[التفسير المنير فى العقيدة و الشريعة و المنهج (للشاملة)]
ـ[علي ابن جابر]ــــــــ[09 - 01 - 09, 07:41 ص]ـ
التفسير المنير فى العقيدة و الشريعة و المنهج
المؤلف: زحيلى وهبة بن مصطفى
الموضوع: فقهى و تحليلى
القرن: خامس عشر
الناشر: دار الفكر المعاصر
مكان الطبع: بيروت دمشق
سنة الطبع: 1418 ق
بصيغة الشاملة
ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[09 - 01 - 09, 07:57 ص]ـ
سأعمل على تنسيقه وفهرسته إن شاء الله
وبانتظار البقية
بارك الله فيكم
ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[09 - 01 - 09, 08:41 ص]ـ
أخى الكريم وأنا أقوم بالفهرسة الآن وجدت نقصا فى آخر سورة النور وأول سورة الفرقان
من قوله [
امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُو
ب المجيد على رسوله محمد صلّى اللّه عليه وسلم، فهو النعمة العظمى، الذي فرق اللّه به بين الحق والباطل، وجعله نذيرا للعالمين: الجن والإنس، من بأس اللّه تعالى.
مناسبتها لما قبلها:
تظهر مناسبة سورة الفرقان لسورة النور من وجوه]
أرجوا تداركه بالنسخ وإرساله لى على الخاص أو وضعه فى هذا الموضوع فى مشاركة كريمة لك
وذلك قبل أن أرفع النسخة المنسقة والمفهرسة من الكتاب
بارك الله فيكم
ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[09 - 01 - 09, 09:15 ص]ـ
لقد انتهيب بحمد الله تعالى وتوفيقه من فهرسة الكتاب وتنسيقه قدر المستطاع
وبانتظار الصفحات الناقصة لأرفع هذه النسخة المفهرسة
ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[09 - 01 - 09, 12:34 م]ـ
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء وأحسنه.
ـ[محمد احمد الحقاني الافغاني]ــــــــ[09 - 01 - 09, 12:52 م]ـ
بارك الله فيكم وبانتظار النسخة المفهرسة
ـ[أبو المكارم الصبيحي]ــــــــ[09 - 01 - 09, 12:56 م]ـ
جزى الله خيرا صاحب الموضوع. وللأخ حسانين خالص الدعاء على خدماته الموصولة في إعداد كتب التفسير.
ـ[علي ابن جابر]ــــــــ[09 - 01 - 09, 04:19 م]ـ
ُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوى، لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ أَجْرٌ عَظِيمٌ
[3].
7 - تكرر في الآيات التأكيد على إحاطة علم اللّه بكل شي ء، و منه نوايا المنافقين و أفعالهم و أقوالهم: قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ لِواذاً قَدْ يَعْلَمُ ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْ ءٍ عَلِيمٌ و بيان علم اللّه في هذه الأحوال للتحذير و الوعيد و الزجر عن مخالفة أمره.
8 - احتج الفقهاء بقوله تعالى: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ على أن الأمر للوجوب و على وجوب طاعة الرسول صلّى اللّه عليه و سلم لأن اللّه تبارك و تعالى قد حذر من مخالفة أمره، و توعد بالعقاب عليها بقوله: أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ فتحرم مخالفته، فيجب امتثال أمره. و مخالفة أمره توجب أحد أمرين: العقوبة في الدنيا كالقتل و الزلازل و الأهوال و تسلط السلطان الجائر، و الطبع على القلوب بشؤم مخالفة الرسول صلّى اللّه عليه و سلم، و العذاب الشديد المؤلم في الآخرة.
و قوله: يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ معناه: يعرضون عن أمره، أو يخالفون بعد أمره.
9 - للّه جميع ما في السموات و الأرض ملكا و خلقا و علما، و منه العلم بأحوال المنافقين، فهو يجازيهم به، و يخبرهم بأعمالهم يوم القيامة، و يجازيهم بها، و اللّه علام بكل شي ء من أعمالهم و أحوالهم. و هذا دليل على القدرة الفائقة للّه تعالى، و اقتداره على المكلف فيما يعامل به من مجازاة بثواب أو بعقاب، و علمه بما يخفيه و يعلنه، و أن له تعالى فصل القضاء.
آمنت باللّه
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج، ج 19، ص: 5
[الجزء التاسع عشر]
بسم الله الرحمن الرحيم
سورة الفرقان
مكية، و هي سبع و سبعون آية.
تسميتها:
سميت سورة الفرقان لافتتاحها بالثناء على اللّه عزّ و جلّ الذي نزل الفرقان، هذا الكتاب
ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[09 - 01 - 09, 05:25 م]ـ
وهذه نسخة منسقة و مفهرسة من الكتاب وقد تم إضافة النقص
والشكر موصول للأخ الكريم المعطاء محمد قادرى بارك الله فيه
وبانتظار البقية
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=960161#post960161