تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

حمّل النادرة (2): الضياء الشارق في ردّ شبهات الماذق المارق لابن سحمان pdf مصورًا

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[06 - 06 - 08, 06:35 م]ـ

هذا الكتاب يعدّ من نوادر العلامة الشيخ سليمان بن سحمان رحمه الله تعالى، يردّ فيه على العراقي الضال جميل صدقي الزهاوي فيما افتراه على الدعوة النجدية وإمامها المصلح المجدّد محمد بن عبدالوهاب رحمه الله تعالى.

بطاقة الكتاب

العنوان: الضياء الشارق في ردّ شبهات الماذق المارق.

المصنّف: الشيخ العلامة سليمان بن سحمان النجدي (1266هـ - 1349هـ).

دار النشر: الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، الرياض.

سنة النشر: ..............

الأجزاء: مجلد واحد (312 صفحة).

الحجم: 5.43 ميغا.

الروابط: في المرفقات.

ـ[محمد سمير]ــــــــ[06 - 06 - 08, 06:40 م]ـ

بارك الله فيك

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[07 - 06 - 08, 12:41 ص]ـ

اللهم آمين

نحن وإياك وكل من قرأه طالبًا الهدى والبصيرة

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[08 - 06 - 08, 03:28 م]ـ

يرفع للفائدة

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[08 - 06 - 08, 08:07 م]ـ

جزاك الله خيرا وبارك فيك.

لكن عنوان الكتاب الصحيح كالتالي: " الضياء الشارق في ردّ شبهات الماذق المارق لابن سحمان "

بالذال وليس الزاي.

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[08 - 06 - 08, 10:29 م]ـ

جزاك الله خيرا وبارك فيك.

لكن عنوان الكتاب الصحيح كالتالي: " الضياء الشارق في ردّ شبهات الماذق المارق لابن سحمان "

بالذال وليس الزاي.

أخي الكريم (صقر) الذي أعرفه أنّ الذي كتبته أنا هو الصحيح من العنوان، سيما وأنه المطبوع عنوانًا للكتاب، وهو بالزاي وليس الذال.

وفي (لسان العرب) مادة (مزق): " و مَزَقَ العِرْضَ: شَتَمَهُ "، وفي (المعجم الوسيط): " مَزَقَ عِرْضَ أَخيهِ: شَتَمَهُ وَطَعَنَ فِيهِ".

فتسمية الشيخ ابن سحمان للعراقي بـ (المازق) صحيحةٌ لغةً والمراد بهِ الطاعِن الشاتمُ للدعوة النجدية وإمامها.

وهذه صورة للصفحة التي ذكر فيها العنوان وسترى فيها الزاي واضحةً باديةً

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[09 - 06 - 08, 01:05 ص]ـ

جزاك الله خيرا

أخي الكريم لم أكتب لك من فراغ، لقد ترجم الشيخ عبدالرحمن بن عبداللطيف آل الشيخ في كتابه: " مشاهير علماء نجد وغيرهم " للشيخ العلامة سليمان بن سحمان في صفحة 290

وعند ذكره لمؤلفاته سماه بذلك الإسم.

ومعنى ماذق أي مخلط كاذب.

قال في لسان العرب: " المَذْق: المزج والخلط. ... والمُماذقة في الوُدّ: ضد المخالصة. ومَذَق الوُدَّ: لم يخلصه. ورجل مَذَّاق: كَذُوب ". أهـ باختصار

وهذه صورة من كتاب مشاهير علماء نجد وغيرهم:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=57425&stc=1&d=1212959082

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[09 - 06 - 08, 01:18 م]ـ

بارك الله فيك

فيظهر أن التسميتين صحيحتان لغةً، ويبقى الترجيح:

فأنا رجحت المطبوع عنوانًا للكتاب، سيما وأن الكتاب مطبوع بعناية الرئاسة العامة للإفتاء.

وأنت رجحت ما ذكره العلامة الشيخ عبدالرحمن بن عبداللطيف آل الشيخ.

ولو جُعِلَ الكتابُ بعنوان (الماذق المازق المارق) بالأوصاف الثلاثة لكان قليلاً على ذلك الضال العراقي ... (ابتسامة).

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[09 - 06 - 08, 09:55 م]ـ

الصواب إن شاء الله (المازق) بالزاي

قال في القاموس (مَزَقَهُ يَمْزِقُه مَزْقاً ومَزْقَةً خَرَقَه، كمَزَّقَهُ فَتَمَزَّقَ، و الطائرُ يَمْزُقُ ويَمْزِقُ رَمَى بذَرْقِه)

ولا يخفى أن هذا الضرب من الهجاء من غرض المصنف رحمه الله

وبين المازق والمارق جناس تصحيف، وهو من المحاسن البديعية التي يقرطس لها المصنف

وأما (الماذق) بالذال فلا تكاد تناسب المقام، لأن المصنف لا يجعل صنيع الزهاوي بمنزلة من لا يخلص المودَّة أو يخلط اللبن بالماء

وأَحْرِ بها أن تكون تصحيفاً في كتاب الشيخ عبدالرحمن، أو أنه استشكلها فغيَّرها

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[10 - 06 - 08, 12:05 ص]ـ

أخي (خزانة الأدب)

عطّر الله أنفاسك على هذه التعليقة العطرة.

ـ[محمد عبد الرحمن]ــــــــ[10 - 06 - 08, 01:56 ص]ـ

و الله لقد أمتعتمونا بالكتاب و بالتعاليق و الشروحات.

متعنا الله و إياكم بالنظر إلى وجهه الكريم.

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[14 - 06 - 08, 11:20 م]ـ

أشكرك أخي الفاضل أبو عبدالله العنزي.

ولكن كلمة " ماذق " أقرب وأصوب؛ لأن معناها المراد به في عنوان الكتاب " الكاذب " كما مر بيانه.

وهذا من براعة المصنف في اختيار الألفاظ المعبرة في رده على أهل الإلحاد، فقد وصفه بأنه كاذب مارق من الدين.

وبين كلمة " ماذق " و " مارق " نوع من البلاغة وهو الجناس غير التام البديعي، والمراد به: ما لم يتفق فيه اللفظان في الحروف والنطق اتفاقا تاما.

مثل قوله تعالى: {وجوه يومئذ ناضرة، إلى ربها ناظرة} الآية.

وقول الشاعر: بيض الصفائح لا سود الصحائف ......

تنبيه:

الصواب إن شاء الله (المازق) بالزاي

قال في القاموس ( ...... و الطائرُ يَمْزُقُ ويَمْزِقُ رَمَى بذَرْقِه)

هذا الكلام الذي باللون الأحمر لا علاقة له بالموضوع لا من قريب ولا من بعيد؛ لأن معناه: " يرمى بسلحه ... !!!؟؟؟ "

قال ابن الأثير في كتاب النهاية: " وفي حديث ابن عُمر " أن طائراً مزق عليه " أي: ذَرَقَ ورمى بسلحه عليه ". أهـ

فأتمنى الانتباه والتأكد عند نقل الكلام.

والله الموفق.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير