تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[اعترافات وتناقض علماء الشيعة في علم الحديث والرجال]

ـ[الباحث]ــــــــ[15 - 10 - 08, 04:09 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الملف في المرفقات ...

ـ[ابو عبد المحسن]ــــــــ[15 - 10 - 08, 05:31 م]ـ

السلام عليكم

الموضوع مهم أرجو مراجعة الكتاب وبأي صيغة هو حيث لم يفتح معي بعد فك الضغط وما مصدره؟

ـ[الباحث]ــــــــ[15 - 10 - 08, 06:06 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الملف بصيغة وورد 2007، وهو مضغوط ببرنامج ( winrar ) .

ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[15 - 10 - 08, 06:49 م]ـ

أخي المفيد / أبا عبد المحسن

قال أخونا النافع / نافع - نفع الله به - في ملف مساعدة الشاملة:

وهناك أداة من شركة مايكروسوفت، لكي تمكنك من فتح ملفات وورد 2007 على الإصدارات الأقدم مثل وورد 2003، يمكنك تحميلها من هنا ( http://download.microsoft.com/download/9/2/2/9222d67f-7630-4f49-bd26-476b51517fc1/FileFormatConverters.exe)

ـ[البشير الزيتوني]ــــــــ[16 - 10 - 08, 03:31 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم، وصلى الله على سيدنا محمد الفاتح الخاتم وعلى آله وصحبه وسلم.

أولا: أشكرك شكرا جزيلا على هذا البحث القيم النادر، وهو نادر لأنه أول بحث أراه في نقد (علم مصطلح الحديث) عند الشيعة، رغم مئات المواقع التي تهاجمهم بنصوص من كتبهم، لكن الكتابة في العقيدة شيء، والكتابة في (علم الحديث) شيء آخر، ومن الواضح الجلي أن لك باعا طويلا في علم الحديث، مع اطلاع واسع على كتب الشيعة، وشيء نادر أن يجتمع العلمان عند شخص واحد، لذا أطلب منك أمرين:

الأول: رفع هذا البحث مرة أخرى بعد ذكر مصادرك بالتفصيل في النهاية، من اسم الكتاب والمؤلف وجهة النشر وسنة النشر، فإن (التوثيق) هو الشيء الوحيد الذي يكسب أي بحث المصداقية.

ثانيا: التوسع في هذه المسألة في بحوث أخرى، عن (علم مصطلح الحديث عند الشيعة) – مع الإكثار من الاستشهاد بالأمثلة على كل ما تقول - لأن بذلك ينهار ما بناه الشيعة من عقائد وأحكام في مذهبهم الفاسد ... قال الإمام علي كرم الله وجهه لسيدنا ابن عباس رضي الله عنه لما أرسله لمناظرة الخوارج: (لا تجادلهم بالقرآن لأنه حمَّال أوجه، ولكن جادلهم بالسنة). ونحن إذا جادلناهم بالعقل أو القرآن فإننا نسير في طريقين متوازيين مستحيل أن يلتقيا، لأن كل فريق قادر على أن يدلل بالعقل على مذهبه. وإذا جادلناهم بالحديث لم يكن لجدالنا أيضا معنى، لأنهم لا يأخذون بأحاديثنا ونحن لا نأخذ بأحاديثهم، فأنت توصلت إلى طريق جديد للإفحام، وهو هد بنيان البيت من أساسه، بهدم قواعد نقل العقيدة والشريعة لديهم، بهدم علم مصطلح الحديث لديهم، لذا أقول لك: واصل هذا البحث ببحوث أخرى مستفيضة في هذا الموضوع، بعد توثيق بحثك هذا بمصادره التي لم تذكرها في آخر البحث.

ـ[الباحث]ــــــــ[16 - 10 - 08, 08:38 ص]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم البشير الزيتوني ...

والأمر كما تفضلتَ، فضرب مذهب الرافضة ليس فقط في العقيدة، بل لا بد من ضرب مذهبهم من كل جانب، حتى في علم الحديث والرجال الذي يزعم الرافضة أنهم ألفوا وصنفوا فيه وأنهم يعتمدون على قواعد وأصول.

وأنا - كما تلاحظ في البحث هذا وغيره - لم آتي بأقوال علماء أهل السنة والجماعة في الرد عليهم وبيان فساد علم الحديث والرجال عندهم، بل كما يُقال: من فمك أدينك، وهي أبلغ في الحجة عليهم.

وهذا البحث لم يكتمل بعد، فهو جزء من كتاب (علم الحديث عند الشيعة الإمامية الإثنى عشرية)، فكيف لو قمنا بالمقارنة بين الرافضة وبين أهل صنعة علم الحديث أهل السنة والجماعة؟ لا شك أن الخزايا والبلايا ستكون أقوى والضربات ستكون أنكى.

ولا زالت البحوث عندي حول كتبهم في الجرح والتعديل (الأصول الرجالية الخمسة أو الثمانية على خلاف عندهم لا بارك الله فيهم) وحول أوثق رواتهم وطبيعة الرواية عندهم، أقول: لا زالت هذه البحوث قيد الإكمال والبحث والتحقيق.

وأما من ناحية المصادر، فهذه ستصدر مع نهاية الكتاب بحول الله تعالى وقوته، وسأذكر فيها جميع المصادر السنية والشيعية التي اعتمدتُ عليها بجميع تفاصيلها بإذن الله تعالى.

وإن شاء الله تعالى سيكون هذا الكتاب (علم الحديث عند الشيعة الإمامية الإثنى عشرية) كتاباً جامعاً في بابه ومتميزاً، لقلة الكتابة فيه أو عدم وجود مصنف مستقل فيه، فالردود على (علم الحديث عند الرافضة) بحسب بحثي المتواضع ما هي إلا ردودٌ متناثرة هنا وهناك لا يجمعها كتابٌ واحد.

لذا عقدتُ العزم على تأليف كتابٍ جامعٍ مانع بإذن الله تعالى، ليسد ثغرة في نسف مذهب الرافضة.

ـ[الطيماوي]ــــــــ[16 - 10 - 08, 01:46 م]ـ

مرفق ولا تنسونا من صالح الدعاء

ـ[إسماعيل سعد]ــــــــ[16 - 10 - 08, 04:35 م]ـ

جزاكم الله خيرا وأؤكد مع أخي الفاضل على التوثيق.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير