{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنفَالِ قُلِ الأَنفَالُ لِلهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}.
ـ[محمدالخالدي]ــــــــ[22 - 05 - 09, 01:56 م]ـ
ملاحظة: من أحب أن يتشرف بأخذا إجازة بمرويات العلامة الدكتور بشار فيمكنني أن أكلمه في ذلك، وأرسلها لكم عبر الموقع.
أخي الكريم هلاّ وضعت إيميلك لأرسل لك اسمي لأتشرف بإجازة العلامة د بشار عواد ’
ـ[ابو تميم عبدالله]ــــــــ[24 - 05 - 09, 03:57 م]ـ
الأخ الكريم / محمد الجيزي
السلام عليك ورحمة الله
أكرمك الله، وبارك فيك، ونفع بك.
سؤالك الأول لي:
لما لا تسأل الدكتور بشار لما لم يرد على كل ما جاء في مقدمة كتاب الدكتور ماهر بل تقريبا تجاوز معظم المقدمة ... ؟
هل تريد مني إجابة الأخ لأخيه، إجابة الصدق؟
لن تكون هناك فائدة من الأسئلة، ولا من الأجوبة، كما رأيتَ أنت في مثال: عبد الرحمن بن ميسرة، جدالٌ من جميع الأطراف، من أجل النصر، على ماذا؟ لا تدري.
أما الحكم على رجل من الرجال، فللأسف كله يعود للأهواء.
إذا أنت ضعفتَ رجلا لأن ابن معين قال فيه: ليس بشيء، سيخرج عليك من يقول: ابن معين (وبالاستقراء) يقول هذه الكلمة فيمن قلت روايته.
:
:
:
.
الاخوة الاكارم اسمحوا لي بهذه الملاحظات
1 - اخي عيسى - علم الله - انني احببتك وانا لا اعرفك لكنه حب المسلم للمسلم
اما التوضيح الذي ذكرتُه حول عبد الرحمن بن ميسرة انما اردتُ به - والله يعلم - توضيح الحق كما أظنُه وما اردتُ النصر على احد او الجدال لأحد كما قلتَ: (جدالٌ من جميع الأطراف، من أجل النصر، على ماذا؟ لا تدري.) غفر الله لي ولك وجمعنا واياك مع سيد الاخيار في مقعد الابرار في يوم لا ينفع فيه قريب ولا جار
2 - اعلم اخي ان هذا ما غير في حبي لك فلقد لاحظتُ في مشاركاتك الانصاف وهذا - والله - منقبة كريمة تحسد عليها, وارجو من اخي ان يدعو لي بظهر الغيب
3 - الاختلاف في الحكم على الرجال مسألة اجتهادية قد تختلف فيها الأنظار فإن من اختلف فيه كلام النقاد بين التضعيف والتوثيق قد تتباين أنظار من جاء بعدهم فمنهم من يرجح التوثيق ومنهم من يرجح العكس, وانا أظن ان الكل مأجور بشرط اخلاص النية واستفراغ الوسع في التوصل الى الحق -راجيا ان اكون واياك من اهله لا من اهل الأهواء- دون التحيز الى الاحكام المسبقة والقوالب الجاهزة
4 - اما لماذا لم يرد د. بشار على جميع ملاحظات د. ماهر فقد سمعت منه في بيته انه اكتفى برد د. بسام العطاوي في رده المسمى (أوهام في كشف الإيهام) كما انه لم يرد الرد على ما يتعلق بمسألة الحكم على الرجال لأنه - كما سبق - ان هذه المسألة يختلف فيها النظر, والحق ان ذلك نجده في تصرفات علمائنا قديما وحديثا فقد يصحح احدهم حديثا كونه رجح وثاقة راويه ويخالفه الآخر لكونه رجح العكس ولا نكير من احدهم على الآخر
ودعني هنا أسأل اذا استسغنا وجود الخلاف بين النقاد القدماء حول راوٍ ما فلماذا لا نقبله بين من جاء بعدهم علما بأنا نعتمد على أقوالهم في هذا الراوي وغيره
اللهم اغفر لي ولإخواني اللهم آتِ نفوسنا تقواها وزكها انت خير من زكاها
ـ[إسلام علاء]ــــــــ[24 - 05 - 09, 04:36 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي أبا جعفر حياك الله و بياك و جعل الجنة مثوانا و مثواك
فقد كنت قد أخبرت أنه من أراد الإجازة من الدكتور العلامة المحقق بشار عواد معروف فليخبرك فتستجيزه لنا و ها أنا أطلب منك شيخي الفاضل أن تستجيز لي العلامة المحقق بشار عواد بما يرويه من كتب
و إسمي: إسلام بن علاء الدين بن مصطفي المصرى.
و لك و لشيخك جزيل الشكر و خالص العرفان و جعلنا الله و إياكم من أهل الإسناد
و الله من وراء القصد و هو الهادي إلي سواء السبيل
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ـ[عيسى 33]ــــــــ[24 - 05 - 09, 05:03 م]ـ
الاخوة الاكارم اسمحوا لي بهذه الملاحظات
1 - اخي عيسى - علم الله - انني احببتك وانا لا اعرفك لكنه حب المسلم للمسلم
اما التوضيح الذي ذكرتُه حول عبد الرحمن بن ميسرة انما اردتُ به - والله يعلم - توضيح الحق كما أظنُه وما اردتُ النصر على احد او الجدال لأحد كما قلتَ: (جدالٌ من جميع الأطراف، من أجل النصر، على ماذا؟ لا تدري.) غفر الله لي ولك وجمعنا واياك مع سيد الاخيار في مقعد الابرار في يوم لا ينفع فيه قريب ولا جار
2 - اعلم اخي ان هذا ما غير في حبي لك فلقد لاحظتُ في مشاركاتك الانصاف وهذا - والله - منقبة كريمة تحسد عليها, وارجو من اخي ان يدعو لي بظهر الغيب
3 - الاختلاف في الحكم على الرجال مسألة اجتهادية قد تختلف فيها الأنظار فإن من اختلف فيه كلام النقاد بين التضعيف والتوثيق قد تتباين أنظار من جاء بعدهم فمنهم من يرجح التوثيق ومنهم من يرجح العكس, وانا أظن ان الكل مأجور بشرط اخلاص النية واستفراغ الوسع في التوصل الى الحق -راجيا ان اكون واياك من اهله لا من اهل الأهواء- دون التحيز الى الاحكام المسبقة والقوالب الجاهزة
ودعني هنا أسأل اذا استسغنا وجود الخلاف بين النقاد القدماء حول راوٍ ما فلماذا لا نقبله بين من جاء بعدهم علما بأنا نعتمد على أقوالهم في هذا الراوي وغيره
اللهم اغفر لي ولإخواني اللهم آتِ نفوسنا تقواها وزكها انت خير من زكاها
أخي أبو تميم
أشكرك على هذا الشعور الطيب، وأكرمك الله، وأحبك، ونفع بك
وأنا معك في كل حرفٍ كتبتَ، من أن الأمر يعود إلى اخلاص النية واستفراغ الوسع في التوصل الى الحق، وسيظل الخلاف في الحكم على رجلٍ قائمًا إلى يوم القيامة.
والظاهر أنني أسأتُ التعبير، فوقع خفاء الأمر.
أما القوالب الجاهزة، والتقليد الأعمى، وصححه فلان، وضعفه فلان، أي فلان، فاطمئن، هذه أمور لا يأخذ بها إلا العَجَزة.
المراجعة، والتدقيق، والبحث، والمقارنة، ثم الأهم الاستعانة برب العالمين.
بارك الله فيك، وأكرمك.
¥