حمّل النادرة: عقود الجواهر المنضدة الحسان للعلامة سليمان بن سحمان pdf مصورًا
ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[03 - 06 - 08, 06:26 م]ـ
بطاقة الكتاب
العنوان: عقود الجواهر المنضدة الحسان.
المؤلف: علاّمة الزمان سليمان بن سحمان (1266هـ - 1349هـ).
المحقق: عبدالرحمن بن سليمان الرويشد.
دار النشر: منشورات مؤسسة الدعوة الإسلامية الصحفية.
سنة النشر: ............
الطبعة: الثانية.
عدد الأجزاء: مجلّد واحد (540 صفحة).
حجم الكتاب: 6.25 ميغا
التحميل: رفعت الكتاب على موقعين:
على الأرشيف: و هنا صفحة التحميل ( http://www.archive.org/details/bin-sahman)، وهنا ـ بزر الفأرة الأيمن ثم " حفظ باسم" ـ الرابط المباشر للكتاب ( http://ia311332.us.archive.org/2/items/bin-sahman/pdf).
وعلى الملتقى: في المرفقات.
(تنبيه): لقد صوّرت الكتاب بعد أن بحثت عنه في الشبكة فلم أجده مصوّرًا ولا ملفات وورد، فلذلك أرجو من الإخوة أن ينشروا الكتاب في بقية الملتقيات للإسهام في نشر الخير والدعوة إليه، وفّق الله الجميع لما يحبّ ويرضى.
وانتظروا النادرة التالية للعلامة ابن سحمان (الضياء الشارق في رد شبهات المازق المارق) ...
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[03 - 06 - 08, 08:29 م]ـ
جزاكم الله خيرا
وأحسن إليكم
وغفر لكم ولوالديكم
ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[03 - 06 - 08, 08:30 م]ـ
جزاك الله خيرا وبارك فيك
ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[04 - 06 - 08, 04:56 ص]ـ
جزاكم الله خيرًا على الدعاء، وأسأل الله لكم التوفيق والإنتفاع بالكتاب.
ـ[أبو أيوب السليمان]ــــــــ[04 - 06 - 08, 10:15 ص]ـ
جزاك الله خيرا ... ونحن بانتظار النادرة التالية
ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[05 - 06 - 08, 03:59 م]ـ
وخيرًا جزاك
ـ[أبو بكر بن عايد]ــــــــ[05 - 06 - 08, 04:54 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
أحسن الله إليك يا أبا عبد الله
وننتظر نوادرك الماتعة
وعجل عجل الله لك بالخير في الدنيا والآخرة
محبكم في الله:
أبو بكر بن عايد
ـ[أحمد عبد الغفار]ــــــــ[05 - 06 - 08, 06:19 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[07 - 06 - 08, 01:21 ص]ـ
بارك الله فيكم
وأحسن الله إليكم على دعائكم، ولكم بمثله.
ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[08 - 06 - 08, 03:27 م]ـ
يرفع للفائدة
ـ[عبد الرحمن أبو عبد الله]ــــــــ[20 - 06 - 08, 04:58 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو مازن العوضي]ــــــــ[20 - 06 - 08, 06:04 ص]ـ
شكرا لك