تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إسلام سالم]ــــــــ[25 - 08 - 08, 05:12 م]ـ

بارك الله فيكم أخى شتا العربى و جزاكم خيراً

هل يمكن تحميل تلك النسخة من الكتاب (بطبعة الرشد)؟

و هل كان منهجهم فى الحكم على الحديث - فى تلك الطبعة - مثل منهج القدامى فى البحث عن العلل و جمع الطرق و مقارنتها أم أنه مجرد حكم من خلال ظاهر الأسانيد و أحوال الرواة فقط؟

إذا كان لديكم علم بالأمرين أرجو الإفادة

ـ[شتا العربي]ــــــــ[25 - 08 - 08, 05:31 م]ـ

هل يمكن تحميل تلك النسخة من الكتاب (بطبعة الرشد)؟

تفضل أخي

تجده في هذا الرابط الذي وضعه الأخ أبو عبدالمحسن جزاه الله خيرا

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=144832

رابط آخر للأخ الطيماوي جزاه الله خيرا

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=144575

ـ[إسلام سالم]ــــــــ[25 - 08 - 08, 05:37 م]ـ

بارك الله فيكم جميعاً ونفعكم ونفع بكم

ولكن ماذا عن سؤالى حول منهجهم فى الحكم على الحديث؟!

أما رابط الأخ أبو عبدالمحسن فلقد إنتهت صلاحيته فى موقع الرفع

أما رابط الأخ الطيماوي فجارى البحث فيه

ـ[إسلام سالم]ــــــــ[25 - 08 - 08, 06:04 م]ـ

ولقد وجدت الكتاب حقاً فى موقع الطيماوى الذى يشير إليه الرابط و لكن للأسف التحميل منه غير ممكن و لقد أبلغتهم هناك عن أمره

ـ[إسلام سالم]ــــــــ[25 - 08 - 08, 07:03 م]ـ

وهناك نسخة وجدتها على هذا الرابط (بعد البحث فى نفس الصفحة التى يشير إليها الرابط فى الموضوع المذكور سابقاً):

http://www.archive.org/details/shouhabelimanbaihaki

ولكن لا أدرى إن كانت هى نفسها بطبعة الرشد المحققة أم لا , و جارى تحميلها

من يرغب فى تحميلها عليه فقط الضغط على كلمة pdf أقصى يسار الشاشة (بعد فتح صفحة موقع الرفع , بعد الضغط على الرابط أعلاه)

ـ[إسلام سالم]ــــــــ[25 - 08 - 08, 09:13 م]ـ

إشكالية الحكم على الحديث فى مثل هذا الكتاب

==========================

بتوفيق الله تم التحميل وإتضح بالفعل أنها طبعة مكتبة الرشد المحققة

أما بالنسبة لعمل المحققين فيها فلقد قاموا بجهد بَيِّن لا ينكره منصف,

ولكن الحكم على الحديث أشعر بأنه قد يتأثر بطريقة الشيخ الألبانى رحمه الله , والتى أحياناً تحكم على ظاهر الإسناد و الرواة فقط (و الألبانى نفسه تراجع عن الكثير من أحكامه تلك. غفر الله له, وكما تعلمون أن لكل جواد كبوة و الكمال لله وحده .. )

فلقد ذكر أحد المحققين و هو الذى يحكم على الحديث أمران أحدهما أقلقنى و الآخر أسعدنى (ص 75 "مقدمة التحقيق" - نقلت قوله بتصرف):

1) " أما درجة الحديث من حيث هو بإعتبار شواهده و متابعته يمكن معرفتها من التخريج "

(فهل يعنى هذا أنه سيترك تلك الخطوةالهامة على القارئ بعد إضطلاعه على تخريجاتهم للأحاديث؟!)

2) "و إستندنا فى كثير من الأحيان إلى أقوال الشيخ الألبانى فى كتبه و بحوثه "

" كما حاولنا الحكم على كل حديث بالنظر للسند الذى ساقه البيهقى " ذكر ذلك قبل قوله المذكور فى (1) مباشرة

(و هذا الذى أقلقنى)

فتلك النقطة الهامة- وهى الحكم على الحديث فى هذا الكتاب - تتطلب منا تعقباً لنعلم الأوضح عن منهجهم.

* و منهجهم فى التحقيق بإستثناء ذلك - ومن وحى قراءتى لمقدمة المحقق التى ذكر فيها منهجهم فى التحقيق- لا مآخذ عليه , بل و رائع فى كثير من الأمور منها أنهم قاموا بتخريج الأحاديث و الآثار , وترجموا لكل الرواة بالأسانيد, غير منهجهم فى تحقيق النصوص و النُسخ , و نسبة الكتاب للمؤلف.

إن حقاً تلك المكتبة تقوم بعمل جيد من نشر التراث محققاً بشكل علمي , وإن كنت أشعرأنهم لم يصلوا لما يقرب الكمال , ولكن كما قلت الأمر يحتاج منا لتتبع أمر الحكم على الحديث فى الكتاب بشكل أكبر

وأدعو الإخوة أن يتعاونوا معى فى دراسة هذا الأمر الهام لنتمكن من تقدير الكتاب حق قدره كخطوة من أجل الوصول بالعلم لأصح و أرفع منزلة

و السلام عليكم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير