وما وصف به نفسه في أعظم آية في كتاب الله، حيث يقول تعالى: {الله لا إله إلاَّ هوالحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات والأرض من ذا الذي يشفع عنده إلاَّ بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم و لا يحيطون بشيءٍ من علمه إلاَّ بما شاء وسع كرسيه السموات والأرض و لا يؤده حفظهما وهوالعلي العظيم}.
و قال تعالى: {هوالأول والآخر و الظاهر و الباطن وهوبكلِّ شيء عليم}،
و قال تعالى {وتوكل على الحي الذي لا يموت}،
و قال تعالى {و هوالحكيم الخبير * يعلم ما يلج في الأرض و ما يخرج منها و ما ينزل من السماء وما يعرج فيها}،
و قال تعالى {و عنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلاَّ هو و يعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلاَّ يعلمها و لا حبَّة في ظلمات الأرض و لا رطب و لا يابس إلاَّ في كتابٍ مبين}
.
و قال تعالى: {رضي الله عنهم ورضوا عنه}،
و قال تعالى {ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه}.
و قال تعالى: {ذلك بأنهم اتبعوا ما أسخط الله وكرهوا رضوانه}،
و قال تعالى {فلما آسفونا انتقمنا منهم}،
و قال تعالى: {ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم}، و قال تعالى {كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون}.
و قال تعالى: {هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة وقضي الأمر}
و قال تعالى: {هل ينظرون إلاًّ أن تأتيهم الملائكة أو يأتي ربك أو يأتي بعض آيات ربك}
و قال تعالى: {كلاَّ إذا دُكت الأرض دكاً دكاً،وجاء ربك والملائكة صفاً صفاً}،
و قال تعالى: {ويوم تشقق السماء بالغمام و نُزِّل الملائكة تنزيلا}
و قال تعالى: {ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام}،
و قال تعالى: {كل شيء هالك إلا وجهه}.
و قال تعالى:: {ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي}،
و قال تعالى: {وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء}
و قال تعالى:: {واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا}،
و قال تعالى: {وحملناه على ذات ألواح ودسر * تجري بأعيننا جزاء لمن كان كفر}،
و قال تعالى: {وألقيت عليك محبة مني ولتصنع على عيني}.
وقوله: {قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير}. وقوله: {لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء}.
وقوله: {أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم بلى ورسلنا لديهم يكتبون}، {إنني معكما أسمع وأرى}، {ألم يعلم بأن الله يرى}، {الذي يراك حين تقوم * وتقلبك في الساجدين * إنه هو السميع العليم}، {وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون}.
وقوله: {ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين}، وقوله عن إبليس: {فبعزتك لأغوينهم أجمعين}، وقوله: {تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام}.
وقوله: {فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا} – {ولم يكن له كفوا أحد}.
وقوله: {فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون}، {ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله}.
وقوله: {الرحمن على العرش استوى} في سبع مواضع، في سورة الأعراف، قوله: {إن ربكم الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش} وقال في سورة يونس عليه السلام: {إن ربكم الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش}.
وقال في سورة الرعد: {الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش} وقال في سورة طه: {الرحمن على العرش استوى}، وقال في سورة الفرقان: {ثم استوى على العرش}.
وقال في سورة ألم السجدة: {الله الذي خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش}، وقال في سورة الحديد: {هو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش}.
قوله تعالى: {إن ربكم الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش}
¥