تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

لأول مرة للشاملة: جَمْعُ الْوَسَائِلِ فِي شَرْحِ الشَّمَائِل للملا علي القاري. مُفهرس ومُشَكَّل

ـ[أبو سلمى المغربي]ــــــــ[23 - 03 - 09, 03:42 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

(جَمْعُ الْوَسَائِلِ فِي شَرْحِ الشَّمَائِل للملا علي القاريَِ)

لأول مرة للشاملة مُفهرس ومُشَكَّل ومُنسق

انتهيت قبل قليل بعون الله وتوفيقه من نسخ وفهرسة كتاب جَمْعُ الْوَسَائِلِ فِي شَرْحِ الشَّمَائِل بعد أن عثرت على نسخة مُشكلة ومنسقة في موقع المكتبة الإسلامية على شبكة إسلام ويب والتي تعرض الكتب مُشَكَّلَة ومنسقة دون إمكانية التحميل.

وللعلم بحث عن الكتاب في كل إصدارات المكتبة الشاملة وفي الموقع الرسمي وفي المنتديات المتخصصة والمكتبات فلم أعثر عليه إلا مصورا وليس كملف نصي فعثرت عليه في مكتبة الشبكة الإسلامية مقسما على صفحات وفصول فجمعته فصلا فصلا بعناية فائقة ومراجعة وفحص للتطابق فأسأل الله تعالى أن أكون قد وفقت في هذه العملية

تجدون الكتاب في المرفقات

.................................................. .............................................

معلومات عن كِتاب جَمْعُ الْوَسَائِلِ فِي شَرْحِ الشَّمَائِل

المؤلف: الملا نور الدين على بن السلطان محمد الهروي القاري المتوفى سنة 1014هـ

دار النشر: دار الأقصى ................. عدد الأجزاء: جزئين

مصدر الكتاب: المكتبة الإسلامية على شبكة إسلام ويب التي تعرض الكتب المُشَكَّلَة

................... www.islamweb.net/newlibrary .................

الكتاب فهرسته حسب الأبواب

[الكتاب مُشكل وترقيم كتاب موافق للمطبوع داخل الصفحات فقط تجد مثلا [ص: 602] داخل الصفحات وليس وفق ترقيم البرنامج

................... خطبة الكتاب ...................

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ الْخَلْقَ وَالْأَخْلَاقَ وَالْأَرْزَاقَ وَالْأَفْعَالَ، وَلَهُ الشُّكْرُ عَلَى إِسْبَاغِ نِعَمِهِ الظَّاهِرَةِ وَالْبَاطِنَةِ بِالْإِفْضَالِ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى نَبِيِّهِ وَرَسُولِهِ الْمُخْتَصِّ بِحُسْنِ الشَّمَائِلِ، وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الْمَوْصُوفِينَ بِالْفَوَاضِلِ وَالْفَضَائِلِ، وَعَلَى أَتْبَاعِهِ الْعُلَمَاءِ الْعَامِلِينَ بِمَا ثَبَتَ عَنْهُ بِالدَّلَائِلِ. (أَمَّا بَعْدُ): فَيَقُولُ أَفْقَرُ عِبَادِ اللَّهِ الْغَنِيِّ الْبَارِي عَلِيُّ بْنُ سُلْطَانَ مُحَمَّدٍ الْقَارِيُّ، لَمَّا كَانَ مَوْضُوعُ عِلْمِ الْحَدِيثِ ذَاتَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ حَيْثُ إِنَّهُ نَبِيٌّ، وَغَايَتُهُ الْفَوْزَ بِسَعَادَةِ الدَّارَيْنِ وَهُوَ نَعْتُ كُلِّ وَلِيٍّ، - وَمَعْرِفَةُ أَحَادِيثِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبْرَكَ الْعُلُومِ وَأَفْضَلَهَا. وَأَكْثَرَهَا نَفْعًا فِي الدَّارَيْنِ وَأَكْمَلَهَا بَعْدَ كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مَعَ تَوَقُّفِ مَعْرِفَتِهِ عَلَى مَعْرِفَتِهَا.

من لم يكن قد نصب برنامج المكتبة الشاملة فيكفيه أن يشغل مرة واحدة أولا الملف الثاني المرفق viewer.exe مع الكتاب ليتمكن من فتح الكتاب ككتاب إلكتروني مستقل ومفهرس.

إليكم فهرس الكتاب

الجزء الأول جمع الوسائل في شرح الشمائل

المقدمة وخطبة الكتاب

باب ما جاء في خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم

بَابُ مَا جَاءَ فِي خَاتَمِ النُّبُوَّةِ

بَابُ مَا جَاءَ فِي شَعْرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

بَابُ مَا جَاءَ فِي تَرَجُّلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

بَابُ مَا جَاءَ فِي شَيْبِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

بَابُ مَا جَاءَ فِي خِضَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

بَابُ مَا جَاءَ فِي كُحْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

بَابُ مَا جَاءَ فِي لِبَاسِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

بَابُ مَا جَاءَ فِي عَيْشِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

بَابُ مَا جَاءَ فِي خُفِّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

بَابُ مَا جَاءَ فِي نَعْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير