تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[زيد جابر]ــــــــ[05 - 08 - 10, 05:31 ص]ـ

اعتدر عن اخطاء وقعت سهوا اثناء الرقن.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[06 - 08 - 10, 06:12 م]ـ

__ من أقوال اليهود عنه:

* " يجب أن يموت أمين الحسيني حتى نجد من الفلسطينيين من يتفاوض معنا ".

* " قد كان مقدراً أن تنشأ دولة إسرائيل خلال عشر سنوات أو خمس عشرة سنة من بدء المشروع، ولكن أمين الحسيني جعل الأمر يحتاج إلى عشرات السنين".

1 - قد جاء حفيده ففاوضهم وباع الأرض والشعب والقضية بأكملها

2 - اليهود أهل كذب لا يمكن تصديقهم. أليس الحسيني هو الذي رحب بدخول الجيوش البريطانية الصليبية بدلا من الخلافة العثمانية؟ أليس هو الذي خذل القسام وأفشل ثورته؟ أليس هو الذي أراد أن يكحلها فاستعان بهتلر فكان كالمستجير على الرمضاء بالنار؟

ـ[زيد جابر]ــــــــ[06 - 08 - 10, 07:03 م]ـ

الاخ متهم الحاج امين وفيصلا الحسيني

لو تجملت بادب اهل الحديث وتقاهم وتحوطهم في الحكم على الناس. ولو تسلحت بمنهجهم في نقد الاخبار , لما اصدرت احكامك جزافا , او رددت ما قاله خصوم.

الحسينيان بشر

اما الاول فلا شك في وطنيته وتقواه وعمله الدؤوب من اجل فلسطين وعزة العرب والمسلمين. رغم تلوثه بلوثة حب الزعامة التي داء الكبار والصغر على حد سواء.

عموما , يحكم على المرء مرتين بمقاييس عصره ومصره قبل الحكم عليه بمقاييس مغايره.

اما فيصل فلا اشك في وطنيته التي تشرب بعضها من والده الشهيد البطل شهيد القسطل.وقد تفاوض لاسباب يطول شرحها , ولتعلم اخي ان البون شاسع بين من يتالم من الجلد وبين من يعده.

عموما. هو لم يوقع وثيقة. ولا نسق امنيا , ولا عرض " كفرية " تبادل الاراضي , ولا عرض التنازل عن حائط البراق وجواره , وكله من صلب الحرم القدسي , ولا تنزل عن حق العودة , ولا ايد حصار غزة , ......

على ان فقه الاولويات يقتضي توجيه سهام النقد للاحياء المتنفدين العاجزين عن كل شئ المفرطين في كل شي .... عوض نقد الاموات

وشكرا لغيرتك الاكيدة على بلدك وبلاد كل المسلمين , ارض فلسطين التي تستوجب منا تحركا جديا مجديا وسريعا قبل فوات الاوان.

والسلام

ـ[الدسوقي]ــــــــ[12 - 08 - 10, 08:49 ص]ـ

... عن أمين الحسيني، مفتي القدس (1895 - 1974) م رحمه الله تعالى وعفا عنه. وأقوال اليهود عنه:

- " يجب أن يموت أمين الحسيني حتى نجد من الفلسطينيين من يتفاوض معنا ".

- " قد كان مقدراً أن تنشأ دولة إسرائيل خلال عشر سنوات أو خمس عشرة سنة من بدء المشروع، ولكن أمين الحسيني جعل الأمر يحتاج إلى عشرات السنين ".

شهدت عداك بكنه فضلك عنوة ... والفضل ما شهدت به الأعداء

نَسَبٌ أضاءَ عَمودُه في رِفعةٍ ... كالصُّبحِ فيه ترفُّعٌ وضِياءُ

وشمائلٌ شَهِدَ العدوُّ بفَضْلِها ... والفضلُ ما شَهِدَتْ به الأعداءُ

فَضْلاً أقَرَّ بِهِ العُدَاةُ وَلَمْ أجد ... كَالْفَضْل إذْ شَهِدَتْ بِهِ الاعْدَاءُ

حتى أقرت حاسدوه بفضله ... والفضل ما شهدت به الأعداء

... اللهم اجمع كلمة المسلمين على خليفة راشد مهدي، وألف بين قلوبهم.

... وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[22 - 10 - 10, 12:55 ص]ـ

اخواني بارك الله عليكم .....

أرض فلسطين لا تخلوا من الأشراف الذين يدافعون عن أعراض المسلمين و عن مقدساتهم، و كذالك لا تخلوا من الأشرار الذين يبعون دينهم بعرض من الدنيا، ففلسطين كان يحكمها من كان يمتلك الأراضي الكثيرة على حساب المساكين من أبناء هذا الشعب المضطهد، و كان فلسطين و الأردن و سوريا و لبنان بلد واحد، فقد كان في يوم من الأيام نابلس تبع لولاية بيروت، و كان في يوم من الأيام مدينة جرش و عجلون و غيرها تبع لمتصرفية نابلس، و قد حكمت في يوم من الأيام عائلة آل عبد الهادي الاقطاعية (و التي يرجع أصلها الى قرية عرابي في محافظة جنين) ولاية طرابلس في زمن ابراهيم باشا ابن محمد علي باش والي مصر، فكانت البلاد واحدة، فكانت بلاد الشام مفتوحة على جميع البلاد، و قد كانت الدولة العثمانية تحارب بيع الأرض لليهود مع وجود المساندة من قبل موظفي الدولة العثمانية الذي انحرطوا في المحفل الماسوني، و قد انتشر بيع الارض لليهود عند انحطاط و سقوط الدولة العثمانية، فجائت برطانيا فساندت اليهود و استعمل اليهود و البريطانيون أصحاب النفوس الضعيفة من عباد المال و الشهوات، فبدأوا باغراء المساكين من الفلاحين لبيع الأرض، من خلال الملذات و العاهرات، و هذا عهد في بعض القرى التي أستحى أن أذكر اسمها في بلادنا الفلسطينية ردها الله الى عهدتنا، و هناك من باع آلاف الدنمات من ملاك الأراضي من اللبنانيون و غيرهم، و في مطلع 1917 بدأت فتاوى تحريم بيع الأرض لليهود من المجالس الفقهية التابعة للدولة العثمانية، و بدأت فتاوى العلماء الثقات في ذالك، و في أواخر العشرينات أو في وسطها بدأت عصابات اليهود لعنهم الله تسطوا على القرى و البلدان الفلسطينية، فقد سطوا على قرية العفولة (اليوم مدينة كبيرة) و حولوا مسجدها الى كنيس يهودي و طردوا أهلها، و ظلوا على هذه الحال الى حرب 1948م ..... نسأل الله النصر

لذا اخواني هناك من باع الارض لليهود و هناك من توسط لهذا الشأن لصالح اليهود، و هناك من ناوئ العدو الذي اعلن الحرب علينا بقتالنا و بشراء أرضنا و طردنا ......

فالمناوئ موجود في فلسطين و ادعوا له بالنصر، و المتخاذل المتهاون البائع أرضه لليهود موجود حتى الآن، فهناك من باع منذ سنين في قرى مدن قلقيلية و نابلس و طولكرم و رام الله و الخليل و غيرها ....... و البيع في ~أماكن المتستعمرات، لكن أسأل الله ان ان لا يكون كثير، فالأمر غامض و الله أعلم ....

و مع ذالك فأكثر الأراضي أميرية مقطعة، و لا يحق لأحد بيعها فهي للمسلمين .......

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير