تمثيل ابن تيميه لأمثلية «المسند» على «سنن أبي داود» ومناقشة الكوثري له وإثباته أمثلية «السنن» على «المسند» 97
قول ابن تيميه: زاد على «مسند أحمد» ابنه عبدالله والقطيعي، وفي زيادات القطيعي أحاديث كثيرة موضوعة ظن بعضهم أنها من رواية أحمد 98
قول ابن تيميه: ليس كل حديث رواه أحمد في «الفضائل» أو في «مسنده» يقول: إنه صحيح، بل أحاديث «مسنده»، في بعضها ما هو باطل، وجمهورها جيدة، ويروى في «الفضائل» أحاديث لا يرويها في «المسند» لكونها مراسيل وضعافا 98
تأليف الحافظ العراقي موضوعات «مسند أحمد» في جزء، وإثباته أنها من رواية أحمد 99
إسحاق ابن راهويه يورد في «مسنده» أمثل ما جاء عن ذلك الصحابي ولا يلزم أن يكون جميع ما فيه صحيحاً 100
مدافعة الحافظ ابن حجر عن «المسند» ونفيه «الموضوعات» عنه 100
كتابه «العرائس» في قصص الأنبياء فيه بلايا ورزايا 101
«مسند» البزار وخطته فيه 101
«تفسير الثعلبي» فيه الموضوعات وأنه كحاطب ليل. وانظر (ص 111) 101
«تفسير البنوي» خالي من الموضوعات ولكن فيه الضعاف 103
قول ابن تيميه: أصحاب التفسير الكبار كابن جرير وبقي بن مخلد وابن أبي حاتم وأبي المنذر وأمثالهم: لم يذكروا في تفاسيرهم الموضوعات 103
بيان أن تفاسير هؤلاء الأئمة فيها الأحاديث الضعيفة والتالفة والغرائب والمناكير والإسرائيليات، وقد يقع فيها الموضوع 104
جيه الكوثري لصنيع أولئك المفسرين في إيرادهم تلك الأخبار 104
ثناء على صنيع الحافظ ابن كثير إذ تعرض لكثير من تلك التفاسير بالنقد والبيان، وذكر نماذج كثيرة من ذلك 105
تنبيه الحافظ ابن كثير وشيخه المزي على حديث موضوع وقع في تفسير ابن جرير 106
قول الكوثري: قيمة ما يرويه ابن جرير قيمة سنده. وهي قاعدة تنطبق على جميع التفاسير المسندة 107
قول ابن تيميه: تفاسير الإمام أحمد وابن راهويه وابن حميد وعبد الرزاق: لا يذكر فيها الموضوعات 108
بيان أن «تفسير عبد بن حميد» فيه غرائب وإسرائيليات 108
قول ابن تيميه: أجمع أهل العلم بالحديث على أنه لا يجوز الاستدلال بمجرد خبر يرويه الثعلبي والنقاش والواحدي وأمثالهم لكثرة ما يروونه من الحديث الضعيف والموضوع 108
فضل «تفسير ابن كثير» إذ يعين فيه علل الأحاديث التي يوردها ومغامزها وإن ند منه بعض الأحاديث كحديث قصة ثعلبة 108
كلمة نقد وجرح في المفسر النقاش وتفسيره: «شفاء الصدور» 109
كلمة أبن تيميه في التفاسير التي لا يجوز الاعتماد عليها وحدها لما فيها من الغريب الموضوع في الفضائل والتفسير كتفسير الثعلبي والواحدي والقشيري والسمرقندي والسلمي مع أنهم أهل صلاح ودين 109
قول ابن تيميه: أبو نعيم يروي في «الحلية» أحاديث صحيحة وأحاديث ضعيفة ومنكرة بل موضوعة باتفاق المحدثين، وتوجيه صنيعه هذا 110
قول ابن تيميه: كتاب الفردوس للديلمي فيه موضوعات كثيرة 111
النسائي أورد في «خصائص علي»، أحاديث ضعيفة، وكذلك أبو نعيم في «الفضائل» والترمذى في «جامعه» في فضائل علي 112
قول الحافظ ابن حجر: أودية الأحاديث ا لضعيفة والموضوعة: المغازي والتفسير والملاحم والفضائل 112
ابن أبي الفوارس والأهوازي وابن عساكر يروون الضعاف في الفضائل 112
نقد الذهبي وابن تيميه لأبي علي الأهوازي وكتابه: «البيان» 113
نقد ابن تيميه لابن منده في روايته الضعاف والموضوعات 113
نقد ابن تيميه لجمهور مؤلفي السير والأخبار وقصص الأنبياء والتفسير إذ يجمعون فيها الغث والسمين، وتسميته لأكثر من عشرة منهم 113
كلمة جامعة نافعة للولي الدهلوي في الطبقة الرابعة من طبقات كتب الحديث، وفيها بيان مظان الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأسماء مؤلفيها 114
كلمة جامعة أيضاً لعبد العزيز الدهلوي في حال أحاديث الطبقة الرابعة وأثرها مع ذكر طائفة من الكتف التي تحويها وبيان أودية تلك الأحاديث 115
ذكر الطبقة الخامسة عند الدهلوي وهي مجمع الأحاديث الموضوعة 116
مصادر السيوطي فيما يذكره من الأحاديث الضعيفة 116
استدراك على المؤلف اللكنوي بذكر حال الكتب الجامعة للحديث جمعاً دون ذكر إسناده، وبيان أنها أحوج إلى التنبيه على حالها من الكتب ذات السند، مع ذكر أهم تلك الكتب الجامعة ومؤلفيها 117
الإمام الغزالي وقوله عن حاله في علم الحديث، وكتابه: «الأحياء» وما فيه من موضوعات، وجهود العلماء في تخريجها 118
¥