تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[حمل رد الشيخ المقرئ على الجديع في كتابه الأبتر (الموسيقا).]

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[01 - 06 - 08, 10:15 م]ـ

إخواني الكرام، هذا هو رد أخينا الشيخ المقرئ،- حفظه الله تعالى وهو من أعضاء ملتقى أهل الحديث- على الجديع في كتابه الأبتر " الموسيقى".

وقد قمت بترتيبه، وتنسيقه، وضبط بعض مفرداته، وتصحيح بعض الأخطاء التي تقع سهوا: في حرف أو شكل.

وإلى رد الشيخ المقرئ، وقد أجاد فيه وأفاد، فجزاه الله خيرا.،وقد وضعته لكم على هذا الرابط للتحميل:

http://www.islamup.com/download-06c481f187.rar.html

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[02 - 06 - 08, 04:28 ص]ـ

بارك الله فيك وأحسن إليك وإلى الشيخ المقريء.

ونصر الله السنة وأهلها الذابين عنها من كيد وشر المغرضين المتماجنين.

وهو هنا في المرفقات افضل

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[02 - 06 - 08, 05:07 ص]ـ

بارك الله فيك أبا عبد الله، ولكن كيف وضعته في مرفق؟!!

ذلكَ أني حاولت، ولكن تظهر لي عبارة كأن مفادها أني جاوزت الحد المسموح!! مع أني قبل تحديث الملتقى حمّلت أكثر من كمية هذا الوورد!!

ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[02 - 06 - 08, 06:08 ص]ـ

جزاك الله وكاتبه خير الجزاء.

وهاكم نسخة منسقة من البحث في 70 صحيفة مرقمة ومعدة للطباعة بعد تحسين ما أمكن في الملف المرفق:

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[02 - 06 - 08, 06:32 ص]ـ

بارك الله فيك أبا عبد الله، ولكن كيف وضعته في مرفق؟!!

ذلكَ أني حاولت، ولكن تظهر لي عبارة كأن مفادها أني جاوزت الحد المسموح!! مع أني قبل تحديث الملتقى حمّلت أكثر من كمية هذا الوورد!!

أخي الفاضل (الفضلي) لا تسألني؟!! لأني لا أعرف الإجابة (ابتسامة).

غالبًا ما تتعطّل عندي المرفقات، ولكني لا أيأس بل أعيد الكرات مرّات ومرّات؛ وهكذا صنعت هذه المرّة حاولتُ فلم تنجح الأولى، فأعدتها فَنَجَحَتْ؛ أيْ كما يقال: رمية من غير رامٍ (ابتسامة).

ولله الحمد.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[02 - 06 - 08, 06:41 ص]ـ

أخي الفاضل (الفضلي) لا تسألني؟!! لأني لا أعرف الإجابة (ابتسامة).

غالبًا ما تتعطّل عندي المرفقات، ولكني لا أيأس بل أعيد الكرات مرّات ومرّات؛ وهكذا صنعت هذه المرّة حاولتُ فلم تنجح الأولى، فأعدتها فَنَجَحَتْ؛ أيْ كما يقال: رمية من غير رامٍ (ابتسامة).

ولله الحمد.

بارك الله فيك أخي العنزي فذاك من توفيق الله عزوجل.

أخي أبا حازم أحسنت وبارك الله فيكم.

إخواني: ترقبوا بإذن الله رد الشيخ المقرئ على الجديع - ولا أقول الضال حتى لا يزعل البعض!!! -

في كتابه السقيم " اللحية ".

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[02 - 06 - 08, 07:02 ص]ـ

رفع الله قدركم ونصركم لنصركم سنة نبيّكم (صلى الله عليه وآله وسلم).

فلولا الأصل الأصيل: (الرد على المخالف) لضاع الشرع والدّين.

ودائمًا ما كنت أقول للمخالفيني ـ وهذا التعبير فصيح ـ: علامَ تتماوتون في الذّبّ عن فلانٍ وفلانٍ، ولو ألزقوا في الدين ما يُشان؟!!!

أليسَ الذّبّ عن الدين أولى؟!!!

عندنا أمران: الذّبُّ عن دينِ الله، أو السكوت ولو أدخل المبطلون ما أدخلوا في الشرع خشية جرح مشاعرهم الرقيقة؟!!.

فإن تركناهم زعمًا أننا نحفظ للمجتهدين اجتهادهم ـ هكذا يقولونها بلا ضوابط ولا ثوابت!!! ـ آل الأمر إلى تبديل الدين.

فانظروا أيَّ الأمرين تختارون!!!!

وقد نصّ كثير من العلماء على أن هذا من أسباب تبديل دين أهل الكتاب ـ أعني سكوتهم عن تبديل أحبارهم ورهبانهم بالتأويل السمج الضعيف.

ورحم الله علماءنا الأعلام كم سمعنا وقرأنا لهم من الردود؛ فهذا شيخ الإسلام له من الردود ما يشق حصره؛ فالتسعينية والسبعينية ومنهاج السنة ودرء التعارض والجواب الصحيح والبكرية والأخنائية وفتاواه الكثيرة في أهل الحلول، ولماذا أذهب بعيدًا إلى الردود في أمور العقيدة، بل عندنا من الردود في مثيل هذه المسائل الكثير الوفير؛ فمثالاً لذلك كتاب السماع لابن القيّم ـ وهو أقرب ما يكون لموضوعنا هذا ـ وكذا "إغاثة اللهفان" و "مدارج السالكين" و "الجواب الكافي" كم هتك فيها من أستار المتماجنين أهل الرقص والغناء الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا.

رحم الله الجميع.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[03 - 06 - 08, 05:17 ص]ـ

أحسنت أحسنت.

ـ[المسيطير]ــــــــ[03 - 06 - 08, 05:46 ص]ـ

الشيخ الكريم / علي الفضلي

بارك الله فيك على جهودك وبذلك، وزادك الله من فضله.

وأسأل أن أن يجزي شيخنا المقرئ خير الجزاء، فقد استفدت كثيرا من مناقشته للجديع وقمت بنسخ الرد وتوزيعه على بعض الأفاضل، فحصل منه نفع كبير والحمد لله وحده.

ومما يميز نقاش الشيخ بساطة الأسلوب مع قوة الحجة ... وتشعر وأنت تقرأه وكأنك معه في النقاش:).

أسأل الله أن يحفظه أينما كان، وأن ييسر له أموره حيثما توجه.

كما أسأله تعالى أن يهدي الدكتور الجديع لما فيه الصلاح والخير.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير