تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل من معلومات عن كتاب: تقعقع الشن في نكاح الجن؟]

ـ[كاتب]ــــــــ[04 - 02 - 09, 09:08 ص]ـ

عن زواج الإنس بالجن أفرد الشيخ حامد العمادي (1) رسالة سماها: «تقعقع الشن في نكاح الجن» (2).

فهل من معلومات حول هذا الكتاب سواء كان مخطوطاً أو مطبوعاً؟؟.

ــــــــــــــــــــــ

(1) حامد بن علي بن إبراهيم العمادي الدمشقي الحنفي (1103 - 1171 هـ = 1692 - 1758 م): مفتي دمشق وابن مفتيها،وصدرها وابن صدرها،الصدر المهاب المحتشم الأجل المبجل العالم الفقيه الفاضل الفرضي،كان عالماً محققاً أديباً عارفاً نبيهاً كاملاً مهذباً مهيباً وقوراً،برع في الفقه والفرائض والأدب. أقام في منصب الإفتاء 34 سنة، مولده ووفاته في دمشق، له مؤلفات كثيرة، منها: «الفتاوي» في مجلدين كبيرين، نقحها محمد أمين ابن عابدين وسماها: «العقود الدرية في تنقيح الفتاوي الحامدية»، و «الدر المستطاب في موافقات ابن الخطاب و أبي بكر و أبي تراب، وترجمتهم مع عدة عن الأصحاب»، و «التفصيل بين التفسير والتأويل»،و «ضوء الصباح في ترجمة أبي عبيدة بن الجراح»، ورسالة في «الأفيون»،و «شرح بيتي الرقمتين»، وكان يستفتح أكثر دروسه بخطب من إنشائه جمعت في مجلد كبير [الأعلام (2/ 162)، سلك الدرر (2/ 11 - 19)].

(2) سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر، للمرادي (2/ 12).

ـ[راشد بن عبد الرحمن البداح]ــــــــ[04 - 02 - 09, 10:38 م]ـ

أخي كاتب: جاء عنوانه بالسين في هدية العارفين في أسماء المؤلفين وآثار المصنفين - (1/ 295)

تقعقع السن في نكاح الجن

ـ[كاتب]ــــــــ[05 - 02 - 09, 05:22 ص]ـ

أخي كاتب: جاء عنوانه بالسين في هدية العارفين في أسماء المؤلفين وآثار المصنفين - (1/ 295)

تقعقع السن في نكاح الجن

جزاكم الله خيرا أخي راشد ..

في الحديث عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ أُتِىَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- بِأُمَيْمَةَ ابْنَةِ زَيْنَبَ وَنَفْسُهَا تَقَعْقَعُ كَأَنَّهَا فِى شَنٍّ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «لِلَّهِ مَا أَخَذَ وَلِلَّهِ مَا أَعْطَى وَكُلٌّ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى». فَدَمَعَتْ عَيْنَاهُ فَقَالَ لَهُ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَتَبْكِى أَوَلَمْ تَنْهَ عَنِ الْبُكَاءِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «إِنَّمَا هِىَ رَحْمَةٌ جَعَلَهَا اللَّهُ فِى قُلُوبِ عِبَادِهِ وَإِنَّمَا يَرْحَمُ اللَّهُ مِنْ عِبَادِهِ الرُّحَمَاءَ».

تَقَعْقَعُ: أَي تَضْطَرِبُ وتتحرك.

الشَّن: القِربة البالية .. أى روحها وهى تضطرب لها حشرجة الماء إذا ألقى فى شن.

وفي المثل:" فلانٌ لا يُقَعْقَعُ له بالشِّنانِ " أَي لا يُخْدَعُ ولا يُرَوَّعُ،وأَصله من تحريك الجلد اليابس للبعير ليَفْزَع ... أَنشد سيبويه للنابغة:

كأَنَّكَ مِنْ جِمالِ بَني أُقَيْشٍ ... يُقَعْقَعُ خَلْفَ رِجْلَيْهِ بِشَنِّ

أَراد كأَنك جَمَلٌ فحذف الموصوف وأَبقى الصفة.

ـ[إبراهيم حسين]ــــــــ[05 - 02 - 09, 10:03 م]ـ

اخي كاتب هل الانشغال بهذه الاشياء يفيد؟

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[05 - 02 - 09, 10:10 م]ـ

اخي كاتب هل الانشغال بهذه الاشياء يفيد؟

كيف لا يفيد؛ والإيمان بوجود الجن واجب؛ وفي القرآن الكريم سورة للجن.

ـ[إبراهيم حسين]ــــــــ[06 - 02 - 09, 01:31 م]ـ

اخي مصعب الجن من السمعيات وفي السمعيات عموما نؤمن بما جاء به النص فقط ولا نتعداه وزواج الانس من الجن او العكس لم يات في نص صريح فالقول فيه من الرجم بالغيب والتخرص والاعتماد على الاسرائيليات ولا طائل من ورائه هذا ما قصدته .....

ـ[راشد بن عبد الرحمن البداح]ــــــــ[06 - 02 - 09, 02:06 م]ـ

فالقول فيه من الرجم بالغيب والتخرص والاعتماد على الاسرائيليات

أخي إبراهيم: كيف يكون رجمًا بالغيب، والعلماء استدلوا بآية الرحمن (لم يطمثهن .. ). قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (مجموع الفتاوى ط الباز) - (19/ 39)

(وَقَدْ يَتَنَاكَحُ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ وَيُولَدُ بَيْنَهُمَا وَلَدٌ وَهَذَا كَثِيرٌ مَعْرُوفٌ وَقَدْ ذَكَرَ الْعُلَمَاءُ ذَلِكَ وَتَكَلَّمُوا عَلَيْهِ وَكَرِهَ أَكْثَرُ الْعُلَمَاءِ مُنَاكَحَةَ الْجِنِّ)

ولا طائل من ورائه هذا ما قصدته .....

أما هذه فقد يقال: نعم!

ـ[إبراهيم حسين]ــــــــ[08 - 02 - 09, 01:36 م]ـ

الاية الكريمة تتحدث عن الجنة في الاخرة لا في دنيانا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير