هو أفضل ترجيحاً، وهو اجتهاد بقدر الاستطاعة.

وكونك أخي تميل لرأي حول تفضيل نسخة من كتاب على أخرى لا يستدعي تهميش الرأي الآخر وعدم الإنصاف في ذكر المزايا الموجودة في النسخ التي تم تضمينها في الشاملة 6250 كتاب.

وأما كتاب عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - فليس موجوداً في هذه النسخة، فلماذا اللمز والتعريض؟

وأعتقد أنه كان موجوداً في النسخة الرسمية القديمة للشامة الإصدار الثاني الذي حوى 1800 كتاب بما فيها كتب المبتدعة ومصدره موقع يعسوب الرافضي.

وقد انقضى الكلام حوله في موضوع مستقل.

وأتمنى ألا يكون خلافنا السابق (المغلق) حول كتاب تيسير علم أصول الفقه للجديع متعلقاً بهذا الموضوع وسبباً للمز والتعريض بغير حق ودون علم بمصادر الكتب ووجودها في النسخ من عدمه والتحذير بدون علم وتحقق ومصداقية.

ومن لا يرغب في الحصول على هذه النسخة فإنه ليس ملزماً بتحميلها والاستفادة منها، ويكفيه الاطلاع على قائمة وتقرير الكتب في الموضوع المثبت أو استخدام خاصية حذف وإضافة الكتب في البرنامج.

مع الشكر والتقدير.

ـ[أبو إسلام عبد ربه]ــــــــ[19 - 04 - 08, 06:51 م]ـ

أخي الحبيب أبا يوسف القحطاني

أولا:

يعلم الله تعالى أنني لا أتذكر شيئا عن موضوع الجديع الذي ذكرته، فليس في ذاكرتي أبدا أنك كنت طرفا يوما ما في مناقشة حول الجديع. (موضوعات وتحريفات الجديع في ذاكرتي دائما - أما كونك ناقشتني فيه فيعلم الله تعالى أن ذلك مُسح تماما من ذاكرتي)

ثانيا:

قولك:

التعريض بغير حق ودون علم بمصادر الكتب ووجودها في النسخ من عدمه والتحذير بدون علم وتحقق ومصداقية

فهذا قول منك غير صادق؛ لأنه يخالف الواقع، وإلا فعليك أن تُظهر لنا أن ما جاء بموضوعي هذا يُخالف الواقع

ثالثا:

لم أقم بتهميش النسخ الأخرى الموافقة للمطبوع، فقد ذكرتُ وصرحتُ بأن عندي بكل قسم قسما آخر ملحقا به، وهذا يعني أهمية هذه النسخ وإلا لما جعلتُ لها قسما بنسختي الخاصة

إنما أُحذر من حذف كتب الحديث المشكولة والمرتبطة بشروحها

وأُحذر من حذف التفاسير المرتبطة بخدمة مقارنة التفاسير

وأُحذر من حذف أمهات الكتب الفقهية والأصولية المشكولة

فالكتب المشكولة تساعد حتما في الفهم الصحيح للنص - خاصة أن الشاملة لمختلف طبقات القراء

كما أنني أظن أن الكتب المشكولة الفقهية والأصولية مأخوذة من جامع الفقه الإسلامي، وهو من أعلى البرمجيات من حيث الدقة والمراجعة والتصحيح

والكتب المشكولة لا تغني عن الكتب الموافقة للمطبوع

والكتب الموافقة للمطبوع لا تغني عن الكتب المشكولة

فليس هناك أي تهميش للموافق للمطبوع

وإذا أردت مثالا لقصدي، إليك المثال التالي:

المشكول والموافق للمطبوع هما للكتاب كالجناحين للطائر، لا يطير بدونهما

فلا تستقيم القراءة دون التشكيل

ولا يمكن العزو والتوثيق دون موافقة المطبوع

فليس هناك أي تهميش لأحد جناحي الطائر

أرجو أن يكون قد اتضح قصدي يا أخي الحبيب

=========

رابعا:

انظر مشاركتي التالية .....

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير