تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

حمل كتاب "نهاية التاريخ" لفوكوياما بصيغة pdf

ـ[ saead] ــــــــ[20 - 10 - 08, 09:18 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد

فتلبية لطلب أحد الاخوة الاعزاء ارفع لكم كتاب "نهاية التاريخ" لفوكوياما وهو بصيغة pdf وقسمته على 4 أقسام

http://www.adrive.com/public/b6f2c58da0ae486c5d825e447c7e663e58efa020ece4b0e2b9 c90518e64e96e9.html

http://www.adrive.com/public/b9be04ef72b3276619770877a3d60b2365180cf98b412227b3 b1592bff21e02e.html

http://www.adrive.com/public/a5f2c0adba0940d0f9eeb8981b1573981f7e698f1c62e09ab9 16d7547fe95ec0.html

http://www.adrive.com/public/7d08f3f66a1962369f19e0e1be61d1bcb318947873109ea333 065d11c699609d.html

ـ[محمد السيد ابراهيم]ــــــــ[20 - 10 - 08, 12:41 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[إسماعيل سعد]ــــــــ[20 - 10 - 08, 07:00 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو أكرم الحلبي]ــــــــ[20 - 10 - 08, 07:01 م]ـ

أعزك الله في الدنا والآخرة وأشكرك من أعماقي على تلبية هذا الطلب

وبعد:

فرانسيس فوكوياما

موسوعة ويكبيديا

يوشيهيرو فرانسيس فوكوياما كاتب ومفكر أمريكي الجنسية من أصول يابانية

ولد في مدينة شيكاغو الأمريكية عام 1952 م من كتبه كتاب (نهاية التاريخ والإنسان الأخير) و (الانهيار أو التصدع العظيم).

حياته

يعتبر الرجل من أهم الفلاسفة والمفكرين الأميركيين المعاصرين، فضلا عن كونه أستاذا للاقتصاد السياسي الدولي ومديرا لبرنامج التنمية الدولية بجامعة جونز هوبكنز.

تخرج فوكوباما من قسم الدراسات الكلاسيكية بجامعة كورنيل، حيث درس الفلسفة السياسية على يد ألن بلووم Allen Bloom ، بينما حصل على الدكتوراه من جامعة هافارد حيث تخصص في العلوم السياسية.

عمل بوظائف عديدة أكسبته الكثير من الخبرة والثقافة، فقد عمل مستشارا في وزارة الخارجية الأمريكية كما عمل بالتدريس الجامعي.

بداية الشهرة

في عام 1989 كان قراء دورية ناشونال انترست National Interest على موعد مع مقالة حفرت حروفها في تاريخ النظريات السياسية الحديثة، عندما كتب فرانسيس فوكوياما تحت عنوان " نهاية التاريخ" قائلا إن نهاية تاريخ الاضهاد والنظم الشمولية قد ولى وانتهى إلى دون رجعة مع انتهاء الحرب الباردة وهدم سور برلين، لتحل محله الليبرالية وقيم الديمقراطية الغربية.

وقد أضاف وشرح فوكوياما نظريته المثيرة للجدل في كتاب أصدره عام 1992 بعنوان " نهاية التاريخ والإنسان الأخير"

وقد قصد فوكوياما أن يعارض فكرة نهاية التاريخ في نظرية كارل ماركس الشهيرة "المادية التاريخية"، والتي اعتبر فيها أن نهاية تاريخ الاضهاد الانساني سينتهي عندما تزول الفروق بين الطبقات.

كما تأثر فوكوياما في بناء نظريته بأراء الفيلسوف الشهير هيغل واستاذه الفيلسوف ألن بلوم، حيث ربط كلاهما بين نهاية تاريخ الاضهاد الانساني واستقرار نظام السوق الحرة في الديمقراطيات الغربية.

علاقته بالمحافظين الجدد

لفترة طويلة اعتبر فرانسيس فوكوياما واحدا من منظري المحافظين الجدد Neoconservatives ، حيث أسس هو ومجموعة من هؤلاء في عام 1993 مركزا للبحوث عرف آنذاك بمشروع القرن الأميركي، وقد دعا هو ورفاقه الرئيس الأأميركي السابق بيل كلينتون إلى ضرورة التخلص من نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين.

وقد وقع على خطاب مماثل وجه إلى الرئيس بوش في أعقاب هجمات الحادي عشر من سبتمبر، حتى وإن لم توجد ما يربط نظام صدام بمنفذي الهجمات.

وكان فوكوياما خلال تلك الفترة مؤمنا بضرورة التخلص من الأنظمة الاستبدادية بالقوة خاصة في حالة الشرق الأوسط.

طرأت تحولات على مواقف وقناعات فوكوياما في نهاية عام 2003، حين تراجع عن دعمه لغزو العراق، ودعا إلى استقالة وزير الدفاع الامريكي في ذلك الوقت دونالد رامسفليد.

وأعلن عن احتمال تصوبته ضد الرئيس بوش في انتخابات الرئاسة عام 2004، معتبرا أن الرئيس الأميركي قد ارتكب أخطاء رئيسية ثلاثة، هي:

أولا، المبالغة في تصوير خطر التشدد الإسلامي على الولايات المتحدة.

ثانيا، إساءة تقدير إدارة بوش لردود الفعل السلبية وازدياد مشاعر العداء للولايات المتحدة في العالم.

ثالثا، التفاؤل الزائد في إمكانية إحضار السلم إلى العراق من خلال الترويج لقيم الثقافة الغربية في العراق والشرق الاوسط بصورة عامة.

وقد عبر فوكوياما في مقالاته ومؤلفاته في السنوات الأخيرة عن قناعته بأن على الولايات المتحدة أن تستخدم القوة في ترويجها للديمقراطية، ولكن بالتوازي مع ما دبلوماسية ما اطلق عليه نموذج نيلسون الواقعي.

حيث اعتبر إن استخدام القوة يجب أن يكون أخر الخيارات التي يتم اللجوء إليها، وكنه ألمح إلى أن هذه الاستراتيجية تحتاج المزيد من الصبر والوقت.

واعتبر أن التركيز على إصلاح التعليم ودعم مشاريع التنمية يمنحان سياسة الولايات المتحدة لنشر الديمقراطية أبعادا شرعية.

وقد تخلى فرانسيس فوكوياما صراحة عن ولائه وانتمائه لأفكار المحافظين الجدد في مقال نشرته المجلة التابعة لصحيفة نيويورك تايمز في عام 2006 مقارنا حركة المحافظين الجدد باللينينية.

ونفى فوكوياما أن تكون الحرب العسكرية هي الإجابة الصحيحة على الحرب على الإرهاب. وأضاف أن معركة كسب عقول وقلوب المسلمين حول العالم هي المعركة الحقيقة.

مواهب وهويات بعيدا عن السياسة والاكاديمية، وبعيدا عن صداقته الطويلة لسكوتر ليبي المدير السابق لنائب الرئيس الأميركي والذي أدين مؤخرا بالكذب، فإن فوكوياما يهوى التصوير الفيتوغرافي والاثاث التقليدي الذي يصنع بعض قطعه بيده.

وهو متزوج من السيدة لورا هولمغرن Laura Holmgren ، ولديه ثلاثة أطقال.

من كتبه

* نهاية التاريخ والإنسان الأخير- الصادر في عام 1989.

* الانهيار أو التصدع العظيم – الذي يبحث في الفطرة الإنسانية و إعاده تشكيل النظام الاجتماعي.

* الثقة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير