تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[طلب فتح البارى شرح صحيح البخارى مشكولا]

ـ[أبو أنيس]ــــــــ[05 - 04 - 09, 09:51 م]ـ

من يتفضل برفع فتح البارى شرح صحيح البخارى مشكولا في صيغة وورد ( word ) لأن النسخة الموجودة في الملتقى لمليئة بالأخطاء والسقطات.

ـ[حمود بن يحيى]ــــــــ[06 - 04 - 09, 08:36 ص]ـ

في نيتي توفير فتح الباري -طبعة بولاق- مشكولًا بالاعتماد بعد الله على أبي .. لكن الأمر قد يحتاج إلى سنوات!! وبدأت العمل فعلًأ ..

ـ[أبو أنيس]ــــــــ[18 - 06 - 09, 05:36 م]ـ

هل يوجد الكتاب كبرنامج بشرط أن يكون مشكولا.

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[18 - 06 - 09, 08:44 م]ـ

http://ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=158220

ادخل الى هذه الصفحة

ـ[كاتب]ــــــــ[19 - 06 - 09, 09:37 ص]ـ

نسخة للشاملة مشكولة:

http://www.2shared.com/file/6368745/951182f2/fat7.html

http://www.flyupload.com/get?fid=189565830

http://rapidshare.com/files/246165213/fat7.rar.html

http://www.easy-share.com/1905890575/fat7.rar

مصدر الكتاب: موقع الإسلام

http://www.al-islam.com

[ الكتاب مشكول ومرقم آليا غير موافق للمطبوع]

ـ[أبو أنيس]ــــــــ[19 - 06 - 09, 03:21 م]ـ

نسخة للشاملة مشكولة:

http://www.2shared.com/file/6368745/951182f2/fat7.html

http://www.flyupload.com/get?fid=189565830

http://rapidshare.com/files/246165213/fat7.rar.html

http://www.easy-share.com/1905890575/fat7.rar

مصدر الكتاب: موقع الإسلام

http://www.al-islam.com

[ الكتاب مشكول ومرقم آليا غير موافق للمطبوع]

أخي الفاضل أرجو منك نسخ شرح الحديث من الشاملة رقم الحديث هو: 1206 في" كتاب العمل في الصلاة - باب إذا دعت الأم ولدها في الصلاة. حيث أنه لايوجد شرح هذا الحديث في الرنامج.

ـ[يحيى خليل]ــــــــ[19 - 06 - 09, 05:24 م]ـ

انتظر قليلا، ساعات قليلات، ستراه مشكولا، موافقا للمطبوع إن شاء الله

وبلا نقص، ومن مكتبة أبي المعاطي

ـ[يحيى خليل]ــــــــ[19 - 06 - 09, 06:05 م]ـ

من هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=1062270#post1062270

ـ[أبو أنيس]ــــــــ[19 - 06 - 09, 07:12 م]ـ

من هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=1062270#post1062270

أخي يحيى

لا يوجد عندى المكتبة الشاملة، الملف الذي تفضل برفعه وهو للشاملة، عندى الكتاب الذي رفعه أخونا أبو المعاطي من قبل في هذا الملتقى في صيغة وورد مشكولا ولكنه ناقص ولا يوجد شرح الحديث الذي ذكرته آنفا في مرفوعاته. وبحثته كذلك في موقع اسلام ويب ولايوجد هناك أيضا. ولذلك أرجو منك نسخ شرح هذا الحديث وإرساله على الخاص. وشكرا

ـ[ابن المنير]ــــــــ[19 - 06 - 09, 08:53 م]ـ

1206 - قَوله: "قالَ اللَّيث" وصَلَهُ الإِسماعِيلِيّ مِن طَرِيقِ عاصِم بن عَلِيّ أَحَد شُيُوخ البُخارِيّ عَن اللَّيثِ مُطَوَّلاً، وجَعفَر هُو ابنُ رَبِيعَة المِصرِيُّ، وجُرَيج بِجِيمَينِ مُصَغَّر , وقَوله فِي وجهٍ المَيامِيس"؛ فِي رِوايَةِ أَبِي ذَرٍّ " وُجُوهٌ " بِصِيغَةِ الجَمعِ والمَيامِيس جُمَع مُومِسَة بِكَسرِ المِيمِ وهِيَ الزّانِيَةُ، قالَ ابن الجَوزِيِّ: إِثبات الياء فِيهِ غَلَط والصَّواب حَذفها وخَرَجَ عَلَى إِشباعِ الكَسرَةِ وحَكَى غَيره جَوازه.

قالَ ابن بَطّال: سَبَبُ دُعاء أُمّ جُرَيج عَلَى ولَدِها أَنَّ الكَلام فِي الصَّلاةِ كانَ فِي شَرعِهِم مُباحًا، فَلَمّا آثَرَ استِمراره فِي صَلاتِهِ ومُناجاتِهِ عَلَى إِجابَتِها دَعَت عَلَيهِ لِتَأخِيرِهِ حَقّها انتَهَى.

والَّذِي يَظهَرُ مِن تَردِيدِهِ فِي قَوله: "أُمِّي، وصَلاتِي " أَنَّ الكَلام عِندَهُ يَقطَعُ الصَّلاةَ فَلِذَلِكَ لَم يُجِبها.

وقَد رَوى الحَسَن بن سُفيان وغَيره مِن طَرِيق اللَّيث عَن يَزِيد بن حَوشَب عَن أَبِيهِ قالَ: سَمِعتُ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وسَلَّمَ يَقُولُ " لَو كانَ جُرَيج عالِمًا لَعَلِمَ أَنَّ إِجابَتَهُ أُمَّهُ أَولَى مِن عِبادَةِ رَبِّهِ " ويَزِيدُ هَذا مَجهُول، وحَوشَب بِمُهمَلَةٍ ثُمَّ مُعجَمَة وزن جَعفَر، ووهِمَ الدِّمياطِيِّ فَزَعَمَ أَنَّهُ ذُو ظَلِيم، والصَّواب أَنَّهُ غَيرُهُ لأَنَّ ذا ظَلِيمٍ لَم يَسمَع مِن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وسَلَّمَ، وهَذا وقَعَ التَّصرِيحُ بِسَماعِهِ، وقَوله فِيهِ " يا بابُوس"، بِمُوحَّدَتَينِ بَينَهُما أَلِف ساكِنَةٍ والثّانِيَة مَضمُومَة وآخِرُهُ مُهمَلَة.

قالَ القَزّاز: هُو الصَّغِيرُ.

وقالَ ابن بَطّال: الرَّضِيعُ، وهُو بِوزن جاسُوس , واختُلِفَ هَل هُو عَرَبِيٌّ أَو مُعَرَّب؟ وأَغرَبَ الدّاوُدِيّ الشّارِح فَقالَ: هُو اسمُ ذَلِكَ الولَدِ بِعَينِهِ وفِيهِ نَظَر، وقَد قالَ الشّاعِر:

حَنَّت قَلُوصِي إِلَى بابُوسِها جَزَعًا

وقالَ الكَرمانِيّ: إِن صَحَّت الرِّوايَة بِتَنوِين السِّين تَكُونُ كُنيَةً لَهُ ويَكُونُ مَعناهُ يا أَبا الشِّدَّةِ.

وسَيَأتِي بَقِيَّةُ الكَلام عَلَيهِ فِي ذِكرِ بَنِي إِسرائِيلَ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير