أرشيف ملتقى أهل الحديث - 4

حمّل: أطراف الغرائب والأفراد، لابن طاهر المقدسي (ط. التدمرية)

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[04 - 07 - 08, 10:39 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد:

فهذا كتاب (أطراف الغرائب والأفراد)، للحافظ ابن طاهر المقدسي (ت 507)، رتَّب فيه كتاب (الأفراد) للإمام الدارقطني (ت 385) على المسانيد.

وقد كانت أول طبعة للكتاب: طبعة دار الكتب العلمية، نشرت عام 1419، وعُرفت بكثرة أخطائها وتحريفاتها وأسقاطها.

ثم طُبع الكتاب مؤخرًا عن دار التدمرية محققًا ومقابلاً على نسختين خطيتين، نسخه وصححه/ جابر بن عبد الله السريِّع، ومذيَّلاً بثلاثة أجزاء من (الأفراد) الأصل.

وهذه الطبعة للكتاب هي المرفوعة هنا.

وللمحقق على المطبوع بعض التنبيهات والتصحيحات، ينشرها لاحقًا -إن شاء الله- في هذا الملتقى، راجيًا ممن يرى ما يستوجب التنبيه أن يفيد بذلك، وله من الله الأجر والمثوبة.

الغلاف والمجلد الأول ( http://www.ahlalhdeeth.net/mohmsor/atraf01.rar)

رابط آخر لهما ( http://www.kabah.info/uploaders/mohmsor/atraf/atraf01.rar)

المجلد الثاني ( http://www.ahlalhdeeth.net/mohmsor/atraf02.rar)

رابط آخر له ( http://www.kabah.info/uploaders/mohmsor/atraf/atraf02.rar)

وجزاكم الله خيرًا.

ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[05 - 07 - 08, 12:19 ص]ـ

أنجز حرٌٌّ ما وعد!

ذهب والدي - حفظه الله تعالى - إلى العمرة مؤخرا، وطلبت منه أن يبحث عن هذا الكتاب، وكتاب " الأحاديث والآثار التي تكلم عليها الحافظ ابن رجب " تأليف ناصر ابن أحمد السوهاجي = فلم يجدهما!

ها هو ذا بين يدي الآن.

جزاكم الله خيرا كثيرا، وأورثكم الفردوس الأعلى.

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[05 - 07 - 08, 12:27 ص]ـ

الشيخ أبا عبد الله

جزاكما الله خيرا وأسأل الله أن ينفع بك وبأخيك الذي حقق هذا السفر المبارك

أنعم بكما وأكرم

ـ[أبوصالح]ــــــــ[05 - 07 - 08, 05:14 م]ـ

أثابكم الله وأحسن إليكم وأجزل لكم المثوبة والأجر.

هل يتيسر لكم ذكر أي الخزائن الخاصة يوجد المخطوط كاملاً فلعله يتيسر نشره؟

شكر الله لكم وللأخ جابر، وجعلكم الله من أهل الخير والهدى.

ـ[سامح لطفى]ــــــــ[06 - 07 - 08, 03:24 ص]ـ

جزاك الله خيراً أخانا الكريم

ـ[تامر الجبالي]ــــــــ[08 - 07 - 08, 07:23 ص]ـ

نضَّر الله وجهك

ـ[أبو محمد الإفريقي]ــــــــ[08 - 07 - 08, 11:47 ص]ـ

جزاك الله خيرا