تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

5. في ص 87 ذكر أنَّ أبا عبيدة عين معاوية واليا على الشام والصحيح أن عمر بن الخطاب هو الذي أقر معاوية واليا على الشام بعد أن استخلفه أبو بكر الصديق بعد موت أخيه يزيد.

(تاريخ الخلفاء للسيوطي ص151) وغيره من المراجع.

6. في ص 98 ذكر في حوادث عام 359: ذكر أن الحاكم الفاطمي أرسل وزيره "جعفر بن صلاح" إلى الشام وفلسطين والصواب هو جعفر بن فلاح الكتامي" الذي أرسله جوهر الصقلي الذي كان غلاما للمعز لدين الله" الكامل في التاريخ حوادث سنة 358".

7. وفي ص 100 ذكر المؤلف في حوادث عام 472هـ أنَّ الحاكم الفاطمي " المستنصر بالله أوصى الخلافة قبل موته لابنه المستعلي بالله " والصواب أن المستنصر لم يوصِ لابنه المستعلي بل قام بذلك وزيره الأفضل لأن المستعلي ابن أخته وقد نحا الولد الأكبر نزارًا. وقد ذكر ذلك ابن الأثير في كتابه الكامل في التاريخ ... " وكان قد عهد بالخلافة في حياته لابنه نزار، فخلعه الأفضل وبايع المستعلي " حوادث سنة 487هـ" لا كما ذكر المؤلف سنة 472.

8. في ص 121 ذكر "أنَّ الفاطميين قاموا باغتيال عماد الدين زنكي" والحقيقة أن الذي اغتال عماد الدين زنكي جماعة من مماليكه عندما كان يحاصر قلعة جعبر شمال سورية، ذكره ابن الأثير في حوادث 541هـ وذكر ابن القلانسي ص284 أنَّ الذي قتله يرنقش وأصله أرمني ـ وهو أحد خدمه ـ وكان في نفسه حقد عليه لإساءة تقدمت منه عليه؛ ووافقه عليه بعض الخدم، وفي النجوم الزاهرة لابن تغري بردي: ثلاثة نفر من خدامه ذبحوه على فراشه.

9. في ص 124ذكر المؤلف أنَّ الخليفة الفاطمي في مصر" العابد" قد عين ثلاثة وزراء، والصحيح الخليفة" العاضد" لا "العابد" وهو آخر الخلفاء الفاطميين وقد عين وزيرين هما " شاور " و"درغام" والثالث الذي تولى الوزارة هو " العادل" ابن الصالح بعد وفاة أبيه‘ لا العاضد كما ذكر المؤلف. " ابن الأثير الكامل في التاريخ حوادث 558"

10ـ في ص 130 ذكر أن حصن الكرك في فلسطين والصحيح أنه في الأردن.

11ـ في ص 138 ذكر أن أرناط أمر سفنه بالتوجه إلى الجزيرة والصحيح إلى الحجاز.

12ـ في ص 183ذكر أنَّ "طوران شاه " كان في الموصل وقت موت أبيه والصحيح أنه كان في حصن كيفا جنوب تركيا.

13ـ في حوادث عام 656هـ في ص 186 ذكر" أن العز بن عبد السلام أعلن عزل الخليفة المنصور ابن العشر سنين وأعلن الخلافة لقطز" والصحيح أنه أعلن السلطنه له لا الخلافة، وفي الصفحة نفسها ذكر أن المغول تحركوا نحو الشام فاستسلمت لهم دمشق دون قتال، فتوجهوا نحو حلب فقاوم أهلها، والصحيح عكس ما ذكر المؤلف فالمغول توجهوا إلى حلب أولا ثم إلى دمشق.

14ـ في ص 188 ذكر المؤلف أن قطز استعاد كل البلاد الشامية وفر المغول أمامه، ولم يتوقفوا إلا في بخارى. والصحيح بقي التتار في شرقي الفرات بالعراق مدة من الزمن. وفي الصفحة نفسها يذكر (أن قطز قتله أحد الخونة، وقيل أنه نائبه "بيبرس" غير أن الدلائل تشير أنه لا علاقة لـ " بيبرس" بذلك ولم يعلم قاتله) لم أدر ما الدلائل التي تشير غير ذلك كنا نتمنى لو أطلعنا عليها المؤلف، حيث أن جل من أرخ لتلك الفترة يذكر أن بيبرس قتل "قطز" حسدا على مكانته، ذكره ابن تغري بردي في كتاب النجوم الزاهرة في قصة طويلة وذكره السيوطي في تاريخ الخلفاء

" وكان المظفر عزم على التوجه إلى حلب لينظف آثار البلاد من التتار فبلغه أن بيبرس تنكر له وعمل عليه فصرف وجهه عن ذلك ورجع إلى مصر وقد أضمر الشر لبيبرس وأسر ذلك إلى بعض خواصه فأطلع على ذلك بيبرس فساروا إلى مصر وكل منهما محترس من صاحبه فاتفق بيبرس وجماعة من الأمراء على قتل المظفر فقتلوه في الطريق في ثالث عشر شهر ذي القعدة وتسلطن بيبرس ولقب بملك القاهرة ودخل مصر وأزال عن أهلها ما كان المظفر قد أحدثه عليهم من المظالم".

" تاريخ الخلفاء ج1/ص476"

15ـ في ص 189 يذكر أن حصن الكرك من أعمال طرابلس، والحقيقة أن الكرك بعيدة عن طرابلس فكيف تكون من أعمالها!!.

16ـ في ص 202و203يذكر المؤلف أن نابليون ارتكب مذبحة ضد العثمانيين عند انسحابه إلى مصر والحقيقة أن نابليون ارتكب هذه المذبحة وهو في طريقه إلى يافا عند تقدمه إلى عكا، وليس عند انسحابه إلى مصر.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير