[حملوا سائر كتبي وموسوعاتي]
ـ[علي 56]ــــــــ[29 - 01 - 09, 05:53 م]ـ
أيها الأحباب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرح أحد الإخوة موضوعاً حول تحميل الكتب والملفات على بريد مفتوح، ويمكن النسخ منها بسهولة
وهذه أهم كتبي وموسوعاتي عليه مفتوحة فليحملها من شاء
وهذا هو الرابط:
http://cid-3d4e3b5bad809b62.skydrive.live.com/self.aspx/%d9%83%d8%aa%d8%a8%d9%8a
ـ[محمد الاسلام]ــــــــ[29 - 01 - 09, 07:07 م]ـ
نفع الله بكم وزادكم علما وتوفيقا
ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[29 - 01 - 09, 08:30 م]ـ
جزاكم الله خيراً، وبارك الله فيكم، ونفع بكم.
ـ[أم عبد الرحمن الكندي]ــــــــ[29 - 01 - 09, 08:44 م]ـ
جزاكم الله خيرا
وبارك فيكم
ونفع بكم الإسلام والمسلمين
ـ[علي 56]ــــــــ[30 - 01 - 09, 12:44 ص]ـ
وأنتم أيها الأحبة
جزاكم الله خيرا
ـ[إكرام شقرون]ــــــــ[30 - 01 - 09, 12:51 ص]ـ
جزاك الله خيرا، وسدّد خطاك.
ـ[علي 56]ــــــــ[30 - 01 - 09, 12:54 ص]ـ
وأنت أخي الحبيب
جزاك الله خيرا، وسدّد خطاك.
ـ[المنطوي]ــــــــ[31 - 01 - 09, 03:27 ص]ـ
بارك الله فيك، وأكثر من امثالك.
ـ[مهاجي جمال]ــــــــ[31 - 01 - 09, 04:58 ص]ـ
بارك الله فيك شيخنا الجبيب
ـ[أبو زيد الخير]ــــــــ[31 - 01 - 09, 11:46 ص]ـ
جزاكم الله خيراً
و بارك الله فيكم
وأكثر الله من أمثالك
ونفع الله بكم الإسلام والمسلمين
ـ[علي 56]ــــــــ[31 - 01 - 09, 01:57 م]ـ
وأنتم أيها الأحبة بارك الله بكم
ـ[أبو الاشبال المكى]ــــــــ[31 - 01 - 09, 02:20 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[البشير الزيتوني]ــــــــ[31 - 01 - 09, 05:27 م]ـ
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم، وصلَّى اللهُ على المبعوثِ رحمةً للعالمين، سيدِنا محمدٍ الفاتِحِ الخاتِمِ وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين.
خيرا فعلتَ بوضع كتبك على موضع دائم مفتوح للجميع، فهي كتب قيمة، وما كنت أعرف أنها بهذه الكثرة! كيف كتبتَ كل هذه الكتب والموسوعات؟! هذه بركة في الوقت، وليس مجرد تنظيم للوقت.
أولا أعتذر عن توجيه نصحي لك في مشاركات سابقة، فمثلك يَنصح ولا يُنصح، ورغم ذلك وددت لو أنك – بما أعطاك الله من علم، وما حباك من عقل وحكمة – لو أعدتَ تخريج السنن الأربعة، مع إعادة النظر في كل الأحاديث التي وصفها الإمام الألباني – رحمه الله تعالى – بأنها ضعيفة! فكثير منها صحيح، لأنه – رحمه الله تعالى – أصدر حكمه بضعف كثير منه على أساس غير صحيح، كظنه بضعف روايات أبي الزبير عن جابر، التي ارتضاها كل رواة السنن والمسانيد، وفعلهم هو الحجة والفيصل في الموضوع، كما لعلكم قد لاحظتم أيضا – كما لاحظ الشيخ أبو محمد أحمد شحاته الألفى السكندري – خطأ قاعدة الإمام الألباني – رحمه الله تعالى – في تضعيف أحاديث الرواة الذين قال فيهم الحافظ ابن حجر: (مقبول)، وقد ألَّفتم في هذا الموضوع مثلما ألف الشيخ أبو محمد الألفي رسالة: (البيان المأمول، عن عِدَّة من وصفهم ابنُ حجر بقوله «مقبول»)، وهذا أدى إلى إخراج العشرات من الأحاديث الصحيحة المعمول بها في الإسلام! فأصبحت في حيز الأحاديث الضعيفة الغير المعمول بها! رغم أن النبي صلى الله عليه وسلم قد قالها ليعمل المسلمون بها، لا ليتركوها!
فأنا أود لو أنك تفرغت لإعادة تخريج الأحاديث الضعيفة – بحكم الإمام الألباني - في السنن الأربعة، ثم إعادة طبع السنن الأربعة في إحدى دور النشر، ذبًّا عن السنة ودفاعا عنها، فالذبُّ عن السنة يكون بإخراج الأحاديث الموضوعة والمكذوبة منها، كما يكون بالذب عن الأحاديث الصحيحة التي ظن العلماء الفضلاء أنها ضعيفة وموضوعة، وأنت بهذا تطبق وصية الإمام الألباني – رحمه الله تعالى – في النهي عن التقليد، سواء تقليد الأئمة القدماء أو تقليده هو، ولو قمتَ بإعادة تحقيق وطباعة السنن الأربعة سيكون هذا عملا عظيما، وثوابه لا نظير له، لكنه يحتاج إلى عمر مديد، أو إلى بركة كبيرة في الوقت، وأرجو أن يمن المولى عليك بكليهما.
ـ[علي 56]ــــــــ[31 - 01 - 09, 05:46 م]ـ
جزاكم الله خيرا
الأخ الفاضل ((البشير الزيتوني)) حفظه الله.
أولا - جزاكم الله خيرا على نصيحتكم السابقة واللاحقة فكلاهما ثمين، ولا حاجة للاعتذار، فلك الحق - أخي الحبيب- أن تبدي وجهة نظرك.
ثانيا- قد يكون هناك بعض الأسباب الخاصة التي تمنعني من إبداء رأيي بما نصحتني به.
ثالثا- لقد قمت منذ زمان بتخريج أحاديث جامع الحديث - قسم الأقوال، فبلغت المقبولة منها - آنذاك - ثلاثة وعشرين ألف حديث، وقد ناقشت الشيخ ناصر رحمه الله وغيره بكثير مما ضعفوه، ولكن الله تعالى لم يقدِّرْ نشرها - وهي تبلغ عشرة مجلدات من القطع الكبير، وقد تكلمت عنها وعن خصائصها في كتابي ((المفصل في أصول التخريج ودراسة الأسانيد))
رابعاً - لقد قمت بتخريج أحاديث المسند الجامع والحكم عليها كذلك منذ زمان ولم تزل مسودة، لعل الله تعالى يهيئ لها من ينشرها.
خامساً - إن كان في العمر بقية وقدر لنا ذلك فسوف نقوم بتخريج جامع الأصول تخريجاً جديدا، وسيكون فيه بغيتك بعون الله تعالى.
سادسا- أنا أحب الشيخ ناصر رحمه الله والشيخ عبد القادر رحمه الله والشيخ شعيب أطال الله عمره، وكلَّ مَن خدم السنَّة النبوية، ولكني لا أقلدهم منذ ثلث قرن، وكل واحد منا يؤخذ رمن قوله ويردُّ إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أخوكم
علي
¥