تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[للشاملة: التفسير القرآنى للقرآن للدكتور عبد الكريم الخطيب نسخة منسقة ومفهرسة]

ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[26 - 12 - 08, 09:25 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[للشاملة: التفسير القرآنى للقرآن للدكتور عبد الكريم الخطيب نسخة منسقة ومفهرسة]

وأصل الموضوع للأخ المفضال محمد قادرى صاحب الجهود المثمرة جزاه الله خيرا

ـ[عبد الله محمد إبراهيم]ــــــــ[26 - 12 - 08, 09:59 م]ـ

جزاكم الله خيراً أبا إبراهيم.

وأخبرني إن كنتَ تقوم بتنسيق الجدول؛ لأني عزمتُ على تنسيقه، وقد شرعت بالفعل.

وفقني الله وإياك لما يحبه ويرضاه.

ـ[منير الجزائري]ــــــــ[28 - 12 - 08, 03:52 ص]ـ

بارك الله فيكم وفي جهودكم

ـ[راشد بن عبد الرحمن البداح]ــــــــ[28 - 12 - 08, 06:29 ص]ـ

جزى الله الشيخين: أبا إبراهيم وابن إبراهيم خيرا

ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[28 - 12 - 08, 11:57 ص]ـ

جَزَاكُم اللّه خيراً أَخِي الْكَرِيم.

في ميزان أعمالكم إن شاء الله.

ـ[محمد السيد ابراهيم]ــــــــ[28 - 12 - 08, 02:42 م]ـ

جزاكم اله خيرا

ـ[المنصور]ــــــــ[03 - 04 - 09, 09:11 م]ـ

أين نجد هذا الكتاب على وورد، أو pdf

ـ[علي 56]ــــــــ[03 - 04 - 09, 10:59 م]ـ

جزاكم الله خيرا

وهذا تعريف موجز بالتفسير للأمانة حسب اطلاعي عليه:

التفسير القرآني بالقرآن، للدكتور عبد الكريم الخطيب، وهو فيلسوف حقًّا، وتفسيره هذا تفسير كبير.

قال في مقدمة كتابه هذا: " ولا يستقيم هذا القول، الذي نقوله فى القرآن ـ بأنه مصدر التشريع الإسلامي ـ إلّا بفهم سليم صحيح لكتاب اللّه، ولا يكون هذا الفهم السليم الصحيح إلا عن طول تأمل وتدبر لكتاب اللّه، وتذوق لأساليب بيانه، ووقوف على بعض أسراره، وبهذا الفهم لكتاب اللّه، يتحقق لنا أمران:أولهما: اتصالنا بكتاب اللّه اتصالا وثيقا، قائما على معرفة به، وتذوق لجنى طعومه الطيبة، وهذا مما يجعل لتلاوتنا للقرآن، أو استماعنا لتلاوته أثرا فى نفوسنا، ووقعا على قلوبنا، وتجاوبا مع آدابه، واستجابة لنداءته .. فيما يدعو إليه، من أمر بالمعروف، ونهى عن المنكر!

وثانيهما: تصور مسائل الدين تصورا واضحا محددا، بلا ذيول، ولا معلقات .. وبهذا يعرف المسلم الحكم قاطعا، فيما أحل اللّه، وفيما حرم، فيكون على بينة من أمره، فيما يأخذ أو يدع من أمر دينه! ومن أجل هذا كانت صحبتنا هذه لكتاب اللّه، على هذا الوجه، الذي لا ننظر فيه إلى غير كتاب اللّه، وإلى تدبر آياته، بعيدا عن طنين المقولات الكثيرة التي جاءت إلى القرآن من كل صوب، وكادت تخفت صوته، وتغيم على الأضواء السماوية المنبعثة منه!

إننا فى صحبتنا هذه للقرآن، لا نقيم نظرنا على غير كلماته وآياته، ولا نخط على هذه الصفحات غير ما يسمح لنا به النظر فى كلماته وآياته. إننا لا نفسر القرآن بالمعنى المعروف للتفسير، فى هذه الصحبة التي نصحب فيها كتاب اللّه .. وإنما نحن نرتل آيات اللّه ترتيلا .. آية آية، أو آيات آيات .. ثم نقف لحظات نلتقط فيها أنفاسنا المبهورة، لما تطالعنا به الآية أو الآيات، من عجب ودهش وروعة، ثم نمسك القلم، لنمسك به على الورق بعض ما وقع فى مشاعرنا من صور العجب والدهش والروعة .. وإنها لصور باهتة بالنسبة للواقع الذي حملته تلك المشاعر .. فما أبعد الفرق بين الشعور المشتمل علينا ونحن بين يدى كلمات اللّه، وبين الكلمة التي تنقل هذا الشعور!! ولكنها ـ على أي حال ـ معلم من معالم الطريق إلى كتاب اللّه، يمكن أن يجد فيه السالك نورا، ويزداد به المهتدى هدى .. «وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً وَآتاهُمْ تَقْواهُمْ» «وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ» .. " التفسير القرآني للقرآن ـ موافقا للمطبوع - (1/ 6) فما بعد

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير