تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

منهاج التفسير بين أهل السُّنة والشيعة الاثني عشرية للتحميل

ـ[مسك]ــــــــ[29 - 11 - 08, 05:35 ص]ـ

اسم الكتاب: منهاج التفسير بين أهل السُّنة والشيعة الاثني عشرية

اسم المؤلف: السيد مختار

رابط التحميل: منهاج التفسير بين أهل السُّنة والشيعة الاثني عشرية ( http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=50&book=3465)

نبذة عن الكتاب:

هذا البحث محاولةٌ منا لبيان أثر ما وضعه الكذابون من الشيعة ومن انتسب إليهم من آثار وآراء في تفسير آيات الكتاب الحكيم فرَّقوا بها الأمة مخالفين بذلك المعنى الصحيح لهذه الآيات. وبيان كيف أن غلاة الشيعة تأثروا بذلك فقاموا بليّ عنق الآيات وتأويلها على غير معناها لتوافق هذه المرويات , وليقرروا بذلك معتقداتهم التي خالفوا فيها عامة المسلمين بما فيهم الشيعة الزيدية. ولقد صار مذهب الشيعة الإمامية الاثنى عشرية مأوىً لأفكار ومعتقدات هؤلاء الغلاة بل صاروا أرباب المذهب خاصة بعد أن قامت لهم بعض الدول-على ندرتها- على مر العصور, وخفتت في المقابل أصوات القلة المعتدلة التى أرادت تنقية المذهب مما لصق به, وسنحاول بإذن الله تعالى بيان منهج أهل السنة في تفسير كتاب الله تعالى ومنهج الشيعة الاثنى عشرية في التفسير والرد على الشبه التي أوردوها, وذلك لبيان الحق من الباطل, ليتضح لكل منصفٍ يريد الحق ضعفَ حججهم وزيف ما تمسكوا به.

ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[29 - 11 - 08, 11:26 ص]ـ

بارك الله فيك ونفع بك.

ـ[منير الجزائري]ــــــــ[30 - 11 - 08, 02:44 ص]ـ

بارك الله فيكم وفي جهودكم

ـ[سيد عصر]ــــــــ[13 - 05 - 10, 08:32 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الإخوة الأحباب يُفضل تحميل كتاب (منهاج التفسير بين أهل السنة والشيعة الإثنى عشرية) -طبعة مزيدة ومعدلة من هذا الرابط:

http://www.factway.net/vb/uploaded/317_01272720697.zip (http://www.factway.net/vb/uploaded/317_01272720697.zip)

وأرجو من الإخوة نشره ووضعه في المنتديات لعدم تيسر ذلك لي وانقطاع النت عنا شهورًا طويلة.

ـ[البشير الزيتوني]ــــــــ[13 - 05 - 10, 11:58 م]ـ

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ الْخَاتِمِ وَعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ وسَلِّمْ.

قال رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (حَامِلُ الْمِسْكِ إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ، وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةً).

جزاكم اللهُ خيرًا على هذا البحثِ الرائع ... ولا تتركْهُ وحيدا، نُريدُ إخوةً له وأخواتٍ.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير