تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أحمد محمد بسيوني]ــــــــ[20 - 02 - 09, 01:53 ص]ـ

مَنْهَجُ الإمَامِ الدَّارَقُطْنِيِّ في تَحْسِين ِالأَحَاديثِ مِن خِلالِ كِتَابَيْهِ السُّنَن والعِلَل

ـ[البشير الزيتوني]ــــــــ[20 - 02 - 09, 10:57 م]ـ

جزاكم الله كل خير، وأشكرك على الرد وعلى سرعة الإجابة، ولكن الملخص الذي أنزلتَه عندي، ومنه نقلتُ الفقرات التي وضعتها في مشاركتي، أنا أريد الرسالة كاملة لو أمكن، وليس الملخص ذي السبع عشرة صفحة.

ـ[أحمد محمد بسيوني]ــــــــ[20 - 02 - 09, 11:08 م]ـ

نفع الله بكم.

وهي كذلك ليست عندي، وكنت أظن أنها كاملة، وإذا تيسر لي الحصول عليها، فأبشر بها أيها الكريم.

ـ[البشير الزيتوني]ــــــــ[20 - 02 - 09, 11:42 م]ـ

قَبِلنا البشرى، قَبِلنا البشرى.

ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[21 - 02 - 09, 12:54 ص]ـ

جزاك الله خيرا.

ـ[زايد بن عيدروس الخليفي]ــــــــ[21 - 02 - 09, 11:11 ص]ـ

يظهر أن الرسالة نفيسة، فهل إليها من سبيل ....

ـ[البشير الزيتوني]ــــــــ[07 - 07 - 09, 02:40 ص]ـ

للرفع رفع الله مقامكم في الدنيا والآخرة ... فإن الرسالة هامة، وتوضح لنا آراء الدارقطني في هذه القضية الشائكة ... قضية الحديث الحسن الذي اشتد تباين الحفاظ في تعريفه ... وفي كتاب النكت على مقدمة ابن الصلاح للحافظ ابن حجر رجَّح رأيا آخر للحسن غير ماهو في نزهة النظر، وهو يعتمد على (تعدد الطرق للحديث) وليس على صحة السند من حيث العدالة ونزول الحفظ عن مرتبة الصحيح كما ظن ابن الصلاح وكثيرٌ غيره من الحفاظ، وعلى هذا الأساس حسَّن الإمام الترمذي أحاديث كثيرة ضعيفة السند - عند الحفاظ - لتعدد أسانيدها فقط، على حسب تعريفه - هو - للحديث الحسن الذي لم يشترط فيه سوى ثلاثة شروط فقط للحديث الحسن: (ليس في سنده كذاب، وليس شاذا، ويُروَى من غير وجهٍ نحوه).

وهذه الشروط تقتضى أن الحديث الحسن هو ماليس موضوعا (= ليس في سنده كذاب)، وتعددت طرقه، ولا يعارض حديثا صحيحا (فقط!) ... حتى لو كان رواته ضعفاء، وضرب الحافظ عدة أمثلة على ذلك.

فهذه الرسالة قد تُجلي لنا مذهب الدارقطني والحفاظ القدماء في مصطلح الحديث الحسن، وقد تفتح الباب للمشتغلين بالحديث في العصر الحديث من أمثال علي بن نايف الشحود وأبي محمد الألفي وغيرهما إلى الوصول إلى القول الفصل في هذه القضية، وقد تبين لنا كيف أن الحافظ الترمذي - الذي قال له الإمام البخاري: استفدتُ منك أكثر مما استفدتَ مني - لم يكن متساهلا في الحكم على الحديث بالحسن، بل هو اصطلاحٌ خاص _ أقرَّه عليه الإمام البخاري - وغاب عن المحدثين المتأخرين، وإن كان الحافظ ابن حجر قد اهتدى إلى مفتاحه في نكته على مقدمة ابن الصلاح ... فهلاَّ رفع أحد لنا هذه الرسالة القيمة، لنعرف رأي الدارقطني في هذه المسألة العلمية الشائكة!

ـ[ابوخالد الحنبلى]ــــــــ[21 - 05 - 10, 10:58 ص]ـ

ارفعه على موقع اخر

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير