تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[14 - 06 - 08, 11:57 م]ـ

المكتوب بالأحمر هو موضع الشاهد!!

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[15 - 06 - 08, 02:42 ص]ـ

والكتاب قد حققه:

عبد السلام بن برجس بن ناصر بن عبد الكريم رحمه الله.

وقام بنشره:

رئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء، الرياض، المملكة العربية السعودية

الطبعة الخامسة عام 1414هـ.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=57527&stc=1&d=1213483190

وهذا يرد على من زعم بأن هناك تصحيفا في كتاب الشيخ عبدالرحمن بن عبداللطيف آل الشيخ، وكذلك الزعم بأنه استشكلها فغيرها.

وكذلك يوجب عليه - وعلى غيره أيضا - التمهل والتريث قبل أن يطلق الأحكام.

نسأل الله التوفيق لما يحب ويرضى.

ـ[محمد عبده العربي]ــــــــ[15 - 06 - 08, 03:26 ص]ـ

جزاكم الله خيرا على الكتاب

ـ[عبد الرحمن أبو عبد الله]ــــــــ[19 - 06 - 08, 03:52 ص]ـ

بارك الله فيك

ـ[أبويعلى البيضاوي]ــــــــ[29 - 08 - 10, 04:17 م]ـ

جزاكم الله خيرا

وهذه روابط أخرى للكتابين مع تنسيق وفهرسة يسيرة

النشرة الخامسة

http://www.archive.org/download/diyaacharik/diyaa_charik_01.pdf

الطبعة السابقة

http://www.archive.org/download/diyaacharik/diyaa_charik_02.pdf

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[30 - 08 - 10, 06:10 ص]ـ

والكتاب قد حققه:

عبد السلام بن برجس بن ناصر بن عبد الكريم رحمه الله.

وقام بنشره:

رئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء، الرياض، المملكة العربية السعودية

الطبعة الخامسة عام 1414هـ.

وهذا يرد على من زعم بأن هناك تصحيفا في كتاب الشيخ عبدالرحمن بن عبداللطيف آل الشيخ، وكذلك الزعم بأنه استشكلها فغيرها.

وكذلك يوجب عليه - وعلى غيره أيضا - التمهل والتريث قبل أن يطلق الأحكام.

نسأل الله التوفيق لما يحب ويرضى.

دليل غريب!

هل كون الكتاب من تحقيق فلان معناه أن تحقيقه لهذه الكلمة صحيح؟!

أو أن المصنف كتبها بالذال؟!

وهل يلزم من نشر إدارة البحوث للطبعة الجديدة أن الكلمة صحيحة؟!

الجواب طبعاً لا

لأن إدارة البحوث نشرت طبعة المنار أيضاً!

والكلمة فيها بالزاي

فالتغيير لا شك فيه

والدكتور البرجس اتخذ الطبعة الهندية الأولى أصلاً (ربما لأنها الأقدم، وهذا التفضيل للقديم مطلقاً يعتبر من مزالق التحقيق)، وقال إن الكلمة جُعلت بالزاي في طبعة المنار (الثانية)، ولم يبحث عن معناها في المعاجم بل قال (وبالزاء: ممزَّق، فهو فاعل بمعنى مفعول). فجمع بين تفضيل الطبعة الهندية على طبعة المنار التي يقوم عليها العلامة رشيد رضا، وعدم إدراك المعنى اللغوي.

وكلا الطبعتين في حياة المصنف، ولا شك أن مطبعة المنار أفضل من المطبعة الهندية، وكان ينبغي أن يكون التحقيق عليها.

وأقرب الظن أن تكون طبعة المنار عن نسخة المصنف من الطبعة الأولى، وأن يكون هو الذي صحح الكلمة في نسخته فجاءت على الصواب في الطبعة الثانية

ولا يخفى أن المصنف قد وصف أكاذيب الزهاوي بأنها قاذورات قلُّوط (وهو نهر القاذورات بدمشق، أكرمكم الله)، فلفظة (المازق) صالحة للمقام.

ومن بديهيات علم التحقيق أن الناسخ أو الطابع (أو المحقق!) كثيراً ما يستشكل اللفظة الغريبة مع أنها صحيحة، فيجعلها لفظة مألوفة! والعكس نادر!

ولعل هذا ما وقع في الطبعة الهندية: استشكلوا (مازق) فجعلوها (ماذق)، فردها المصنف إلى الصواب في طبعة المنار.

ومن البعيد أن تسنبدل مطبعة المنار كلمة مألوفة بكلمة شاردة.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=78222&stc=1&d=1283133677

ـ[أبويعلى البيضاوي]ــــــــ[30 - 08 - 10, 03:43 م]ـ

رابط تحميل الطبعة الثالثة

http://ia360707.us.archive.org/8/items/diyaa3/diyaa_charik_03.pdf

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير