تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو هبة]ــــــــ[03 - 06 - 08, 12:09 م]ـ

أين الشيخ المقرئ؟

ـ[شتا العربي]ــــــــ[03 - 06 - 08, 07:50 م]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وأورثكم الفردوس الأعلى وأثابكم خيرا كثيرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الفضلي

إتيان المرأة من دبرها!!،.هذه المسألة كنتُ سألتكم عنها في الملتقى سابقا ولكن يظهر أن المشاركة لم تصل أو حذفت على سبيل الخطأ

وسؤالي كان عن قوله بهذا القول حيث قرأت له كتاب (أبرأ مما يقولون) وهو كتيب صغير (ولا أدري هل هو على الشبكة أم لا؟ ولعل بعض الأفاضل يتكرم بتصويره إن لم يكن موجودًا)

وأذكر أنه قد دافع عن نفسه في هذا الكتاب في هذه المسألة وفي مسائل أخرى وحسبما أذكر أنه لم يبح إتيان المرأة في دبرها في هذا الكتاب

فهل كان يقول بهذا ثم رجع ثم قال به ثانية؟ أم هو من أقواله الجديدة المتأخرة أم ماذا؟

وهذا مجرد سؤال للمعرفة لا للاعتراض عليك أخي أو أو الإقرار لهذا القول وأعوذ بالله من القول بهذا القول.

أما بخصوص الرجل فالحقيقة كتبه القديمة التي اطلعتُ عليها تدل على ذكاء وعلم وأما الجديدة فكأنها لشخص آخر تماما فليقتصر إخواننا الذين يريدون الفائدة منه على كتبه القديمة وكفى.

ومع ذلك فالحمد لله أهل السنة ليسوا مضطرين حقيقة له ولا لغيره ممن خالف جديده قديمه

وفي كتب السلف وأتباعهم غنية ولا أعلم للرجل شيئا لا يوجد لدى غيره

فمن أراد الاستفادة منه فليستفد منه قبل سفره لأوروبا

ومن أراد الابتعاد عنه فهذا رأيه.

لكن لا هو ولا غيره ينبغي أن يكون محل شقاق بين الأخوة يُعَادَى ويُوالَى عليه.

فالحق أحق أن يُتبع وهو أولى بالاتّباع بغض النظر عن الأشخاص

ولا يجوز تفريق المسلمين والمعاداة و الموالاة بناء على شخص

كما لا يجوز لأحد أن يتّبع زلات أحد من الناس ومن تتبّع زلات العلماء اجتمع فيه الشرّ كله وأوشك أن يتزندق.

فالواجب الحرص على الحق بغض النظر عن قائله.

وهؤلاء الذين حلقوا لحاهم أو سمعوا الموسيقى لفتوى الجديع لا يجوز لهم متابعته على زلاته بل يجب عليهم النصيحة له وعدم ترك الحق الواضح حتى في كتب الجديع القديمة لأجل كلامه الأخير الذي يظهر فيه التأثر بحياته في الغرب.

وما ينبغي للمسلم أن يكون مذبذبا يؤمن بالشيء على حرفٍ فإذا أصابه خيرٌ اطمأنّ به وإذا أصابه مكروهٌ خسِرَ الدنيا والآخرة واحتج لنفسه بزلات فلان وعلان

وكل إنسان على نفسه بصيرة فليتق الجميع ربّهم وليرجعوا إلى الحق ولا يتبعوا زلات الناس

والحي لا تُؤْمن عليه الفتنة فاقتدوا بمن قد مات واتبعوا ولا تبتدعوا كما قال ابن مسعود

نسأل الله أن يهدينا جميعا لما يحبه ويرضاه وأرجو إن كان هنا من يتواصل مع الأخ الجديع أن ينصح له لعل الله يتولاه برحمته فيراجع نفسه قبل فوات الأوان.

هداه الله وإياي وسائر المسلمين.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[03 - 06 - 08, 10:41 م]ـ

الشيخ الكريم / علي الفضلي

بارك الله فيك على جهودك وبذلك، وزادك الله من فضله.

وأسأل أن أن يجزي شيخنا المقرئ خير الجزاء، فقد استفدت كثيرا من مناقشته للجديع وقمت بنسخ الرد وتوزيعه على بعض الأفاضل، فحصل منه نفع كبير والحمد لله وحده.

ومما يميز نقاش الشيخ بساطة الأسلوب مع قوة الحجة ... وتشعر وأنت تقرأه وكأنك معه في النقاش:).

أسأل الله أن يحفظه أينما كان، وأن ييسر له أموره حيثما توجه.

كما أسأله تعالى أن يهدي الدكتور الجديع لما فيه الصلاح والخير.

الشيخ الفاضل المسيطير: وبكم بارك، وزادك الله من فضله في الدنيا والآخرة.

والحقيقة ما ذكرتَ، هو الذي يستشعره من يقرأ رد أخينا الشيخ المقرئ على الجديع - هداه الله - فإن رد أخينا رد مفحم وسهل وواضح، فجزاه الله خيرا.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[03 - 06 - 08, 10:45 م]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وأورثكم الفردوس الأعلى وأثابكم خيرا كثيرا

هذه المسألة كنتُ سألتكم عنها في الملتقى سابقا ولكن يظهر أن المشاركة لم تصل أو حذفت على سبيل الخطأ

وسؤالي كان عن قوله بهذا القول حيث قرأت له كتاب (أبرأ مما يقولون) وهو كتيب صغير (ولا أدري هل هو على الشبكة أم لا؟ ولعل بعض الأفاضل يتكرم بتصويره إن لم يكن موجودًا)

وأذكر أنه قد دافع عن نفسه في هذا الكتاب في هذه المسألة وفي مسائل أخرى وحسبما أذكر أنه لم يبح إتيان المرأة في دبرها في هذا الكتاب

أخي المكرم شتا العربي: وبكم بارك، وجزاكم الله خيرا، وجمعني بك في الفردوس الأعلى.

أخي: ما أعرفه أن الكتاب الذي تشير له كتاب قديم، في أيام مكث المذكور في المملكة السعودية، ودارهم ما دمت في دارهم، وأما مذهبه الأخير الشاذ فقد وضعت لك ردا على سؤالك هذا في المجلس العلمي، وإليك رابطه:

http://majles.alukah.net/showthread.php?p=115876

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[03 - 06 - 08, 10:48 م]ـ

أين الشيخ المقرئ؟

الشيخ المقرئ - حفظه الله تعالى - قلّت مشاركاته للأسف، وإنما أقول للأسف لأنه من أهل العلم النابهين - وفقه الله تعالى -.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير