تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

مصنف عبد الرزاق pdf وأتقن من طبعة المكتب الإسلامي

ـ[يحيى خليل]ــــــــ[15 - 04 - 09, 03:01 ص]ـ

أعتقد أن الكثير من الباحثين، وطلبة العلم، أصابهم ما أصابهم من طبعة المكتب الإسلامي لمصنف عبد الرزاق.

أنا أعمل عليها منذ أكثر من خمسة وعشرين عامًا، أعاني من السقط، والتحريف، والتصحيف، الذي تميزت به هذه الطبعة.

وللأسف لم تخرج طبعة ثانية إلا في عام 1401 هجرية، وذلك عن دار الكتب العلمية

ولأنها عن دار الكتب العلمية فلم أعبأ بها، للأسباب التي يعرفها مَن يعمل.

وفي الأشهر الماضية اضطررت إليها.

جلستُ، نظرت فيها، قارنتُ، وكذلك فعل طلبة علم معي، فوجدناه أفضل بكثير من طبعة المكتب الإسلامي التي جثمت على أنفاسنا.

- تم استدراك بعض الأحاديث التي سقطت.

- تم إصلاح بعض أخطاء الطبعة الأولى.

- يمكنكم الرجوع إلى المقدمة للوقوف على الفارق.

ويبقى السؤال: هل طبعة دار الكتب العلمية متقنة وجيدة؟

والإجابة: لا، فلا هي جيدة، ولا هي متقنة، ولكن هي أصح شيء في هذا الباب

وقد يكون هذا الأصح، موقوفًا، أو مرسلاً، أو أكله السبع.

ولكن هذه ستخفف عن طالب العلم شيئًا من ارتفاع الضغط، مع الصبر، لعل طبعة جديدة تأتي فتزيل آثار العدوان!!

وأعدكم، إن شاء الله، أن أضع لكم هنا، للشاملة، نسخة أفضل من الطبعتين.

حملوا من هنا:

الخامس: http://www.4shared.com/file/93495246/5089e7c9/___5.html

السابع: http://www.4shared.com/file/93496955/ce7bc73d/___7.html

الثامن: http://www.4shared.com/file/94662484/815785b6/8___.html

وجاري رفع باقي الكتاب

ـ[شتا العربي]ــــــــ[15 - 04 - 09, 03:05 ص]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وأورثكم الفردوس الأعلى

وهل تستطيع المساعدة في هذا الموضوع؟

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=169634

وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم

ـ[يحيى خليل]ــــــــ[15 - 04 - 09, 03:47 ص]ـ

1 - من مميزات هذه الطبعة أن الجزء والصفحة للطبعة السابقة مذكوران على حافة الصفحة

2 - إن شاء الله كما ذكرت، العمل جاري الآن في مكتبة أبي المعاطي لإصدار نسخة للشاملة، بأرقام الطبعتين، وأتقن منهما، وإليكم هذا النموذج للعمل:

(1514) 1512 - عَنْ مُقَاتِلٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو (1)، قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي حَافِيًا، وَمُتَنَعِّلاً.

_حاشية


(1) تصحَّف في المطبوع إلى: "عن جَدِّه، عن عَبْد اللهِ بن عَمْرو"، بزيادة: "عن"، قبل "عَبْد اللهِ بن عَمْرو"، وقد أخرجه ابن أَبِي حاتم، في "علل الحديث" 413 و757 من طريق مُقَاتِل، عن عَمْرو بن شُعَيْب، عن أبيه، عن جَدِّهِ، عن النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، على الصَّواب، وقال أبو حاتم الرَّازِي: مُقَاتِل، هذا، هو عندي ابن سُلَيْمَان.
هنا:
الرقم الأول طبعة العلمية، والثاني للمكتب الإسلامي
والخطأ في الطبعتين.
وهذا نموذج لخطأ في طبعة المكتب، وعلى الصواب في العلمية:
(2790) 2787 - عَنِ الْمُثَنَّى (1) بْنِ الصَّبَّاحِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطَبَ النَّاسَ فَقَالَ: مَنْ صَلَّى مَكْتُوبَةً، أَوْ سُبْحَةً فَلْيَقْرَأْ بِأُمِّ الْقُرْآنِ وَقُرْآنٍ مَعَهَا، فَإِنِ انْتَهَى إِلَى أُمِّ الْقُرْآنِ أَجْزَأَتْ عَنْهُ، وَمَنْ كَانَ مَعَ الإِمَامِ فَلْيَقْرَأْ قَبْلَهُ، أَوْ إِذَا سَكَتَ، فَمَنْ صَلَّى صَلاَةً لَمْ يَقْرَأْ فِيهَا فَهِيَ خِدَاجٌ ثَلاَثًا.
_حاشية

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير