[نريد كتاب الشيخ ابن باز " الأدلة النقلية والحسية على جريان الشمس وسكون الأرض وإمكان.]
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[29 - 06 - 08, 08:23 م]ـ
" الأدلة النقلية والحسية على جريان الشمس وسكون الأرض وإمكان الصعود إلى الكواكب"
فلا تبخلوا بها علينا
وفقكم الله
ـ[مسك]ــــــــ[29 - 06 - 08, 09:05 م]ـ
حياك الله يا شيخ إحسان
لعل هذا الرابط ينفع لحين نعثر على رابط ملف الشيخ ابن باز رحمه الله
http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=32&book=3134
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[30 - 06 - 08, 02:30 ص]ـ
الله يحييك
جزاك الله خيراً
راح أمشي حالي بها حتى أحصل على مبتغاي
وفقك الله
ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[03 - 07 - 08, 03:32 م]ـ
الكتاب عندي طبعة الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، وهو كُتيِّبٌ صغيرُ الحجم.
ولصغر حجمه فقد بحثت عنه الآن في مكتبتي فلم أجده، فلعلّ مكانه خفي عليّ الآن، ولكن سأديم البحث عنه حتى أجده، فإن وجدته صورته لكم إن شاء الله تعالى.
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[03 - 07 - 08, 03:56 م]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[03 - 07 - 08, 04:19 م]ـ
وجدته مع كتب أخرى كثيرة في هذه الصفحة:
http://freedomdefender.maktoobblog.com/519585/%D9%83%D8%AA%D8%A8_%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B9%D8%A9_ 2
ورابط الكتاب نفسه هناك
http://www.4shared.com/file/12524831/fd99f4ab/
.html
ولكن يحتاج التنزيل لكلمة سرّ، وكلمة السر المذكورة في الصفحة ( kutub.cjb.net) لم تعمل!
ـ[فهمي الهاشمي]ــــــــ[03 - 07 - 08, 09:13 م]ـ
يا اخي الأرض ليست ساكنة وهذه من جملة الأخطاء التي وقع فيها الشيخ ابن باز رحمه الله ولعل هذه من الأشياء التي تراجع عنها رحمه الله حسب علمي
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[04 - 07 - 08, 05:08 م]ـ
أولاً: هو لم يتراجع عنها
ثانياً: الشيخ رحمه الله معذور، لأن الطرف الآخر يكذِّب صريح القرآن فيقول: الشمس ساكنة والأرض تدور، ويضعون هذا العبارات في مناهج التعليم، مع أنهم لا في العير ولا في النفير من علم الفلك، وإنما هم أدباء وصحفيون ... إلخ
ـ[أبو ذر محمد]ــــــــ[04 - 07 - 08, 06:55 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
إن اخلاف الليل والنهار ناتج عن دوران الأرض حول نفسها وليس عن دوران الشمس حول الأض، لأن الشمس لا تدور حول الأرض. وهذه حقيقة علمية ثابتة.
وقد أخطأ الشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيمين رحمهما الله في هذه المسألة حينما قالا إن الشمس هي التي تدور حول الأرض وإن الأرض ساكنة. ولا يضرهما هذا الخطأ في شيء لكونهما اجتهدا مخلصين، فهما مأجوران على كل حال. وإن لم يحالفهما الصواب في هذه المسألة فقد حالفهما في مسائل عديدة. فهما لا يحتاجان إلى الأعذار.
ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[04 - 07 - 08, 09:51 م]ـ
قال الله تعالى
وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ [يس: 38]
حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْماً قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً [الكهف: 86]
فهذه الآيات تدل على دوران وجريان الشمس
وفقكم الله وبارك فيكم
ـ[إبراهيم حسين]ــــــــ[04 - 07 - 08, 10:11 م]ـ
اخي الكريم الشيخ ابن باز يرحمه الله ليس عالم في الفلك ورايه اجتهاد يؤجر علية ان اصاب او اخطأ والثابت يقينا لدرجة الحقيقة ان الارض تدور حول الشمس ومن دورنها تتولد الفصول وتدور حول نفسها (محورها) ومن دورانها يتولد الليل والنهار والشمس مع الارض والقمر يسبحون في المجرة .. (درب التبانة) ... ولا ادري لما نطلب علم الفلك من الشيخ فالفلك له علماء وهم اهل الذكر في هذا الامر
ـ[أبو ذر محمد]ــــــــ[04 - 07 - 08, 10:21 م]ـ
أخي الكريم أبا عبد الرحمن
إنني لم أقل إن الشمس لا تجري وإنما قلت إنها لا تدور حول الأرض. فليس في الآية ما يدل على أنها تجري حول الأرض. وبما أن القرآن الكريم لايمكن أن يتعارض مع الحقائق العلمية الثابتة، فإنني أقول إن الآية تحتاج إلى تفسير يقوم به العلماء المتمكنون. وقد يكون المعنى أن الشمس تجري في الفضاء بمجموعتها، والله أعلم.
ـ[الحامدي]ــــــــ[05 - 07 - 08, 02:15 ص]ـ
إخوتي الكرام،
المسائل العلمية والفلكية التي لا تعارص صريح نصوص الوحي، لا ضير في قبولها وتصديقها، خصوصا إذا كانت صادرة من جهات علمية معتمدة.
وجريان الشمس المذكور في القرآن إنما هو دورانها حول مركز المجرة (مجرة درب التبانة)، وقد أثبت العلماء ذلك في دراساتهم الفلكية والفيزيائية. وعليه فالتعارض المتوهم غير موجود،
والحقائق العلمية الحديثة تقول بدوران الأرض حول الشمس، والشمسُ نفسها لها فلك تدور فيه حول المجرة ومعها مجموعتها التي منها الأرض؛ وهذا مصداق قوله تعالى: "كل في فلك يسبحون".
إذن، فلا داعي أن نأخذ الآراء العلمية البحتة من فلك وفيزياء وما أشبههما من علماء الشريعة، فكل له فنه وتخصصه، وكما قال الإخوة قبلي، فإن الشيخين ابن باز وابن عثيمين اجتهدا في مسألة لا صلة لها بالأحكام الشرعية، ومع هذا فهما مأجوران إن شاء الله.
وشبيه هذا لو تكلما -مثلا- في تحليل نص أدبي أو دراسة نقدية، فالحاصل إذن، أنهما تكلما في مسألة لا صلة لها بالأحكام الشرعية، وتوهما تعارضا بين الوحي والعلم، وهو غير موجود.
وشبيه هذا بحث آخر يتكلم فيه بعض العلماء عن استحالة صعود القمر، ويسوق لتفنيد ذلك أدلة نقلية وعقلية، مع أن هذه الأدلة ليست صريحة في الدلالة على منع ذلك. وبخاصة أن العيان والتجربة أثبتا واقعية صعود القمر.
¥