تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو يوسف القحطاني]ــــــــ[19 - 05 - 08, 12:58 م]ـ

يستفاد منها كمرجع عام للمعلومات خاصة الحديثة والتي قد لا توجد - أو يصعب تحصيلها - في غيرها ..

وليست كمصدر موثوق - خاصة في الأمور الإسلامية - كما هو واضح في الموضوع وعنوانه وهو ما أراه كلاماً واضحاً وسليماً.

وبمحاولة طرح بعض المواضيع عن تراجم بعض علماء المسلمين من أهل السنة - الموافقة لشروطهم - تعنتوا في قبولها وحذفت بدون سبب مقنع.

وأما تحرير موضوع سورة الفاتحة .. فقد حذفت بنفسي آخر سطرين من جزئية (النص الكامل لسورة الفاتحة) حيث أنهما ليسا من السورة وهما:

صدق الله العظيم

سورة الفاتحة

وتم حفظ الصفحة بالتغيير.

وربما يتم إرجاع ما تم حذفه حيث أعتقد أن التحرير المعتمد عندهم هو من الأعضاء المشاركين والمعتمدين من قبلهم.

ولا يحتاج الأمر إلى جدال بارك الله في الجميع .. شاكراً لناقل الموضوع وجميع الإخوة المشاركين حرصهم ونفعهم لإخوانهم جزاهم الله خيراً.

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[19 - 05 - 08, 02:10 م]ـ

مع التقدير لكلام الأخ أبي يوسف فلا نزال بحاجة إلى مثال على التحريف في سورة الفاتحة التي اختارها الأخ أبو أكرم مثالاً ووضع رابطها

وعبارة (سورة الفاتحة) موجودة في المصاحف

وعبارة (صدق الله العظيم) فيها شهادة من الكاتب بأن القرآن كلام رب العالمين

نريد توثيقاً لا كلاماً إنشائياً

أما قول الأخ (خاصة في الأمور الإسلامية - كما هو واضح في الموضوع وعنوانه) فغير دقيق، لأن الأخ أبو أكرم يقول (كمصدر موثوق للمعلومات ... حذر خبراء أستراليون ... إلخ)

وكنت قد استشهدت بالموسوعة لبيان أن القسيس الأمريكي ليس من علماء الآثار وأن علماء الآثار في الغرب لا يقيمون وزناً لكلامه، فردَّ علينا أحد الإخوان محذِّراً من الاعتماد على الموسوعة في مسائل الجرح والتعديل!!

وليس الغرض الجدل المذموم، بل التوثيق والمنهجية

ـ[أبو يوسف القحطاني]ــــــــ[19 - 05 - 08, 02:52 م]ـ

أخي الحبيب خزانة الأدب - وفقك الله -

طالما أني غير مشترك بموسوعة ويكيبيديا ولست من طاقمها وقمت بالحذف من المقال فهذا محل إشكال ولو تم تعديله بعد فترة.

فكل من زار المقال خلال فترة التغيير فيه سيحصل على معلومة ليست مطابقة للأصل بغض النظر عن أيهما الصحيح الأصل أو التغيير .. ومتى سيتم التعديل والتأكد من سلامة التغيير وما الصحيح وهل سيعاد التحرير إلى أصله أم لا؟

وطالما أمكن حذف السطرين بدون إبداء أي سبب فإنه كان بالإمكان حذف نص من داخل السورة وهو ما لم أجرؤ عليه تحرجا من الناحية الشرعية وليس لعدم إمكان ذلك فواقع التجربة أوضح إمكانه، وبإمكانك التجربة إذا لم تتحرج شرعاً من ذلك، كل ما يتطلبه الأمر أن تتفضل بزيارة للصفحة المطروح رابطها أعلاه .. وتنقر على كلمة (تحرير) لأي جزئية تريد التغيير فيها، وبعد التغيير اضغط على رابط (حفظ الصفحة). ولن يستغرق منك ذلك إلا لحظات يسيرة جداً وتصل بنفسك إلى النتيجة، وهذا ليس أمراً شاقاً ولا تعجيزياً.

إذا لم تستطع فقل: " لم يمكنني تغيير أي محتوى في الموسوعة " حتى نعرف مكمن الخلل.

وإذا لم تجرب فكان الأولى أن تجرب ثم تحكم على الشيء جزماً وإمكانه من عدمه بعد تصوره، حيث أنك تطالب بالتوثيق والمنهجية وهذا من حقك أخي الكريم - رعاك الله -.

فلا تنتظر من أحد الإخوة الفضلاء أن يحرف لك سورة الفاتحة للتأكد من ذلك، حيث أنه يمكنك التأكد بنفسك وهو أسرع وأيسر لك لترى بنفسك النتيجة دون أن تسأل الناس.

أما عبارة (- خاصة في الأمور الإسلامية -) فهي جملة اعتراضية من كلامي يصح الكلام بها وبدونها، وعلامات الترقيم توضح ذلك، ووضعتها لزيادة التنبيه لهذا الجانب وإن كان التعميم في المعلومات عموماً بأشكالها هو المقصود أصلاً بالنظر إلى منهجية الموقع غير السليمة في الطرح الذي كان ينبغي أن يكون من مختصين معلومين في كل المجالات بحسبها ومن جهات علمية موثوقة يعلن عنها مع التأكد من المراجعة وعدم ترك التحرير لكل شخص، إلا أنهم لهم منهجيتهم التي تتيح توافر المعلومات بغزارة وتحريرها من الجميع بشكل أكبر لتكون موسوعتهم (الحرة) - على حد وصفهم - والأوسع عالمياً وإن ضعفت موثوقيتها وسلامة ما فيها فيغطيها زخم المعلومات - الغير موثوقة منهجياً - التي قد لا تجتمع في غيرها

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير