[تلخيص الحبير]
ـ[ mmmm] ــــــــ[23 - 12 - 03, 11:50 م]ـ
عم يتكلمتلخيص الحبير؟
ـ[مسك]ــــــــ[24 - 12 - 03, 01:25 ص]ـ
اعتقد الكتاب للحافظ ابن حجر رحمه الله
وهو عبارة عن كتاب تخريج ويفهم هذا من عنوان الكتاب:
التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير
ـ[السني]ــــــــ[24 - 12 - 03, 02:06 ص]ـ
بسم الله، والحمدلله ...
أود في هذه العجالة أن أنوِّه أن كتاب الحافظ ابن حجر هو تلخيص الحبير، وليس التلخيص الحبير.
أي أن تلخيصه هو تلخيص الحبير، والحبير قال الليث: الحبير من السحاب ما يُرى فيه التنمير من كثرة الماء. (تهذيب اللغة للأزهري)
والله أعلم.
ـ[ abo-omar] ــــــــ[24 - 12 - 03, 02:07 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وجزاكم الله خيرا إخواني على الفوائد والعوائد التي ملأتم بها جنبات هذا الملتقى النافع المفيد إن شاء الله تعالى.
صدقت أخي " مسك "
وإليكم ما سطره الإمام الحافظ في مطلع كتابه هذا بعد حمد الله تعالى والثناء الجميل عليه سبحانه:
" أما بعد فقد وقفت على تخريج أحاديث شرح الوجيز للإمام أبي القاسم الرافعي شكر لله سعيه لجماعة من المتأخرين منهم القاضي عز الدين بن جماعة والإمام أبو أمامة بن النقاش والعلامة سراج الدين عمر بن علي الأنصاري والمفتي بدر الدين محمد بن عبد الله الزركشي وعند كل منهم ما ليس عند الآخر من الفوائد والزوائد وأوسعها عبارة وأخلصها إشارة كتاب شيخنا سراج الدين إلا أنه أطاله بالتكرار فجاء في سبع مجلدات ثم رأيته لخصه في مجلدة لطيفة أخل فيها بكثير من مقاصد المطول وتنبيهاته فرأيت تلخيصه في قدر ثلث حجمه مع الالتزام بتحصيل مقاصده فمن الله بذلك ثم تتبعت عليه الفوائد الزوائد من تخاريج المذكورين معه ومن تخريج أحاديث الهداية في فقه الحنفية للإمام جمال الدين الزيلعي لأنه ينبه فيه على ما يحتج به مخالفوه وأرجو الله إن تم هذا التتبع أن يكون حاويا لجل ما يستدل به الفقهاء في مصنفاتهم في الفروع وهذا مقصد جليل والله تعالى المسئول أن ينفعنا بما علمنا ويعلمنا ما ينفعنا وأن يزيدنا علما وأن يعيذنا من حال أهل النار وله الحمد على كل حال ".
ـ[مسك]ــــــــ[24 - 12 - 03, 03:46 ص]ـ
التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير ( http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=9&book=460)
ـ[الداعية إلى الخير]ــــــــ[25 - 12 - 03, 06:10 ص]ـ
سمعت من بعض مشايخي أن الصحيح هو
التلخيص الحبير، وليس تلخيص الحبير و فرق بين العبارتين
فالاولى وصف للكتاب بأنه حبير، والثانية و صف لنفسه بأنه حبير و هذه الثانية فيها ما فيها من التزكية.