تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[حمل تفسير القاسمي (محاسن التأويل) للشاملة]

ـ[الألخاسي]ــــــــ[28 - 06 - 08, 06:25 م]ـ

بخصوص الكتاب:

- الكتاب ليس معه المقدمة.

- الكتاب مستخرج من برنامج تاج الأصول من أحاديث الرسول.

- وجدنا بعض النقص في التفسير و قد تم استدراكه من المطبوع، ونرجو ممن وجد غيرها أن ينبهنا على ذلك.

و هي هذه الآيات: (ليتنبه أصحاب البرنامج)

سورة (ص) تفسير آيات: 24 و 25

سورة (الشورى) تفسير آيات: 11

سورة (الصافات) تفسير آيات: 25

سورة (الزخرف) تفسير آيات: 1 - 2 - 3

سورة (الدخان) تفسير آيات: 1 - 2 - 3

سورة (الزخرف) تفسير آيات: 20 - 21

- الكتاب غير موافق للمطبوع، و لا أظن أنه شيء هام بالنسبة لكتب التفسير، حيث يمكن الرجوع إلى تفسير الآية المطلوبة بكل سهولة.

ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[28 - 06 - 08, 06:35 م]ـ

جزاك الله خيرا

تفسير قيم كنا ننتظره

يسرك الله للخير وسهل لك الطريق إلى الجنة

أما بخصوص المقدمة فمن الممكن وضعها إن شاء الله لأنها عبارة عن نقول من كتاب الاعتصام للشاطبى وغيره

بارك الله فيكم

ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[28 - 06 - 08, 09:30 م]ـ

جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.

ـ[أبو عبد الله بن سعيد]ــــــــ[29 - 06 - 08, 02:08 ص]ـ

جزاك الله خيراً

ـ[أبو سلمى المغربي]ــــــــ[29 - 06 - 08, 12:58 م]ـ

بَارَكَ اللَّّهُ فِيكَ أَخِي الْحَبِيب الأَلْخاسي وأَحْسَنَ إلَيْكَ كَما أَحْسَنْتَ إلَيْنا.

[/ QUOTE]

ـ[أبو إبراهيم الزاحم]ــــــــ[29 - 06 - 08, 02:07 م]ـ

جزاك الله خيرًا.

ـ[مسك]ــــــــ[29 - 06 - 08, 04:17 م]ـ

جزاكم الله خيراً

http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=6&book=3360

ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[29 - 06 - 08, 04:36 م]ـ

بارك الله فيك وجزاك خيرا

ـ[أبو الطيب أحمد بن طراد]ــــــــ[23 - 10 - 09, 02:55 ص]ـ

للفائدة مقدمة تفسير القاسمي

مقدمة ــــــــــــــ ط. دار الحديث ــــــــــ (ص:17)

مقدمة:

بسم الله الرحمن الرحيم

تبارك الذي أنزل على الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا، ورقاه في مراتب البلاغة إلى مقام لو اجتمعت الإنس والجن على معارضته لم يقدروا، ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً، فسبحان من أوضح لنا به معالم الدين، وأبان بمشارق أنواره مناهج الأدلة للمجتهدين، أحمده سبحانه وتعالى وأشكره، وأستعينه وأستغفره، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك الحق المبين، وأشهد أن سيدنا محمد عبده ورسوله المبعوث رحمة للعالمين، بملة حنيفية، وشرعة قويمة علية، وعلى آله وصحبه الذين عرفوا مقاصد التنزيل فحصلوه، وأسسوا قواعده وفصلوه، وجالت أفكارهم آياته وأعلموا الجد في تحقيق مبادئه وغايته، وعلى من اقتفى أثرهم، ممن لا يزالون ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفهم.

أما بعد:

فإن أكرم ما تمتد إليه أعناق الهمم، وأعظم ما تتنافس فيه الأمم، العلم الذي هو حياة القلب، وصحة اللب؛ وأجلّ أصنافه وأرفعها، وأكمل معالمه وأنفعها، هي العلوم الشرعية، والمعارف الدينية، إذ بها انتظام صلاح العباد، واغتنام الفلاح في المعاد، وعلمُ التفسير، من بينها، أعلاها شاتا، وأقواها برهاناً، وأوثقها بنياناً، وأوضحها تبيانا، فإنه مأخذها وأساسها، وإليه يستند اقتناصها واقتباسها، بل هو، كما وصف به، رئيسها وراسها، كيف لا وموضوعه، وهو الكتاب المجيد، كلية الشريعة، وعمدة الملة، وينبوع الحكمة، وآية الرسالة، ونور الأبصار والبصائر، وإنه لا طريق إلى الله سواه، ولا نجاة بغيره، ولا تمسك بشيء يخالفه، فلا جرم، لزم من رام الاطلاع على كليات الشريعة الغراء، وطمع في إدراك مقاصدها واللحاق بأهلها النجباء، أن يتخذ سميره وأنيسه، ويجعله على المدى، نظراً وعملاً، جليسه، فيوشك أن يفوز بالبغية، ويظفر بالطلبة، ويجد نفسه من السابقين، وفي الرعيل الأول من المهتدين، ويشرق في قلبه نور الإيقان، وتطلع بصيرته شمس العرفان، ويتبوأ في الدنيا والآخرة مكاناً عليا، وتدرج النبوة بين جنبيه (1) وإن لم


¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير