[د. راغب السرجاني: ست مقالات حول خطر الشيعة وحزب الله وأهدافهما وأصولهما]
ـ[محمد الجبالي]ــــــــ[06 - 07 - 09, 05:26 م]ـ
إخواني في الله هذه ست مقالات كتبها الدكتور راغب السرجاني حول الشيعة نقلتها من مواقع متفرقة على النت وأكثرها على موقع محيط للأنباء
وهي:
- من يحكم إيران.
- خطر الشيعة.
- أصول الشيعة.
- قصة نشاة حزب الله.
- سيطرة الشيعة.
- موقفنا من الشيعة.
وها هي في ملف واحد مضغوط
ـ[عبدالمنان الأثري]ــــــــ[08 - 07 - 09, 02:20 م]ـ
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا الجزاء ونفعنا بهذه المقالات النافعة
ـ[محمود المحلي]ــــــــ[08 - 07 - 09, 05:14 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
وهذه المقالات وغيرها موجودة في موقع الدكتور راغب، حفظه الله، وعنوانه:
http://www.islamstory.com
ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[08 - 07 - 09, 06:51 م]ـ
الدكتور راغب له جهد مشكور في الدعوة
لكن على من يرغب أن يدرس المذهب الشيعي ويتعرف على عواره أن يعتمد على ما كتبه المختصون في مقارنة المذاهب الإسلامية والأديان
فقد كان الدكتور راغب قال في جواب سائل حول نصرة الإخوان المسلمين للمدعو حسن نصر وحزبه فقال:
لم يدع الإخوان المسلمون إلى نصرة العقيدة الشيعية، ولكن دعوا إلى مناصرة المظلوم في قضيته ضد الظالم، وهذا أمر مطلوب حتى مع الكفار، فما بالك بالمسلمين، وإن كانوا عصاة مبتدعين؟!)
فلا أدري هل تغير هذا الكلام أم باق عليه
ثانيا حتى في هذه الكتابات لايزال الثناء من الدكتور على يوسف القرضاوي
أقول هذه العقائد المعلومة من مذهب الشيعة يقينا
هل هي وليدة اليوم أم هي منذ أن ظهرت الرافضة على وجه الأرض
طبعا الجواب معلوم
فمن ظل ربع قرن ينبري في الدفاع عنهم منكرا على من يذكرهم بشئ نقول له كما قال الدكتور راغب عن يوسف القرضاوي
كما سار في نفس الطريق ووصل إلى نفس النتيجة العلاّمة الجليل الدكتور يوسف القرضاوي حفظه الله
اليوم الدنيا بأثرها شعوبا وحكومات من أهل السنة يتكلمون بمثل ذلك
كان المسلمون أحوج ما يكونون إلى كلمة حق يوم كان المدافعون عن الشيعة لا يدعون كلمة تمر عليهم إلا وأنكروها بل وجهلوا قائلها
إن العالم هو الذي يقف وحده ليقول كلمة الحق في وجه الناس أجمعين
وحتى اليوم لا يزال من أهل الدعوة من جماعات المسلمين ممن يزكي منهجهم الدكتور راغب
من يتوقف في أمر الشيعة بل أكثر من مجرد التوقف في أمرهم إلى عدم بيان ما هم عليه من ضلالات بل والثناء على هذا الرجل حسن نصر الله
والله إن الإنسان ليأخذه العجب كل مأخذ من هذه النفارقات التي لا تستقيم لصاحب منهج سوي
وفي الأخير أسأل الله أن يغفر لنا وللمسلمين وأن ينفع الجميع
وجزى الله إخوننا أصحاب المشاركة خيرا
ـ[مهاجي جمال]ــــــــ[09 - 07 - 09, 03:55 ص]ـ
جزاكم الله خيراً عميماً
الدكتور راغب له جهد مشكور في الدعوة
لكن على من يرغب أن يدرس المذهب الشيعي ويتعرف على عواره أن يعتمد على ما كتبه المختصون في مقارنة المذاهب الإسلامية والأديان
فقد كان الدكتور راغب قال في جواب سائل حول نصرة الإخوان المسلمين للمدعو حسن نصر وحزبه فقال:
لم يدع الإخوان المسلمون إلى نصرة العقيدة الشيعية، ولكن دعوا إلى مناصرة المظلوم في قضيته ضد الظالم، وهذا أمر مطلوب حتى مع الكفار، فما بالك بالمسلمين، وإن كانوا عصاة مبتدعين؟!)
فلا أدري هل تغير هذا الكلام أم باق عليه
ثانيا حتى في هذه الكتابات لايزال الثناء من الدكتور على يوسف القرضاوي
أقول هذه العقائد المعلومة من مذهب الشيعة يقينا
هل هي وليدة اليوم أم هي منذ أن ظهرت الرافضة على وجه الأرض
طبعا الجواب معلوم
فمن ظل ربع قرن ينبري في الدفاع عنهم منكرا على من يذكرهم بشئ نقول له كما قال الدكتور راغب عن يوسف القرضاوي
كما سار في نفس الطريق ووصل إلى نفس النتيجة العلاّمة الجليل الدكتور يوسف القرضاوي حفظه الله
اليوم الدنيا بأثرها شعوبا وحكومات من أهل السنة يتكلمون بمثل ذلك
كان المسلمون أحوج ما يكونون إلى كلمة حق يوم كان المدافعون عن الشيعة لا يدعون كلمة تمر عليهم إلا وأنكروها بل وجهلوا قائلها
إن العالم هو الذي يقف وحده ليقول كلمة الحق في وجه الناس أجمعين
وحتى اليوم لا يزال من أهل الدعوة من جماعات المسلمين ممن يزكي منهجهم الدكتور راغب
من يتوقف في أمر الشيعة بل أكثر من مجرد التوقف في أمرهم إلى عدم بيان ما هم عليه من ضلالات بل والثناء على هذا الرجل حسن نصر الله
والله إن الإنسان ليأخذه العجب كل مأخذ من هذه النفارقات التي لا تستقيم لصاحب منهج سوي
وفي الأخير أسأل الله أن يغفر لنا وللمسلمين وأن ينفع الجميع
وجزى الله إخوننا أصحاب المشاركة خيرا
أحسن الله إليكم
كنتُ قد قرأتُ مقال " موقفنا من الشيعة " واستغربتُ كثيراً هذا الإجماع الذي ذكره الشيخ - وفقه الله -:
إذًا بعد هذه المعلومات الدامية، ما هو موقفنا من ملف الشيعة؟!
أولاً: يرى جمهور العلماء أن عموم الشيعة الاثني عشرية مسلمون، ولكنهم مسلمون منحرفون مبتدعون، ومِن ثَم فإنهم يُجرون عليهم أحكام الإسلام بشكل عام من حيث التزاوج والميراث والدفن والقضاء والطعام وسائر المعاملات، ومن ثَم أيضًا يُسمح لهم بالحج والعمرة ودخول الأراضي المقدسة المحرَّمة على غير المسلمين، لكن كل هذا لا يلغي شدة الانحراف الذي هم عليه، والذي يحتاج إلى إصلاح وتقويم، بل يحتاج إلى أحكام وقوانين، وهذا مجال أسهم فيه علماء الأمة بكثيرٍ من التفصيلات ليس المجال يسمح بشرحها.
¥