تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أبحث عن كتاب تذكرة أولى الالباب والجامع للعجب العجاب لداود بن عمر الانطاكى]

ـ[عنتر الجوهرى]ــــــــ[24 - 02 - 09, 07:15 م]ـ

الكتاب من أفضل كتب الطب العربية القديمة، الرجاء من ذوى الفضل أن ينهضوا لتصويره ورفعه، مع العلم بأنه يو جد على الشبكة صورة مخطوطة من هذا الكتاب ولكنها رديئة جدا، الرجاء الاهتمام ياذوى الفضل جزاكم الله خير الجزاء

ـ[محمد سامر السلفي]ــــــــ[04 - 06 - 09, 08:56 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

وهنا نسخة وورد من الكتاب

أرجو أن يكون نافعا

وجدت هذه النسخة ومخطوطة من الكتاب بعد البحث ولكن ماذكرت رابط المخطوطة لأني ما حملت المخطوطة ولاعلم لي بجودة تصويرها

ـ[القرشي]ــــــــ[04 - 06 - 09, 11:51 م]ـ

إخواني، هذا الكتاب من كتب السحر والشعوذة، فالرجاء حذف الموضوع.

ـ[مهاجي جمال]ــــــــ[04 - 06 - 09, 11:57 م]ـ

إخواني، هذا الكتاب من كتب السحر والشعوذة، فالرجاء حذف الموضوع.

أرجو أن تأتي بالبينة على ذلك أخي الكريم

للفائدة فقط

ـ[محمد بو سيد]ــــــــ[05 - 06 - 09, 12:56 ص]ـ

من موقع الإسلام اليوم

فإن تذكرة أولى الألباب والجامع للعجب العجاب أحد أشهر المؤلفات الصيدلانية التي ظهرت في القرن الحادي عشر الهجري/ السابع عشر الميلادي، واشتهر باسم تذكرة داود نسبة إلى مؤلفه داود بن عمر الأنطاكي، وهو مؤلف كبير يتناول كل أنواع العلاج الطبيعية بالأعشاب الطبية.

ويصف داود كتابه هذا وما فيه من ترتيب وما دعاه لكتابته بعد أن بين ما كتبه العلماء من قبله فقال: لا سيما الشرح الذي وضعته على نظم القانون فقد تكفل بجل هذه الفنون واستقصى المباحث الدقيقة وأحاط بالفروع الأنيقة لم يحتج مالكه إلى كتاب سواه ولم يفتقر معه إلى سفر يطالعه إذا أمعن النظر فيما حواه حتى عن لي أن لا أكتب بعده في هذا الفن مسطوراً ولا أدون دفتراً ولا منشوراً إلى أن انبلج صدري لكتاب غريب مرتب على نمط عجيب لم يسبق إلى مثاله ولم ينسج ناسج على منواله ينتفع به العالم والجاهل ويستفيد منه الغبي والفاضل قد عري عن الغوامض الخفية وأحاط بالعجائب السنية وتزين بالجواهر البهية وجمع كل شاردة وقيد كل آبدة وانفرد بغرابة الترتيب ومحاسن التنقيح والتهذيب لم يكلفني أحد سوى القريحة بجمعه، فهو إن شاء الله خالص لوجهه الكريم مدخر عنده جزيل نفعه.

وهذا الكتاب مكون من ثلاثة أجزاء تحتوي هذه الأجزاء على مقدمة وأربعة أبواب وخاتمة:

الجزء الأول: ويخص فيه المؤلف المقدمة بتعداد العلوم المذكورة في الكتاب وحال الطب معها، ومكانته وما ينبغي له ولمتعاطيه وما يتعلق بذلك من الفوائد، ويقسم العلوم والمعارف إلى أقسام ويعرفها ويسميها ويحدد مدلولاتها، ويورد كثيرا من النصائح العامة كالنهي عن تناول الخبز الحار لإحداث العفونة والبخار، أو لطيف فوق كثيف كبطيخ ولحم، وما عهد من جمعه ضرر كسمك ولبن، ثم يتكلم في الباب الأول عن كليات هذا العلم ومداخله، ويفرد الباب الثاني لقوانين الإفراد والتركيب، وأعماله الخاصة، وما ينبغي أن يكون عليه من الخدمة وهو على فصلين: يشتمل الفصل الأول على أحوال المفردات والمركبات وما ينبغي أن يكون عليه من الخدمة مثل السحق والقلي والغلي والجمع والإفراد والمراتب وأوصاف المقطع والملين والمفتح إلى غيرها من المراتب، وهو يذكر أمرين لصناعة الصيدلة.

وتحضير العقاقير، الأول: الزمان الذي يقطع فيه الدواء ويدخر حتى لا يفسد. والثاني: مواطن الأدوية، ويعتبر الباب الثالث من التذكرة أهم أبوابها، فقد تضمن المفردات والأٌقراباذينيات مرتبة على حروف المعجم، وفيه عدة مئات من أسماء النبات والحيوان والعقاقير المتخذة منها أو من عناصر أو أملاح كيماوية، وبالجملة كل ما يتداوى به من النبات والحيوان والمعادن.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير