تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وعسكريون يتظاهرون بالثقافة، ومؤرخو الفن يتجاوزون اختصاصهم، وبكيفية

أعم مؤرخون بلا تكوين لغوي أو لغويون وأرخيولوجيون بلا تأهيل تاريخي.

يحيل بعضهم على الأخر، يعتمد هؤلاء على أولئك، وتحبك خيوط مؤامرة

لتفرض الافتراضات البعيدة كحقائق مقررة.

هذا جيروم كاركوبينو يكتب تاريخ المغرب الأقصى القديم ويملأه

بالتخيلات المفرطة. كيف يبررها؟ بالإحالة على حدسي وعبقرية أرنست

بوتيه. فيسقط في أخطاء فادحة؟ يقول إن المسعودي عاش في القرن الرابع

عشر (م! عوض القرن العاشر نص 38،! ويثبت أن الخوارقي ثاروا سنة 657

أي قبل اءمام الفتح الإسلامي نص أو 2). كاركوبينو متخصمفي النقوش

الرومانية وغوتيه أستاذ جغرافيا. يسخر كريستيان كورتيا في كتابه الهندال

وأفريقيا مر.، حدسيات غوسيه، لكنه يلجا إنما اللعبة الديبلوماسية نفسها. لإثبات

تراثه يحيل على كتابات جورج مارسيه دون أن يتساءل عن صحتها. والأمثلة

في هذا الشأن تكاد لا تحصى. يبدي كتاب عهد الاستعمار أحكاما مستبعدة


وهنا الصفحة المصورة الأصلية
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=58975&d=1218672537
لا تنسى أن جودة التصوير للكتاب تلعب دورا والإعدادات الصحيحة أو قل المناسبة حسب نوع التصوير أيضا ومسألة تعليمه لتفادي الاخطاء المككرة في تصوير معين ومسألة إعداد التعرف على التشكيل إن كان الكتاب مشكلا كل هذه الاعتبارات. لا ننسى الخيار الأخير المدقق الإملائي الذي يفتح لك نافذة النسخة المصوة للمقارنة
مثلا جربت صفحات من كتاب حقبة من التاريخ بجودة علية جدا جدا ومُشَكّلة فلم يتعرف على أي كلمة وغيرت في الإعدادات فجعلته يراعي التشكيل فأعطاني نتيجة جيدة
هنا تجربة على كتاب مصور ومشكل وهو كتاب حقبة من التاريخ بصيغة PDF

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير