[مجاز القرآن (نسخة مفهرسة ومنسقة وموافقة للمطبوع)]
ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[17 - 01 - 09, 09:25 ص]ـ
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم
الكتاب: مجاز القرآن ـ موافقا للمطبوع
المؤلف: أبو عبيدة معمر بن المثنى
القرن: الثالث
الناشر: مكتبة الخانجى
مكان الطبع: القاهرة
تحقيق: محمد فواد سزگين
عدد الأجزاء: 2
تنبيه [ترقيم الشاملة موافق للمطبوع]
والشكر للأخ المفضال محمد قادرى (صاحب الموضوع)
ـ[إبراهيم أمين]ــــــــ[17 - 01 - 09, 12:58 م]ـ
غفر الله لك ولوالديك ولنا ولجميع المسلمين
ـ[محمد سمير]ــــــــ[17 - 01 - 09, 01:31 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[17 - 01 - 09, 08:10 م]ـ
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء وأحسنه.
ـ[أبو المظفر السِّنَّاري]ــــــــ[17 - 01 - 09, 09:59 م]ـ
جزاك الله خيرًا.
ـ[أبو عبد الله بن سعيد]ــــــــ[17 - 01 - 09, 11:53 م]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[البشير الزيتوني]ــــــــ[18 - 01 - 09, 12:21 ص]ـ
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم، وصلَّى اللهُ على المبعوثِ رحمةً للعالمين، سيدِنا محمدٍ الفاتِحِ الخاتِمِ وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين.
جزاكم الله كل خير، هذا من عيون التفاسير القديمة، إذ إنه من القرن الثالث، وهو من المصادر الأصيلة التي كان البخاري يرجع إليها دائما في صحيحه، والمراد ب (مجاز القرآن): تفسير القرآن! لكن القدماء لم يكونوا يطلقون على تفسيرهم للقرآن مصطلح (تفسير)، ولكنهم كانوا يستخدمون مصطلحات أخرى، مثل (تأويل القرآن)، أو (مجاز القرآن)، أو (معاني القرآن)، أما إطلاق مصطلح (تفسير القرآن) فهذا خاص بأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم في تفسير القرآن، لذا يقال: (ورد في التفسير)، أو (ألَّف الحافظ الفلاني كتاب في التفسير)، والمراد أنه صنف كتابا جمع فيه أحاديث التفسير، لا أنه فسَّر القرآن! وهذه معلومة لا أظن أن أحدا من المعاصرين يعلمها، والله أعلم.
ـ[محمود الشويحى]ــــــــ[18 - 01 - 09, 03:01 ص]ـ
بارك الله فيك ونفع بك وجزاك خيرا. وأود التنبيه على نسخة معانى الفراء التى فهرستها منذ عدة أيام .. المقدمة والصفحات الأولى من الجزء الأول تحتاج إلى ضبط وتنسيق مرة أخرى.
ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[18 - 01 - 09, 04:47 ص]ـ
بارك الله فيك ونفع بك وجزاك خيرا. وأود التنبيه على نسخة معانى الفراء التى فهرستها منذ عدة أيام .. المقدمة والصفحات الأولى من الجزء الأول تحتاج إلى ضبط وتنسيق مرة أخرى.
ولك بمثل وزيادة وإن شاء الله تعالى سأقوم بإعادة رفع التفاسير مرة ثانية بتنسيق أفضل لكن بعد فراغ الأخ الكريم محمد قادرى بالانتهاء من نسخ التفاسير إن شاء الله