تم إخراج الشاملة 5000 كتاب بطبعات مختلفة للكتاب الواحد .. راقت للكثيرين .. وتذمر البعض من تكرار طبعات الكتاب الواحد وكثرة نتائج البحث المكررة، وكانت المزايا المتفاوتة للطبعات هي التي سببت التكرار كالتشكيل والموافقة للمطبوع ووجود الشرح والتحقيق والتعليقات والحكم على الأحاديث والرغبة في طبعات لدار معينة.
ولكن إرضاء للمتذمرين تم حذف المكرر والاقتصار على طبعة واحدة باجتهاد، مع عتاب من الراغبين في النسخ المختلفة!!
وجميع ذلك مسطر في موضوعات المنتدى وليس سراً ولا خلسة، وعلى مرأى ومسمع من الجميع.
وأربأ بك أخي أن تتحدث عن غيرك وتأمر وتنهى في هذا الموضوع، لأن الحق متاح للجميع .. فمن شاء فليضف وليحذف من نسخته.
والنسخة التي أرفعها هي نسختي التي طلبها مني الإخوة في الملتقى، ومن لا يريدها فليس عليه حرج في ذلك وحق الإضافة عليها والحذف منها متاح، لكن أن يتحدث شخص ما كأنه صاحب الشأن ويحجر على الآخرين مما هو متاح علناً ومقصد من مقاصد البرنامج - (تكوين المكتبة الخاصة لطالب العلم كما يريد) - ويقدح علناً ويلمز بحق وبدون حق في كل ما عدا الموقع الرسمي الذي نعزه ويكيل بمكيالين مع الجهل بمحتوى الإصدارات الرسمية وغيرها ونسبة الكتب لكل منها فهذا لا يرضي أحداً.
أخي نافع أعزه وأحبه حباً جماً ولي تواصل معه ولم يصدر منه ما يطرحه البعض هنا ويتحدثون نيابة عنه.
والشاملة بنسخها المضمنة لآلاف الكتب ساهمت كثيراً في نشر البرنامج وموقع الموسوعة الشاملة ساهم كثيراً في نشر الموقع الرسمي وسبقه ظهوراً ويستفيد منه ومن غيره.
فلماذا توغير الصدور والمشاغبات وتكرارها .. مع أنه تم الغض عن جملة منها مراراً؟!
وأين دور أصحاب التشكيك والنقد والتجريح من نفع إخوانهم بالكتب؟؟ وأين جهودهم؟
نعم الخطأ قد يرد وكل نسخة تصدر أحرص قدر الاستطاعة على تلافي الخطأ أو ما نقص في سابقتها.
وأرضى بالنصح والإفادة .. لكن لا أرضى الغمط والقدح بغير حق والجهل وإعلان التشكيك علانية ممن لا يلم بالموضوع من نشأته وحتى تاريخه ويجهل تفاصيله ولا يفهم ما في الكتب وفنونها ومصادرها ونسبتها للنسخ ويكيل بمكيالين ويندفع بحماس الأحداث.
وكما يقال: سكت دهراً ... ونطق كفراً.
ـ[ناصر عبد القوي]ــــــــ[12 - 05 - 08, 05:23 م]ـ
وأين دور أصحاب التشكيك والنقد والتجريح من نفع إخوانهم بالكتب؟؟ وأين جهودهم؟
أخي أبا يوسف القحطاني
أما طعنك في الناصحين وسؤالك عن جهودهم لنفع الملتقى: فأسامة بن الزهراء وأبو إسلام عبد ربه ممن لهم جهود معروفة في الملتقى ويمكنك إدراك ذلك بالبحث عن موضوعاتهم
ولا يليق بك اتهام الناصح بالجهل ثم أنت تجهل جهود من تتهمه بذلك
والنسخة التي أرفعها هي نسختي التي طلبها مني الإخوة في الملتقى، ومن لا يريدها فليس عليه حرج في ذلك وحق الإضافة عليها والحذف منها متاح
أما اعترافك بأن الشاملة الأخيرة ما هي إلا نسختك الشخصية فهذا هو ما أراد الناصحون بيانه
فهي ليست شاملة الأخ نافع، إنما هي نسخة شخصية لأحد أعضاء الملتقى
فلا يليق أبدا أن يُقال أنها نسخة معتمدة ورسمية
إنما هي مجرد نسختك الشخصية
وكل إنسان له حق الحذف والإضافة في نسخته الشخصية
أما أن يزعم بعد حذفه وإضافته أنها نسخة رسمية معتمدة، فهذا استخفاف بعقولنا
أنت تضع رابطاً لموضوع أرى فيه نوعاً من التضخيم والمبالغة كنت رأيته وتجاهلته عمداً لأنه ورد مثله من العناوين ذات الطوام ولما ترده لا تجده على عنوانه ولا تضخيمه.
ثم يأتي أقوام يبحثون بين الخبايا عن مظنة للاتهام والتضليل وزعم نشر كتب الضلال.
أنا أسألك الآن بمناسبة وضع رابط لما أشرت إليه .. وأتمنى منك جواباً صريحاً.
أين الكتاب الداعي إلى اعتناق العقيدة النصرانية في الشاملة .. وهل اطلعت عليه ووجدته كما ذكر (كتاباً تنصيرياً) وفي أي قسم هو مطروح؟
.....
وتأتي وغيرك لكتب في اللغة أو التراجم فيها الفتات من بعض الضلالات وهي تتحدث في علم آخر وفن غير العقيدة وتنفخوا فيها.
بأي عقل وشرع وميزان يكون ذلك؟! ولماذا الكيل بمكيالين؟
أتمنى أن تجيب على هذه الأسئلة بصراحة ولا تسكت عن الحق حتى لا تكون (شيطاناً أخرساً) كما تذكر
¥