تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد براء]ــــــــ[18 - 03 - 08, 01:25 ص]ـ

[ COLOR=blue] فَقَدْ تَلَفَ الْهَارْدُ، وَفُقِدَتْ جَمِيعُ كُتُبِي وَمَقَالاتِي، وَهِيَ كَمٌّ كَبِيْرٌ، وَلَمْ تَسْتَطَعْ كُلُّ الْبَرَامِجِ الْمُتَاحَةِ إِعَادَةَ شَيْئٍ الْبَتَّةَ.

حسبنا الله ونعم الوكيل.

حقا إنها لمصيبة تحتاج الصبر.

صبركم الله وأعانكم

وليت الأخ عمر يجتهد في تجميع كتابات الشيخ في هذه الصفحة حتى تصير سهلة المنال.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[18 - 03 - 08, 01:42 ص]ـ

الْحَمْدُ للهِ تَعَالَى، وَالصَّلاةُ الزَّاكِيَةُ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِهِ وَرَسُولِهِ الْمُصْطَفَى تَتَوَالَى.

سَلامُ اللهِ ثُمَّ إِلَيْكَ مِنِّي ... تَحِيَّاتِي وَشُكْرِي وَامْتِنَانِي

وَدَدْتُ لَوْ فَعَلْتُ، وَوَفَّيْتُ بِوَعْدِي، وَلَكِنْ قَدَّرَ اللهُ تَعَالَى وَمَا شَاءَ فَعَلَ.

فَقَدْ تَلَفَ الْهَارْدُ، وَفُقِدَتْ جَمِيعُ كُتُبِي وَمَقَالاتِي، وَهِيَ كَمٌّ كَبِيْرٌ، وَلَمْ تَسْتَطَعْ كُلُّ الْبَرَامِجِ الْمُتَاحَةِ إِعَادَةَ شَيْئٍ الْبَتَّةَ.

إنا لله وإنا إليه راجعون، نسأل الله أن يأجرك في مصيبتك ويخلفك خيرا منها.

ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[18 - 03 - 08, 12:55 م]ـ

الْحَمْدُ للهِ تَعَالَى، وَالصَّلاةُ الزَّاكِيَةُ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِهِ وَرَسُولِهِ الْمُصْطَفَى تَتَوَالَى.

سَلامُ اللهِ ثُمَّ إِلَيْكَ مِنِّي ... تَحِيَّاتِي وَشُكْرِي وَامْتِنَانِي

وَدَدْتُ لَوْ فَعَلْتُ، وَوَفَّيْتُ بِوَعْدِي، وَلَكِنْ قَدَّرَ اللهُ تَعَالَى وَمَا شَاءَ فَعَلَ.

فَقَدْ تَلَفَ الْهَارْدُ، وَفُقِدَتْ جَمِيعُ كُتُبِي وَمَقَالاتِي، وَهِيَ كَمٌّ كَبِيْرٌ، وَلَمْ تَسْتَطَعْ كُلُّ الْبَرَامِجِ الْمُتَاحَةِ إِعَادَةَ شَيْئٍ الْبَتَّةَ.

لا حول ولا قوة إلا بالله

هل التلف نهائي يا شيخ؟ يمكنك دفع الهارد لمختصين في هذا الشأن، هناك دائما طريقة لاسترجاع الملفات

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[18 - 03 - 08, 01:24 م]ـ

الشَّيْخَ الْمُبَارَكَ الْوَدُودَ / عَبْدَ الرَّحْمَنِ الْفَقِيهَ

أَدَامَ اللهُ تعالَى سَعَادَتَهُ. وَبَلَّغَهُ مِنَ الْعَلْيَاءِ إِرْادَتَهُ.

وَيَسَّرَ إِلَى الْمَجْدِ إِرْتِقَائَهُ وَسَهَّلَهُ. وَأَعْذَبَ وِرْدَهُ وَمَنْهَلَهُ.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا حول ولا قوة إلا بالله، رأيت في مشاركتكم أن الهارد عند فضيلتكم تلف

فهل جربتم برنامج

Stellar Phoenix

فهو غير جميع البرامج في هذا الباب

فقد أنقذ الملفات في كل مرة جربته وهما مرتان، مرة معي ومرة ع غيري وفي كل مرة كانت تفشل جميع البرامج الأخرى وكان يقسم المختصون انه لا يمكن إرجاع شيء

إذ أن كلاهما كان بعد عمل فورمات تام، وضياع حتى الأقسام نفسها

البرنامج صعب أن تجد له نسخة بالكراك، لكن هو عندي تام، فأرسله لك إن لم تكن جربته

هذا كله إن كان الهارد يفتح، أي يمكن للحاسب التعرف على وجوده، لكن لا يمكن قراءة البيانات

ثم إن كان تلف تماما ولا يمكن للحاسب التعرف عليه أصلا، فهناك مراكز متخصصة، تعيد البيانات بأجر مادي

وعلى كل حال حال، لو أن هناك ما أستطيع أن أقدمه، فيا ليت، وأنا مسافر للقاهرة - إن شاء الله تعالى - بعد أسبوع تقريبا، وبالتالي فسأكون قريب من الإسكندرية، لعلي يمكن المساعدة، وقد أسافر الإسكندرية إذا لزم الأمر. ولا حول ولا قوة إلا بالله.

الأُسْتَاذَ الْفَاضِلَ / نَافِعَ

أَعَزَّ اللهُ تَعَالَى تَأْيِيدَهُ. وَأَدَامَ تَوْفِيقَهُ وَتَسْدِيدَهُ.

وَبَلَّغَهُ أَفْضَلَ مَا تَصْبُو إِلَيْهِ هِمَّتُهُ. وَتَسْمُو إِلَيْهَ أُمْنِيَتُهُ.

وَأَلْبَسَهُ مِنَ السَّعَادَةِ أَبْهَى حُلَّةْ. وَمَنَحَهُ مِنَ الْمَكَارِمِ أَجْمَلَ خَلَّةْ.

سَلامُ اللهِ ثُمَّ إِلَيْهِ مِنِّي ... تَحِيَّاتِي وَشُكْرِي وَامْتِنَانِي

وَبَعْدُ .. فَمَنْ عَلِمَ أَنَّ الأَقْضَيَةَ لا تُخْطِئ سِهَامُهَا، وَالأَقْدَارَ لا تُرَدّ أَحْكَامُهَا، سَلَّمَ الأَمْرَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ، وَرَضِيَ بِمَا أَصَابَ فِي الْبَلاءِ وَالابْتِلاءِ. فَالْحَمْدُ للهِ الَّذِى حَمَلَ عَنِ الْقَلْبِ ثِقَلَ الْبَلِيَاتِ، وَحَرَسَ الْيَقِينَ مِنْ اعْتِرَاضِ الشُّبُهَاتِ، وَقَابَلَ بِالْمَثُوبَةِ فَرِيضَةَ الْصَبْرِ، وَكَافَئَ بِالْمَزِيدِ نَافِلَةَ الشُّكْرِ.

أُعْلِمُكَ أَنَّنِي بَعْدَ إصلاح الْهَارْدِ، أَعَدْتُ تَقْسِيمَهُ، وَقُمْتُ بِتَجْرِبَةِ الْبَرَامِجِ التَّالِيَةِ الْوَاحِدِ تِلْوَ الآخَرِ:

[1] EasyRecovery6.10

[2] FinalDataEnterprise

[3] pci_filerecovery

وَمَعَ قَوْلِهِمْ أَنَّهَا أَقْوَى الْبَرَامِجِ لاسْتِعَادَةِ البَيَانَاتِ الْمَحْذُوفَةِ، وَلَوْ لِسَنَوَاتٍ عَدِيدَةٍ إِلَى بَدْءِ التَّشْغِيلِ، فَلَمْ يَسْتَطَعْ وَاحِدٌ مِنْهَا اسْتِعَادَةَ بَيَانَاتِ مَا قَبْلَ التَّقْسِيمِ. فَالْحَمْدُ للهِ عَلَى مَا قَضَاهُ وَقَدَّرَهُ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير