تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الدسوقي]ــــــــ[22 - 08 - 09, 02:09 ص]ـ

* للرفع بمناسبة رمضان، وعمرة فيه تعدل حجة، ولا يقوم مقامها الإكثار من الطواف.

* والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

ـ[هشام جبر]ــــــــ[05 - 09 - 09, 07:26 ص]ـ

جزاك الله خيرا شيخنا وائل.

ـ[أحمد أبو تسنيم]ــــــــ[05 - 09 - 09, 03:00 م]ـ

أحسن الله إليك وغفر لوالديك

ـ[معاذ ابوداود]ــــــــ[06 - 09 - 09, 04:12 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[الدسوقي]ــــــــ[22 - 09 - 09, 02:31 ص]ـ

جزاكم الله خيرا وجمعنا في الفردوس الأعلى من الجنة.

ـ[الدسوقي]ــــــــ[13 - 12 - 09, 12:44 ص]ـ

أحسن الله إليكم وغفر لنا ولكم

ـ[الدسوقي]ــــــــ[10 - 02 - 10, 02:29 ص]ـ

* عمرة المقيمين بمكة والعمرة من التنعيم *

فتاوى لسماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله

س/ وما الأفضل في ذلك ـ أحسن الله إليك ـ؟

ج/ إذا لم يكن هناك زحام يأخذ مائة عمرة كل ما تيسر أو يأخذ ألف عمرة كل ما تيسر مثل ما قال صلى الله عليه وسلم: (العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما) وهذا يعم مائة عمرة أو ألف عمرة متى ما تيسر بغير مشقة وبغير أذى الناس.

المصدر:

" شرح بلوغ المرام، كتاب الحج، للشيخ ابن باز (ص 6) "

إعداد: محمد بن عبدالله الهبدان

http://saaid.net/book/open.php?cat=3&book=962

* وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

ـ[الدسوقي]ــــــــ[25 - 03 - 10, 08:04 ص]ـ

للرفع، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

ـ[الدسوقي]ــــــــ[17 - 05 - 10, 02:12 م]ـ

اللهم ارزقا عمرات وحجات لا رياء فيها ولا سمعة

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[17 - 05 - 10, 11:19 م]ـ

بارك الله فيك وأحسن الله إليك

ـ[الدسوقي]ــــــــ[18 - 05 - 10, 12:56 ص]ـ

بارك الله فيك وأحسن الله إليك وجمعنا في الفردوس الأعلى من الجنة.

ـ[الدسوقي]ــــــــ[04 - 06 - 10, 05:16 م]ـ

اللهم ارزقا عمرات وحجات لا رياء فيها ولا سمعة

ـ[الدسوقي]ــــــــ[28 - 07 - 10, 04:25 ص]ـ

* للرفع بمناسبة رمضان، وعمرة فيه تعدل حجة، ولا يقوم مقامها الإكثار من الطواف.

* والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

ـ[ابو فاطمة المصري]ــــــــ[28 - 07 - 10, 10:26 ص]ـ

بارك الله فيك اخي:

ياحبذا لو حررت المسألة وذكرت اختلاف العلماء مع الترجيح بالدليل

ـ[الدسوقي]ــــــــ[31 - 07 - 10, 08:46 ص]ـ

راجع الكتاب يتضح لك الصواب، والله أعلم.

وبارك الله فيك وأحسن الله إليك وجمعنا في الفردوس الأعلى من الجنة.

ـ[ابو فاطمة المصري]ــــــــ[31 - 07 - 10, 01:58 م]ـ

جزاكم الله خيراً

وإن مقصدي إطلاعنا على الأدلة كي تعم الفائدة وخاصة لمن ليس عنده الكتاب

ـ[الدسوقي]ــــــــ[08 - 08 - 10, 09:25 ص]ـ

* مشروعية العمرة من التنعيم *

عن عائشة رضي الله عنها قالت: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ يَصْدُرُ النَّاسُ بِنُسُكَيْنِ وَأَصْدُرُ بِنُسُكٍ وَاحِدٍ قَالَ: (انْتَظِرِي فَإِذَا طَهَرْتِ فَاخْرُجِي إِلَى التَّنْعِيمِ فَأَهِلِّي مِنْهُ ثُمَّ الْقَيْنَا عِنْدَ كَذَا وَكَذَا قَالَ أَظُنُّهُ قَالَ غَدًا وَلَكِنَّهَا عَلَى قَدْرِ نَصَبِكِ أَوْ قَالَ نَفَقَتِكِ)

أخرجه البخاري في كتاب العمرة باب أجر العمرة على قدر النصب رقم (1787) 1/ 541، ومسلم (1211) 2/ 876 ـ 877.

* وسألت الشيخ ابن باز رحمه الله وأنا أمشي معه في بيته بمكة فقال لي: فعل عائشة يكفي في المشروعية، ولا نحتاج إلى فعل غيرها.

قلت: لأنه إرشاد وإقرار من صاحب الشرع، وهو عام لجميع المسلمين. قَالَ أُسَيْدُ بْنُ حُضَيْرٍ لِعَائِشَةَ: " جَزَاكِ اللَّهُ خَيْرًا فَوَاللَّهِ مَا نَزَلَ بِكِ أَمْرٌ تَكْرَهِينَهُ إِلَّا جَعَلَ اللَّهُ ذَلِكِ لَكِ وَلِلْمُسْلِمِينَ فِيهِ خَيْرًا " رواه البخاري، وفي لفظ له ولمسلم: " فَوَاللَّهِ مَا نَزَلَ بِكِ أَمْرٌ قَطُّ إِلَّا جَعَلَ اللَّهُ لَكِ مِنْهُ مَخْرَجًا وَجَعَلَ لِلْمُسْلِمِينَ فِيهِ بَرَكَةً ".

وهذا هو فهم الفقهاء الراسخين الجامعين بين الفقه والحديث، فقد ذكر الشافعي أن عائشة اعتمرت عمرتين بينهما تسع ليال، والله أعلم.

* ولم تنفرد بذلك، يل فعله غيرها من الصحابة:

قال يحيى بن يحيى الليثي: عن مالك عن هشام بن عروة عن أبيه أنه رأى عبد الله بن الزبير أحرم بعمرة من التنعيم، قال: ثم رأيته يسعى حول البيت الأشواط الثلاثة.

أخرجه مالك في الموطأ رقم (813) 1/ 365 وسنده صحيح.

* هذا والله أعلم، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

ـ[ابو فاطمة المصري]ــــــــ[08 - 08 - 10, 10:16 ص]ـ

قلت أخي:

قال يحيى بن يحيى الليثي: عن مالك عن هشام بن عروة عن أبيه أنه رأى عبد الله بن الزبير أحرم بعمرة من التنعيم، قال: ثم رأيته يسعى حول البيت الأشواط الثلاثة.

أخرجه مالك في الموطأ رقم (813) 1/ 365 وسنده صحيح.

إشكال:

من أين يحرم المكي؟

وهل عبد بن الزبير أقام في المدينة أم انقل إلى مكة فأصبح مكي؟

فإن كان مكي فهل يحص الاستدلال؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير