تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[10] عبد الله بن عامر بن كريز بن ربيعة من بني عبد شمس ابن خال عثمان بن عفان ولد على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وجزم ابن حبان أن له رؤية للنبي صلى الله عليه وسلم وقد ذكرت سيرته في عتابي عثمان بن عفان صـ 319.

[11] المحلل هو: الذي يتزوج امرأة قد بانت من زوجها الأول بقصد تحليلها للزوج الأول وقد جاء النهي عن ذلك كما في الحديث: لعن الله المحلل والمحلل له انظر: الإرواء رقم 1897.

[12] الطبقات الكبرى، الطبعة الخامسة من الصحابة (1/ 303).

[13] ديوان المتروكين والضعفاء صـ 352.

[14] حفصة بنت عبد الرحمن بن أبي بكر روت عن عمتها عائشة وخالتها أم سلمة،

[15] عاصم بن عمر بن الخطاب من تابعي أهل المدينة توفي 70هـ تقريب التهذيب (1/ 385).

[16] العَضَةُ والعِضَةُ والعضهية: البهيتة وهي: الإفك والبهتان.

[17] والنميمة، وأن يقول في المرء ما لم يكن فيه لسان العرب (13/ 515).

[18] العقيق: وادي بناحية المدينة فيه مزارع وبساتين.

[19] الطبقات الكبرى الطبقة الخامسة من الصحابة (1/ 307).

[20] المصدر نفسه (1/ 305).

[21] المصدر نفسه (1/ 301).

[22] المصدر نفسه (1/ 301).

[23] قوت القلوب (2/ 246).

[24] حياة الأمام الحسن (2/ 451).

[25] البداية والنهاية (11/ 197).

[26] حياة الإمام الحسن بن علي (2/ 452).

[27] دائرة المعارف (7/ 400)

[28] حياة الأمام الحسن بن علي (2/ 455).انتهى

و هذا رابط كتابه بصيغة وورد

http://www.alsallaby.com/books/hassan.rar

و أقترح أن يقوم الإخوة بجمع الروايات الواردة في هذا الباب و استقصائها

و بالمناسبة قول بعض الإخوة أن الرويات من صنع النواصب غير مرضي و هو كلام غير علمي لا دليل عليه و هذا الكلام يردده الرافضة في كتبهم كثيرا

و أنا أستبعد أن يكون النواصب قد وضعوا روايات في ثلب أهل البيت و لعلي أتفرغ للبحث في المسألة إن شاء الله

بل قد ثبت عند الروافض برواياتهم الصحيحة أن الحسن مطلاق!!

و إليك نص أحد كبار محققيهم و هو يعترف بصحة هذه النصوص و بعحز عن الجواب!!

الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 25 ص 148:

بقي هنا إشكال وهو أنه قد تكاثرت الاخبار بأن الحسن (عليه السلام) كان رجلا مطلاقا للنساء حتى عطب به أبوه علي (عليه السلام) على ظهر المنبر. ومن الاخبار في ذلك ما رواه في الكافي عن عبد الله بن سنان في الموثق عن أبي عبد الله (عليه السلام) " قال: إن عليا (عليه السلام) قال وهو على المنبر: لاتزوجوا الحسن، فإنه رجل مطلاق، فقام إليه رجل من همدان فقال: بلى والله أزوجه، وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أمير المؤمنين (عليه السلام) فإن شاء أمسك وإن شاء طلق ". وعن يحيى بن أبي العلاء عن أبي عبد الله (عليه السلام) " قال: إن الحسن بن علي (عليهما السلام) طلق خمسين امرأة فقام علي (عليه السلام) بالكوفة فقال: يا معاشر أهل الكوفة لا تنكحوا الحسن (عليه السلام) فإنه رجل مطلاق، فقام إليه رجل فقال: بلى والله أنكحنه إنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن فاطمة (عليه السلام) فإن أعجبته أمسك، وإن كره طلق ". وروى البرقي في كتاب المحاسن عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله " قال: أتى رجل أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال له: جئتك مستشيرا إن الحسن والحسين وعبد الله بن جعفر خطبوا إلي فقال أمير المؤمنين (عليه السلام): المستشار مؤتمن، أما الحسن فإنه مطلاق للنساء، ولكن زوجها الحسين فإنه خير لابنتك ". وربما حمل بعضهم هذه الاخبار على ما تقدم في سابقها من سوء خلق في اولئك النساء أو نحوه مما يوجب أولوية الطلاق، ولا يخفى بُعدَه، لانه لو كان كذلك لكان عذرا شرعيا، فكيف ينهى أمير المؤمنين (عليه السلام) عن تزويجه والحال كذلك. وبالجملة فالمقام محل إشكال، ولا يحضرني الآن الجواب عنه، وحبس القلم عن ذلك أولى بالادب. (إنتهى)

و ينظر للمزيد هذا الرابط

http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=40507

و بهذا يتبين خطأ من قال أن الرواية من وضع النواصب

و أما كونها من اختلاق خصوم الحسن كما قال الشيخ الصلابي فيحتاج إلى بيان الدليل على ذلك و إلا صار كل أحد يجد رواية ضعيفة في ثلب شخص ما يتهم خصومه بوضعها من غير حجة!

لذا لا بد من وضع ضابط لهذا الأمر

و العلم لله

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[27 - 03 - 09, 09:16 م]ـ

و بالمناسبة قول بعض الإخوة أن الرويات من صنع النواصب غير مرضي و هو كلام غير علمي لا دليل عليه و هذا الكلام يردده الرافضة في كتبهم كثيرا

و أنا أستبعد أن يكون النواصب قد وضعوا روايات في ثلب أهل البيت و لعلي أتفرغ للبحث في المسألة إن شاء الله

بل قد ثبت عند الروافض برواياتهم الصحيحة أن الحسن مطلاق!!

فعلى هذا فلا يستبعد أن الروافض قد وضعوا هذه الروايات غضاً لشأن الحسن (لكونه تنازل عن الخلافة) وتفضيلا للحسين عليه (رضي الله عنهما)، كما هو مذهبهم.

لكن قولكم بأن النواصب لم يضعوا روايات في ثلب أهل البيت، فما تقولون عن أحاديث التوسعة في يوم عاشوراء؟ وقد ذكر شيخنا الأرنؤوط رحمه الله أنها من وضع النواصب احتفالا بموت الحسين رضي الله عنه، وأظن أن ابن تيمية قد قال هذا من قبل

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير