ـ[ابو عبد المحسن]ــــــــ[28 - 04 - 09, 10:59 م]ـ
السلام عليكم
سامحك الله شيخنا الطيماوي ...
تسأل والموسوعة موجودة ....
حمل من التوقيع وسوف تجد ما يسرك ...
ـ[الطيماوي]ــــــــ[29 - 04 - 09, 02:02 ص]ـ
بارك الله في الجميع
ويا حبذا اخونا ابن المنير يزيدنا من ذكر المراجع والمصادر سواء من مصادرهم أو من الكتب التي ردت عليهم
وأخونا عبد المحسن لم اجد سوى كتاب واحد في الموسوعة يتحدث عن البداء لذلك اتمنى مشكورا ذكر الكتب التي تحدثت عن ذلك ولو في فصول وابواب للكتاب الذي عنوانه لا يحتوي على البداء.
واتمنى من الاخوة المشاركة واثراء الموضوع بذكر المراجع واسماء الكتب
أو ما يتوفر منها على الشبكة مصورا او ما يتوفر عندهم ولو على هيئة كتاب ورقي.
ـ[ابو عبد المحسن]ــــــــ[29 - 04 - 09, 02:22 ص]ـ
السلام عليكم
عندما وضعت كلمة "البداء" في موسوعة الرد على الرافضة المطورة ظهرة النتائج682موضع ... !!!
ـ[ابو عبدالله الحنبلي]ــــــــ[29 - 04 - 09, 02:29 ص]ـ
لعل أخينا الشيخ سعد الشنفا يفيدك وهو من أعضاء المتلقى المبارك , حيث أنه له اطلاع واسع في كتب الرافضة
وله موضوع قيم في نسف الخطبة الفدكية
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=1026811
ـ[ابو عبد المحسن]ــــــــ[29 - 04 - 09, 02:30 ص]ـ
السلام عليكم
ولدي موسوعة أخرى شاملة تحتوي على كتب الرافضة ومراجعهم صنعتها لنفسي ...
عندما وضعت كلمة "البداء" في البحث ظهرة النتائج"1254"من كتبهم ...
ـ[الطيماوي]ــــــــ[29 - 04 - 09, 04:32 ص]ـ
للرفع وزيادة ذكر مصادر ومراجع وبارك الله فيكم
ـ[سعد بن راشد الشنفا]ــــــــ[29 - 04 - 09, 12:11 م]ـ
جزى الله الإخوة كل خير لا مزيد على ما تفضل به الإخوة الكرام
خصوا البحث في الموسوعات الإلكترونية
و أقول لأخي الغالي الطيماوي سدده الله
لو تراجع الرسائل الخاصة
ـ[ابو عبدالله الحنبلي]ــــــــ[29 - 04 - 09, 01:33 م]ـ
يا إخوة هل توجد موسوعات في كتب الرافضة موافقة للمطبوع مع ذكر الطبعة واسم الدار .. الخ
ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[29 - 04 - 09, 02:04 م]ـ
هذا بحث من تفسير الأمثل [شيعى]
2 ـ ما هو البداء؟
«البداء» أحد البحوث العويصة بين الشيعة والسنّة.
يقول الرازي في تفسيره الكبير في ذيل الآية ـ محلّ البحث ـ: «يعتقد الشيعة أنّ البداء جائز على الله، وحقيقة البداء عندهم أنّ الشخص يعتقد بشيء ثمّ يظهر له خلاف ذلك الإعتقاد، ولإثبات ذلك يتمسكون بالآية (يمحو الله ما يشاء ويثبت) ثمّ يضيف الرازي: إنّ هذه العقيدة باطلة، لأنّ علم الله من لوازم ذاته، ومحال التغيير والتبديل فيه».
وممّا يؤسف له حقّاً عدم المعرفة بعقيدة الشيعة في مسألة البداء أدّت إلى أن ينسب كثيرون تهماً غير صحيحة إلى الشيعة الإماميّة.
ولتوضيح ذلك نقول:
«البداء» في اللغة بمعنى الظهور والوضوح الكامل، وله معنىً آخر هو الندم، لأنّ الشخص النادم قد ظهرت له ـ حتماً ـ اُمور جديدة.
لا شكّ، أنّ هذا المعنى الأخير بالنسبة إلى الله تعالى مستحيل، ولا يمكن لأي
[436]
عاقل وعارف أن يحتمل أنّ هناك اُموراً خافية على الله ثمّ تظهر له بمرور الأيّام، فهذا القول هو الكفر بعينه، ولازمه نسبة الجهل وعدم المعرفة إلى ذاته المقدّسة، وأنّ ذاته محلاًّ للتغيير والحوادث.
وحاشا للشيعة الإماميّة أن يحتملوا ذلك بالنسبة لذات الله المقدّسة! إنّ ما يعتقده الشيعة من معنى البداء ويصرّون عليه، هو طبقاً لما جاء في روايات أهل البيت (عليهم السلام): ما عرف الله حقّ معرفته من لم يعرفه بالبداء.
كثيراً ما يكون ـ وطبقاً لظواهر العلل والأسباب ـ أن نشعر أنّ حادثة ما سوف تقع أو أنّ وقوع مثل هذه الحادثة قد أخبر عنه النّبي، في الوقت الذي نرى أنّ هذه الحادثة لم تقع، فنقول حينها: إنّ «البداء» قد حصل، وهذا يعني أنّ الذي كنّا نراه بحسب الظاهر سوف يقع واعتقدنا تحقّقه بشكل قاطع قد ظهر خلافه.
¥