تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[زيادة الثقة .. د. محمد رأفت سعيد .. أين أجده]

ـ[شتا العربي]ــــــــ[29 - 04 - 09, 10:41 م]ـ

أين أجد كتاب (زيادة الثقة) للدكتور محمد رأفت سعيد على الشبكة مصورا وبصيغة الشاملة؟

وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم

ـ[شتا العربي]ــــــــ[02 - 07 - 09, 12:11 م]ـ

==============

ـ[شتا العربي]ــــــــ[19 - 08 - 09, 03:21 م]ـ

لإعادة السؤال

ـ[الاستاذ]ــــــــ[20 - 08 - 09, 03:32 ص]ـ

رحم الله أستاذنا الدكتور محمد رأفت سعيد

ـ[شتا العربي]ــــــــ[21 - 08 - 09, 07:36 م]ـ

رحم الله أستاذنا الدكتور محمد رأفت سعيد

آمين آمين

ـ[شتا العربي]ــــــــ[22 - 08 - 09, 09:23 م]ـ

وهلا تكرمتم أخي بالدلالة على ترجمة للدكتور محمد رأفت سعيد رحمه الله؟

وهل أجد عندك كتابه (زيادة الثقة) مصورا بصيغة بي دي إف؟

وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم

ـ[شتا العربي]ــــــــ[25 - 08 - 09, 02:14 ص]ـ

================

ـ[شتا العربي]ــــــــ[30 - 08 - 09, 01:36 م]ـ

وهلا تكرمتم أخي بالدلالة على ترجمة للدكتور محمد رأفت سعيد رحمه الله؟

وهل أجد عندك كتابه (زيادة الثقة) مصورا بصيغة بي دي إف؟

وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم

=================

ـ[الاستاذ]ــــــــ[30 - 08 - 09, 02:42 م]ـ

إن العلماء هم ورثة الأنبياء، وخلفاؤهم في دعوة الخلق، سبيلهم سبيلهم، ودعوتهم دعوتهم، فهم خير الخلق بعدهم وحملة لواء الهداية والنور .. كم من قتيل لإبليس قد أحيوه، وكم من صريع للهوى أيقظوه، وغارق في بحر المعاصي والشهوات أنقذوه .. وهم أصفياء الرحمن وأولياؤه. من عاداهم آذنه الله بالحرب ..

ومن هؤلاء العلماء والدعاة الأستاذ الدكتور محمد رأفت سعيد رحمه الله ـ نحسبه ـ فقد عاش حياته عالما جليلا، وفارسا في ميدان العلم والدعوة كبيرا إلى أن توفاه الله.

المولد والنشأة

ولد فضيلة الشيخ في 25 شوال 1367هـ - 30 أغسطس 1948م في قرية أميوط مركز قطور بمحافظة الغربية، بجمهورية مصر العربية، وتميز بنزعة دينية قوية، ونبوغ مبكر، جعلت الدعوة إلى الله شاغله الشاغل طيلة حياته، فقد كان وهو طفل لم يتجاوز العاشرة يطوف قبل الفجر بكل بيوت قريته، ليوقظهم للصلاة مناديًا "الصلاة خير من النوم" غير عابئ بخلو القرية من الكهرباء لإضاءة الطريق، ولا بكثرة وجود الكلاب والذئاب في طريقه، ثم بدت عليه علامات النبوغ في الخطابة فبدأ يخطب وهو مازال ابن اثنتي عشرة سنة وعرفه الناس بَعْدُ خطيبًا مفوهًا يتلهفون على الاستماع إلى خطبه الرائعة.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير