تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[البشير الزيتوني]ــــــــ[12 - 07 - 09, 02:19 م]ـ

شيخنا الجليل ... يعلم الله أني لا أريد أن أوجِّهَ لك أدنى نقدٍ أو حتى نصيحة، فأنا أرى أن مثلي أحقر من أن ينصح مثلكم، فضلا عن أن ينقده ... كما أني أحبكم غاية الحب، وأحترمكم غاية الاحترام.

والأمر من باب ترتيب الأولويات ... الأهم ثم المهم ... وليس تحقيرا لهذا المهم أو استصغارا لشأنه.

فلو أتممتم بحوثكم الحديثية أولا، ثم التفتم إلى غيرها، لكان من باب تقديم صلاة الفرض أولا، ثم إتباعها بالسنة.

وغيرك لا يمكن أن يغني عنك في دراساتك الحديثية.

المسألة تذكِّرني بمسألة فرض العين وفرض الكفاية ... مع الاعتراف بعظمة ما تبدعه في أي ميدان ... لكن أين تفسير الشيخ الشعراوي من كتبه الوعظية أو فتاواه!

وغير دراساتك الحديثية يمكن الاستغناء عنها، لكن دراساتك الحديثية لا يمكن الاستغناء عنها.

ولو متَّ - أطال الله بقاءَكَ - من غير أن تنجزَ بحوثك الحديثية لخسر المسلمون خسارة فادحة، لكن لو حدث هذا - لا قدر الله - من غير أن تنجز بحوثك الأخرى لكان في بحوثك الحديثية عزاءٌ أيُّ عزاء.

تذكَّر يا شيخنا الشيخ أحمد محمد شاكر، وكيف وزَّع عمره على بحوث كثيرة (كلها مفيدة)، فمات من غير أن يكمل تفسير الطبري ولا صحيح ابن حبان ولا مسند الإمام أحمد، فكانت خسارة للمسلمين أي خسارة.

المشكلة - يا شيخنا - أنك لا تعرف قدرك في علوم الحديث ... وهو عند الله وعند المشتغلين بالحديث عظيم.

أطال الله بقاءك، ومتَّعك بالصحة والعافية، ومتَّع المسلمين بعلمك.

ـ[علي 56]ــــــــ[12 - 07 - 09, 03:15 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي البشير

وأعاننا وإياكم على خدمة دينه

وتقديم الأهم فالمهم

ـ[إبراهيم الفوكي السلفي]ــــــــ[12 - 07 - 09, 03:34 م]ـ

بارك الله فيك ياشيخ

ـ[علي 56]ــــــــ[12 - 07 - 09, 03:35 م]ـ

وأنت أخي الحبيب

بارك الله بك

ـ[رقية بنت حسن]ــــــــ[16 - 11 - 09, 02:08 م]ـ

السلام عليكم

بارك الله فيكم وجعلكم زخراً للإسلام والمسلمين،، فاللهم ارزقنى العلم والعمل والإخلاص اللهم آمين

ـ[علي 56]ــــــــ[16 - 11 - 09, 02:11 م]ـ

وأنت أختي الكريمة

جزاك الله خيرا

ونفع بك البلاد والعباد

ـ[رقية بنت حسن]ــــــــ[16 - 11 - 09, 02:16 م]ـ

اللهم آمين أخى الفاضل وإياكم،،، لكن بعد أن قمت بتحميل الكتاب من المرفقات فلا فائدة وكأن النسخه من سنوات ولن تعمل الآن،، برجاء ادراج ملف مرفق جديد بتحميل الكتاب وجزاكم الله خيراً

ـ[رقية بنت حسن]ــــــــ[16 - 11 - 09, 02:20 م]ـ

الملف المرفق الثانى يعمل بفضل الله وتم التحميل رفع الله قدرك

ـ[علي 56]ــــــــ[16 - 11 - 09, 03:01 م]ـ

الأخت الكريمة:

الملفان يعملان والأول للشاملة 3 وقد أنزلتهما قبل قليل

فحاولي مرة أخرى

ـ[وذان أبو إيمان]ــــــــ[16 - 11 - 09, 06:41 م]ـ

أحسن الله إليك الشيخ علي

أنت مبدع في العلوم الإسلامية بمعظم فروعها

وبحوثك الموسوعية لن نستغني عنها قط

بالعكس أري أن ميدان الحديث قد أشبع بحوثا ولن نأتي فيه بالجديد

ومع ذالك نيسر المؤلفات الكبيرة لطالب العلم.

جزاك الله كل خير

لازلنا ننتظر منك الكثير

ومعظم كتبك قد حملتها ولله الحمد في قرص خاص

حتي في مجال الوعظ والإرشاد وترشيد الصحوة الإسلامية وتربية الاولاد والتصوف وغيرها نحتاج بحوثا موضوعية.

كتاباتك رائعة تحتادج النفس والطويل والصحبة المخلصة لتدراسها.

نسأل الله أن يرزقنا ذالك وأن لايذهب العمر منا سدي.

ـ[علي 56]ــــــــ[16 - 11 - 09, 07:04 م]ـ

وأنت أخي الحبيب

جزاك الله خيرا ونفع بك البلاد والعباد، وجعلك مفتاحاً لكل خير مغلاقاً لكل شرٍّ

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[28 - 11 - 09, 08:46 م]ـ

حملته من صيد الفوائد وهو مجهود جيد تشكر عليه وابحاث جميلة مناسبة للكتاب ولى عندك عتاب وهو انك وضعت بحثك حكم العمل بالحديث الضعيف فى صلب الكتاب والاولى ان تضعه فى الحاشية هذا ما اعتقده

بانتظار الرد

ـ[أبو عبد الرحمن بن عبد الفتاح]ــــــــ[28 - 11 - 09, 09:01 م]ـ

شيخنا الجليل ... يعلم الله أني لا أريد أن أوجِّهَ لك أدنى نقدٍ أو حتى نصيحة، فأنا أرى أن مثلي أحقر من أن ينصح مثلكم، فضلا عن أن ينقده ... كما أني أحبكم غاية الحب، وأحترمكم غاية الاحترام.

والأمر من باب ترتيب الأولويات ... الأهم ثم المهم ...

فلو أتممتم بحوثكم الحديثية أولا، ثم التفتم إلى غيرها، لكان من باب تقديم صلاة الفرض أولا، ثم إتباعها بالسنة.

وغيرك لا يمكن أن يغني عنك في دراساتك الحديثية.

تذكَّر يا شيخنا الشيخ أحمد محمد شاكر، وكيف وزَّع عمره على بحوث كثيرة (كلها مفيدة)، فمات من غير أن يكمل تفسير الطبري ولا صحيح ابن حبان ولا مسند الإمام أحمد، فكانت خسارة للمسلمين أي خسارة.

المشكلة - يا شيخنا - أنك لا تعرف قدرك في علوم الحديث ... وهو عند الله وعند المشتغلين بالحديث عظيم.

أطال الله بقاءك، ومتَّعك بالصحة والعافية، ومتَّع المسلمين بعلمك.

و نحن فى انتظار المزيد

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير