تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

حمّل: هدية السلطان إلى مسلمي بلاد اليابان للمعصومي pdf مصوّرًا

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[15 - 07 - 08, 09:45 م]ـ

هذه الرسالة من أنفس ما كُتِبَ عن الإجتهاد والتقليد، وسبب تأليفها هو ما ذكره المؤلف ـ رحمه الله تعالى ـ في مقدّمتها قائلاً: إنه كان ورد علي ّ سؤال من مسلمي اليابان من بلدة (طوكيو) و (أوزاكا) في الشرق الأقصى؛ حاصله: ما حقيقة دين الإسلام؟ ثم ما معنى المذهب؟ وهل يلزم على من تشرف بدين الإسلام أن يتمذهب على أحد المذاهب الأربعة؟ أي أن يكون مالكيا أو حنفيا , أو شافعيا , أو حنبليا , أو غيرها أو لا يلزم؟ لأنه قد وقع اختلاف عظيم ونزاع وخيم حينما أراد عدة أنفار من متنوّري الأفكار من رجال اليابان أن يدخلوا في دين الإسلام ويتشرفوا بشرف الإيمان فعرضوا ذلك على جمعية المسلمين الكائنة في طوكيو فقال جمع من أهل الهند ينبغي أن يختاروا مذهب الإمام أبي حنيفة لأنه سراج الأمة، وقال جمع من أهل أندونيسيا يلزم ان يكون شافعيا.

فلما سمع اليابانيون كلامهم تعجبوا وتحيروا فيما قصدوا وصارت مسألة المذاهب سدا في سبيل إسلامهم.

فكانت الرسالة هي الجواب: (هل المسلم ملزم باتباع مذهب معين من المذاهب الأربعة؟)

بطاقة الكتاب

العنوان: هدية السلطان إلى مسلمي بلاد اليابان، أو: هل المسلم ملزم باتباع مذهب معيّن من المذاهب الأربعة؟

تأليف: المدرّس بالمسجد الحرام: العلامة محمد سلطان المعصومي الخجندي المكّي (توفي 1380 هـ).

دار النشر: جمعية إحياء التراث الإسلامي.

سنة النشر: .....

الكتاب: مغلَّف (48 صفحة).

التحميل: من الرفقات

ـ[أبوعبدالله وابنه]ــــــــ[15 - 07 - 08, 10:01 م]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[16 - 07 - 08, 12:25 ص]ـ

بارك الله فيك وجزاك خيرا ...

ـ[اسحاق مهدي]ــــــــ[16 - 07 - 08, 02:20 ص]ـ

جزاك الله خيرا و بارك فيك يت أبا عبد الله يسر الله رؤية مفتاح دار السعادة

ـ[الألخاسي]ــــــــ[16 - 07 - 08, 11:11 ص]ـ

"اللا مذهبية أخطر بدعة تهدد الشريعة الإسلامية" أ. د. محمد سعيد رمضان البوطي

ألفه البوطي ردّا على كتاب الخجندي. (لمن أراد أن يتوسع في الآراء ولا يحجر على نفسه بكتاب واحد، فبضده تتبين الأشياء).

#########

حذف الرابط

## المشرف ##

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[16 - 07 - 08, 12:41 م]ـ

الألخاسي الفاضل

ليس في كتاب (اللامذهبية) إلا التحجير وفرض التقليد، ويكفيك عنوانه إذ جعل إتّباع الدليل ونبذ التقليد الأعمى ـ والذي يسميه هو (اللا مذهبية) جعله (أخطر بدعة تهدد الشريعة الإسلامية)؟!!!! فأين العلمانية؟! وأين القومية؟! وأين البعثية ـ والتي هي الحاكم في دياره (سوريا)؟!! وأين الإلحاد؟!! والشيوعية؟!!

ومعلومٌ أن صيغة (أفعل) هي من صيغ التفضيل، وهذا يعني أن اللامذهبية ـ عنده ـ هي الأخطر من بين كل هذه الدعوات ـ عامله الله بما يستحق ـ.

وقد قرأت الكتاب قبل سبعة أعوام فإذا هو يقطر حقدًا بغيضًا على هذه الصحوة المباركة، حتى أني أذكر كلمة قالها ـ عامله الله بعدله ـ أن اللا مذهبية هي سُلَّم اللا دينية؟!!!!

ويكفيك أن تعلم مشرب الرجل لتعرف هواه؟!! فإنه مقلّد ـ بل حامل لواء التقليد في هذا الزمان بعد الكوثري ـ، أشعريّ، صوفيّ، قبوريّ؟!!! يبغض الدعوة السلفية ويحاربها، ويتنقّص من علمائها، ويكفيك من ذلك أن تقرأ ما كتبه في الكتاب نفسه عن إمام المحدثين في العصر الحديث الشيخ العلامة ناصر الدين الألباني لتعلم ما أقول.

والله المستعان.

ـ[محمد بشري]ــــــــ[16 - 07 - 08, 05:22 م]ـ

الألخاسي الفاضل

ليس في كتاب (اللامذهبية) إلا التحجير وفرض التقليد، ويكفيك عنوانه إذ جعل إتّباع الدليل ونبذ التقليد الأعمى ـ والذي يسميه هو (اللا مذهبية) جعله (أخطر بدعة تهدد الشريعة الإسلامية)؟!!!! فأين العلمانية؟! وأين القومية؟! وأين البعثية ـ والتي هي الحاكم في دياره (سوريا)؟!! وأين الإلحاد؟!! والشيوعية؟!!

ومعلومٌ أن صيغة (أفعل) هي من صيغ التفضيل، وهذا يعني أن اللامذهبية ـ عنده ـ هي الأخطر من بين كل هذه الدعوات ـ عامله الله بما يستحق ـ.

وقد قرأت الكتاب قبل سبعة أعوام فإذا هو يقطر حقدًا بغيضًا على هذه الصحوة المباركة، حتى أني أذكر كلمة قالها ـ عامله الله بعدله ـ أن اللا مذهبية هي سُلَّم اللا دينية؟!!!!

ويكفيك أن تعلم مشرب الرجل لتعرف هواه؟!! فإنه مقلّد ـ بل حامل لواء التقليد في هذا الزمان بعد الكوثري ـ، أشعريّ، صوفيّ، قبوريّ؟!!! يبغض الدعوة السلفية ويحاربها، ويتنقّص من علمائها، ويكفيك من ذلك أن تقرأ ما كتبه في الكتاب نفسه عن إمام المحدثين في العصر الحديث الشيخ العلامة ناصر الدين الألباني لتعلم ما أقول.

والله المستعان.

كتاب البوطي فيه بعض ما تفضلت به،وإن كان كتاب المعصومي يحتاج لتأمل كبير،وهو رعاك الله من الكتب التي لا يستحب للطالب المبتدي مطالعته لما فيه من تزهيد لكتب المذاهب المتبعة،والشيئ نفسه ينطبق على كتاب الشيخ عيد العباسي شفاه الله بل وجدت فيه مقاطع هي محض طعن واستهزاء بكتب المذاهب .................

والحق وسط فالدراسة المذهبية هي سبيل المسلمين في التحصيل منذ قرون وآثارها ومحاسنها لا تكاد تخفى وهي التي أخرجت المفتين والقضاة، لكن التقليد والغلو فيه حتى تجعل نصوص الأئمة بمنزلة قول الشارع الحكيم،أو يوجب اباع المذهب برخصه وعزائمه فهذا أيضا مذموم .............

وكتاب البوطي ختم الله لنا وله بالحسنى على ما في أصاب الحق في جملة مسائل لم يخرج فيها عن جادة أهل العلم من سائر المذاهب.

وللإستزادة يرجى مراجعة كتاب:

بلوغ السول في مدخل علم الأصول للشيخ محمد حسنين مخلوف المالكي ثم الأزهري،وهو في الأصل تعقيبات على الامام الشوكاني وغيره في مسألة الاجتهاد والتقليد والاتباع.

والله أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير