تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

جزاكم الله خيرا، وجزى الله خيرا د. نافع.

ـ[ماهر]ــــــــ[29 - 04 - 09, 11:44 م]ـ

أجزل الله لكم الثواب وأدخلكم الجنة بغير حساب وجمعنا ووالدينا وإياكم في الفردوس الأعلى.

ـ[بن طاهر]ــــــــ[30 - 04 - 09, 12:37 ص]ـ

وعليكمُ السّلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتُهُ ومغفرتُه

وأحتاج نسخة متقنة للوورد لأسجل عليها طباق السماع وأثبت الاختلافات

حفظ الله الشيخ ماهر ورعاه وسدد خطاه وجعل الجنة مأواه ومن سار على درب نبينا وخطاه -اللهم آمين

بالتتبع والاستقراء أقرب النسخ الموجودة على الشبكة نسخة "المكنز التي لم تطبع" وهي من ضمن مكتبة الأخ نافع حفظه الله. موقع وزارة الأوقاف المصرية

http://www.islamic-council.com

وقد أشاروا إلى جمعية المكنز الإسلامي

آمين!

قد استخلصتُ نسخةً ملفًّا نصّيًّا يحوي متن صحيح البخاريّ من الموقع المذكور، فهل يرغب الشّيخ ماهر في الملفّ أم قد كُفي بنسخةِ الشّاملة؟

مثال من الملفّ:

بسم الله الرحمن الرحيم

كتاب بدء الوحى

قَالَ الشَّيْخُ الإِمَامُ الْحَافِظُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْمُغِيرَةِ الْبُخَارِىُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى آمِينَ

باب كَيْفَ كَانَ بَدْءُ الْوَحْىِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم. وَقَوْلُ اللَّهِ جَلَّ ذِكْرُهُ إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ

حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِىُّ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الأَنْصَارِىُّ قَالَ أَخْبَرَنِى مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِىُّ أَنَّهُ سَمِعَ عَلْقَمَةَ بْنَ وَقَّاصٍ اللَّيْثِىَّ يَقُولُ سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رضى الله عنه عَلَى الْمِنْبَرِ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ».

باب ...

[ ... ]

حَدَّثَنَا أَبُو النُّعْمَانِ حَدَّثَنَا مَهْدِىُّ بْنُ مَيْمُونٍ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ سِيرِينَ يُحَدِّثُ عَنْ مَعْبَدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ رضى الله عنه عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ «يَخْرُجُ نَاسٌ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ وَيَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لاَ يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ، يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ، ثُمَّ لاَ يَعُودُونَ فِيهِ حَتَّى يَعُودَ السَّهْمُ إِلَى فُوقِهِ». قِيلَ مَا سِيمَاهُمْ. قَالَ «سِيمَاهُمُ التَّحْلِيقُ». أَوْ قَالَ «التَّسْبِيدُ».

باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ. وَأَنَّ أَعْمَالَ بَنِى آدَمَ وَقَوْلَهُمْ يُوزَنُ. وَقَالَ مُجَاهِدٌ الْقُسْطَاسُ الْعَدْلُ بِالرُّومِيَّةِ، وَيُقَالُ الْقِسْطُ مَصْدَرُ الْمُقْسِطِ، وَهْوَ الْعَادِلُ، وَأَمَّا الْقَاسِطُ فَهْوَ الْجَائِرُ.

حَدَّثَنِى أَحْمَدُ بْنُ إِشْكَابٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ عَنْ أَبِى زُرْعَةَ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضى الله عنه قَالَ قَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم «كَلِمَتَانِ حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ، خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ، ثَقِيلَتَانِ فِى الْمِيزَانِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ».

نسخة "المكنز" مطبوعةٌ حسب اطّلاعي، وقد رأيتُ نسخةً مطبوعةً من الكتب السّتّة وموطّأ مالك. لكنّهم لم يطبعوا مسند الإمام أحمد بعد. والله أعلم.

أحسن الله إليكم وبارك فيكم وثبّتكم على الحقّ وصبّركم

ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[30 - 04 - 09, 05:06 م]ـ

جزيتم خيرا

ـ[ماهر]ــــــــ[01 - 05 - 09, 06:24 ص]ـ

وعليكمُ السّلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتُهُ ومغفرتُه

آمين!

قد استخلصتُ نسخةً ملفًّا نصّيًّا يحوي متن صحيح البخاريّ من الموقع المذكور، فهل يرغب الشّيخ ماهر في الملفّ أم قد كُفي بنسخةِ الشّاملة؟

مثال من الملفّ:

نسخة "المكنز" مطبوعةٌ حسب اطّلاعي، وقد رأيتُ نسخةً مطبوعةً من الكتب السّتّة وموطّأ مالك. لكنّهم لم يطبعوا مسند الإمام أحمد بعد. والله أعلم.

أحسن الله إليكم وبارك فيكم وثبّتكم على الحقّ وصبّركم

جزاكم الله كل خير ونفع بكم وسددكم ووفقكم.

أنا في الحقيقة اكتفيت اكتفيت، لكن لو ذاكر رابك آخر فهو ينفع إن شاء الله تعالى.

أكرر شكري لكم وأسأل الله أن يحفظكم وينفع بكم ويزيدكم من فضله.

ـ[بن طاهر]ــــــــ[02 - 05 - 09, 12:35 ص]ـ

جزاكم الله كل خير ونفع بكم وسددكم ووفقكم.

آمين.

... ، لكن لو ذاكر رابك آخر فهو ينفع إن شاء الله تعالى.

لم أفهم يا شيخ - رحمك الله -! (ابتسامةُ مرتبك) هل تعني "رابطا"؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير