تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو أكرم الحلبي]ــــــــ[20 - 10 - 08, 07:06 م]ـ

للشيخ سليمان العودة كتاب رائع له نفس الاسم "نهاية التاريخ"

وهو رد على هذا الكتاب الذي فيه تغطرس وكبر وتعالٍ

يقول الشيخ سلمان العودة:

فكرُة هذا الكتاب (نهاية التاريخ) فكرٌة بسيطٌة إلى حد

السذاجة كما يقول أحدُ المحلِّلين، و هي تعتمدُ على أنَّ المؤلفَ

يقول وهو يحتفل بسقوط الشيوعية وانهزامها ودفنها: إنَّ

الديموقراطيَة الغربيَة قد انتصرَتْ، و انتصرَتْ معها أمريكا و

الغرب، ولم يعد أمامَ العاَلم ما ينتظرونه من جديد، لقد حدث

الجديدُ فع ً لا، و هو انهيار الماركسية وتفكك الاتحاد السوفييتي و

انتشار الديموقراطيِّ الليبراليِّ الحرِّ في العاَلم، بما في ذلك الدول

الشرقيَّة التي كانت تابعًة للمنظومة الشيوعية، ولهذا فقد أُغلقَ

بابُ التاريخ فلا جديدَ بعدَ اليومِ إلاَّ في حدودِ بعض الإصلاحاتِ

و التغييراتِ الطَّفيفةِ هنا أو هُناك.

يقول المؤلف: " ليس هناك آديولوجية أو عقيدة يمكن أن تحلَّ

محلَّ التحدِّي الديموقراطيِّ الغربيِّ الذي يفرض نفسَهُ على الناس،

لا اَلمَلكية،ولا الفاشيَّة ولا الشيوعيَّة ولا غيرِها.

حتى أولئك الذين لم يؤمنوا بالديموقراطيَّة و لم يتبنوها كمنهاجٍ

ُ لحكمِهِم أو حياتِهِم أو عملِهِم، سوف يَضطرُّون إلى التحدُّث

بلغةٍ ديموقراطيَّةٍ، ومجاملة التيار من أجل تبريرِ الانحراف و

الدكتاتوريَّة و التسلُّطِ الذي يمارسونه ".

أمَّا الإسلام، فإنَّ المؤلِّفَ يتحدَّث عنه بلغةٍ مختلفةٍ بعضَ الشيء،

فهو يقول: " يمكن أن نستثني الإسلامَ من هذا الحكمِ العامِّ وهذا

الكلام، فهو دينٌ متجانس، دينٌ منتظم، و هو قد هزم

الديموقراطيَة في أجزاءٍ كثيرةٍ من العالم الإسلاميِّ، و شهدَتْ

نهايَة الحرب الباردة بين الغرب و الشرق تحديًَّا سافرًا للغربِ على

يَدِ العراق".

أترك لكم البقية لتكتشفوها بأنفسكم وإليكم كتاب الشيخ سلمان العودة حفظه الله

http://www.4shared.com/file/54872421/5b17c43c/__-__.html?s=1

الشكر موصول مرة أخرى للأخ الحبيب سعيد

ـ[ماجد المسلم]ــــــــ[20 - 10 - 08, 07:12 م]ـ

(الكتاب كاملاً في جزء واحد)

http://dc92.4shared.com/img/54865545/ab55dc9d/__-__.pdf

نبذة عن الكتاب من موقع النيل والفرات:

يقول فوكوياما في أن فكرة هذا الكتاب ترجع إلى مقالة له حمل نفس العنوان "نهاية التاريخ" كان قد كتبه في صيف عام 1989، عالج فيه التوافق الكامن في النظام "الرأسمالي الليبرالي" كنظام حكم بدأ يزحف على بقية أجزاء العالم في الآونة الأخيرة، وكيف تأكد هذا بانتصاراته المتتالية على الأيديولوجيات الأخرى كالملكية الوراثية، والفاشية، وأخيراً الشيوعية.

كما طرح في نفس المقال فكرة مؤداها أن نفس هذا النظام "الرأسمالي الليبرالي" لربما شكّل المرحلة النهائية في التطور العقائدي للجنس البشري وبالتالي يصبح هو نظام الحكم الأمثل، وبمعنى آخر فإن الوصول إلى هذا النظام هو "نهاية التاريخ". وقد أثار هذا المقال العديد من التعليقات والمناقشات في الولايات المتحدة الأمريكية، ثم في دول أخرى كفرنسا وإنجلترا وإيطاليا والاتحاد السوفييتي وغيرها، وقد تأكد لفوكاياما من متابعته لهذه التعليقات والانتقادات أن أغلبها قام على أنه "حدث يحدث" جعل الكثيرين يحاولون إثبات خطأ الفكرة التي طرحها بسبب تتالي الأحداث التي اعتبروها أحداثاً تاريخية كسقوط حائط برلين وغزو العراق للكويت وغيرها، وانتهوا إلى أن التاريخ مستمر ولم ينته، كما نظّر هو.

ويتابع فوكوياما إلى أن ما طرحه لم يكن المقصود به توقف استمرارية تواتر الأحداث، حتى الضخم أو المروّع منها، وإنما توقف التاريخ، التاريخ كما هو مفهوم لديه ولدى الكثيرين غيره من أنه تجربة بشرية تتطور بشكل متصل ومتماسك، وهو يعتقد أن هذا المفهوم يتطابق إلى حد كبير مع منظور الفيلسوف الألماني "هيجل" للتاريخ، والذي تحول إلى جزء من حياة البشر عندما استعاره كارل ماركس من هيجل. فالحياة ستستمر تفجر الأحداث سواء أكانت هامة أم غير هامة، وستستمر من ميلاد إلى موت، وسيستمر تفجر الأحداث سواء أكانت هامة أم غير هامة، وستستمر الجرائد في الإطلال كل يوم وستستمر نشرات الأخبار اليومية، لكن الاختلاف الوحيد، والقول أيضاً لصاحب الكتاب، لن يكون هناك أي تقدم أو تطور بعد اليوم فيما يتعلق بالمبادئ والعقائد والمؤسسات. وأما هدفه من هذا الكتاب فهو إعادة طرح السؤال القديم مجدداً وهو: هل يقود التطور التاريخي المضطرد الغالبية العظمى من البشر نحو النظام الرأسمالي الليبرالي؟ والإجابة التي تمكن فوكوياما من التوصل إليها هي ... نعم. ولا ننسى أنه وعند استعراضه للحركة التاريخية التي شهدت أيديولوجيات مختلفة تنامت ثم بهت نجمها يصل، كما ينظر، إلى الأصولية الإسلامية التي لم يحكم عليها بالسقوط ولكنه استشف مستقبلها بحيث يتوافق إلى ما انتهى إليه جوابه ... بنعم.

الناشر:

لم يثر كتاب آخر مثلما أثاره كتاب فوكوياما "نهاية التاريخ وخاتم البشر" من جدل صاخب على النطاق العالمي. وفي هذا الكتاب يؤكد المؤلف أن المنطق الاقتصادي للعلم الحديث والنضال من أجل المنزلة, أديا لإنهيار النظم الإستبدادية اليمينية أو اليسارية على حد سواء, وإقامة الديموقراطيات الرأسمالية الليبرالية بإعتبارها نهاية للتاريخ. وبعد ذلك يحاول فوكوياما الإجابة عن السؤال التالي: هل سيخلق هذا مجتمعاً مستقراً للإنسان الذي سيعيش في ظله, خاتم البشر, أم أن حرمانه فيه, من السعي للهيمنة سيجعله يعود بالعالم من جديد لحالة الفوضى الكاملة وإراقة الدماء؟

وفرانسيس فوكوياما كان نائباً سابقاً لمدير مجموعة تخطيط السياسة بوزارة الخارجية الأمريكية, وهو حالياً مستشار لمؤسسة راند كوربوريشن في واشنطن.

عنوان الكتاب: نهاية التاريخ وخاتم البشر

المؤلف: فرانسيس فوكوياما

ترجمة: حسين أحمد أمين

دار النشر: مركز الأهرام للترجمة وانشر

رقم الطبعة: الطبعة الأولى 1413 هـ - 1993 م

عدد المجلدات: 1

عدد الصفحات: 385

حجم الملف: 16.9 ميغابايت

للتحميل:

http://www.4shared.com/file/54865545/ab55dc9d/__-__.html

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير