ـ[الدسوقي]ــــــــ[23 - 01 - 09, 12:49 ص]ـ
تابع فهرس الكتاب
الموضوع .................................................. ......... الصفحة
نص الحافظ ابن حجر على تساهل الحاكم بالتصحيح وعلى تساهل ابن الجوزي بدعوى الوضع. 83
قول الحافظ ابن حجر والسخاوي: تساهل الحاكم وابن الجوزي أعدم النفع بكتابيهما لغير العالم بالصناعة 83
قول السيوطي: جمع الذهبي الأحاديث الموضوعة في «المستدرك» نحو مئة حديث. 83
قول الذهبي: في «المستدرك» أحاديث كثيرة ليست على شرط الصحة، بل فيه أحاديث موضوعة شانه بها وليته لم يصنفها ... 83
دفاع الإمام الكشميري عن «المستدرك»، وبيانه لكمية أحاديثه الصحيحة. والضعيفة والموضوعة. 84
إنكار الحافظ الذهبي لتصحيح الحاكم حديث الطير، وقوله: لما علقت «تلخيص المستدرك» رأيت الهول من الموضوعات التي فيه. 84
ذكر ابن طاهر المقدسي والحافظ ابن حجر لتشيع الحاكم أيضاً. 84
استنكار الكشميري لذكر الحاكم الموضوعات في كتابه، ثم كشفه عن مدرجة الخطأ التي تورط فيها الحاكم كشفاً حسناً. 84
الإشارة إلى غضبات الحافظ الذهبي على صنيع الحاكم التي اضطرته أن يغلظ اللهجة مع الحاكم ويقسم الأيمان المتعددة على وضع الموضوعات التي صححها الحاكم مع التقريع الشديد. 84
تعقب ابن جماعة والعراقي والأنصاري والسخاوي، لحكم ابن الصلاح. 85
قول ابن الصلاح: الحاكم واسع الخطو في شرط الصحيح متساهل في القضاء به، ثم بيان رأيه فيما صححه. 85
قول النووي والسيوطي في حكم ما صححه الحاكم أيضاً. 85
«صحيح ابن حبان» يقارب «مستدرك الحاكم» في التساهل، وابن حبان أمكن من الحاكم في الحديث. 86
دفاع السيوطي عما قيل في تساهل ابن حبان وبيان شروط «صحيحه» 86
تفضيل الزركشي تصحيح ابن حبان على تصحيح الضياء المقدسي في «المختارة»، وتفضيل تصحيح صاحب «المختارة»، على تصحيح الحاكم 86
كلمات ثناء على، «المختارة»،. ت. وانظر أيضاً (ص 153 ت). 87
نقل النووي اتفاق الحفاظ على أن البيهقي أشد تحرياً من الحاكم. 88
تسمية طائفة من المسانيد والمصنفات تشتمل على الصحيح والضعيف. 88
كتب المسانيد غير ملتحقة بالكتب الخمسة من حيث الاحتجاج بها. 88
بيان سبيل الاحتجاج بحديث من «السنن» وخاصة «سنن ابن ماجه» والمسانيد و «مصنف»، ابن أبي شيبة وعبد الرزاق. وانظر الاستدراك (ص 300). 89
تقسيم الولي الدهلوي كتب الحديث إلى خمس طبقات، وعده المسانيد والجوامع والمصنفات في الطبقة الثالثة، وهي التي جمعت بين الصحيح والضعيف والغريب والشاذ والمنكر 89
استدراك على الولي الدهلوي إذ عد، كتب البيهقي والطحاوي من الطبقة الثالثة. 90
إلماع نجله عبد العزيز الدهلوي إلى حال رجال الطبقة الثالثة، ومناقشته في بعض ما قاله 90
بيانه وجهة أصحاب الطبقة الثالثة فيما ألفوه من كتب الحديث 90
كلمة حسنة لمحب الدين الخطيب في توجيه خطة المتقدمين 91
عادة أصحاب المسانيد أن يخرجوا حديث كل صحابي غير متقيدين بصحته. 91
خطة المتقدمين من المحدثين والمفسرين والمؤرخين في تأليفهم: إيراد كل ما في الباب صحيحاً أو باطلاً اتكالاً علل ذكر سنده 91
كلمة طيبة للكوثري في تبرئة خطة المتقدمين من المؤاخذة 92
كتاب «الموطأ»، مقدم على الجوامع والمسانيد 93
تصنيف ابن حزم للكتب المؤلفة في الحديث على خمس مراتب 93
قول ابن تيميه: روى أحمد في كتاب فضائل الصحابة ما ليس في «مسنده» وليس كل ما رواه في كتبه حجة عنده 95
قول السيوطي: إن «الموطأ» صحيح كله على شرط مالك 95
قول الذهبي: مسند أحمد فيه جملة من الأحاديث الضعيفة، وأحاديث ممدودة شبه موضوعة 95
قول الكوثري: ما نظمه ابن الجوزي من أحاديث «المسند» في سلك الموضوعات ثمانية وثلاثون حديثاً، وأما الضعاف فكثيرة ولا كلام 95
إغفال ابن حزم ذكر «سنن ابن ماجه»، و «جامع الترمذي» لأنه ما رآهما ولا دخلا الأندلس إلا بعد موته 95
نقد الذهبي لابن حزم إذ عد «الموطأ» في المرتبة الخامسة 95
قول ابن حزم: في «الموطأ»، نيف وسبعون حديثاً ترك مالك العمل بها، وفيه أحاديث ضعيفة 95
قول ابن تيميه: يروي أحمد وإسحاق وغيرهما أحاديث ضعيفة للاعتبار بها 96
قول ابن تيميه: شرط أحمد في «المسند» أن لا يروي عن المعروف بالكذب عنده، وشرطه أمثل من شرط أبي داود في «سننه» 96
¥