تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل للشيخ صالح آل الشيخ كتاب بعنوان التبرك؟]

ـ[علي الغزاوي السلفي]ــــــــ[29 - 07 - 09, 03:24 م]ـ

أيها الإخوة الأكارم:

هل للشيخ الوزير معالي الشيخ صالح آل الشيخ كتاب بعنوان التبرك؟ أو شبيها بهذا الاسم؟.

ـ[بلال الخليلي]ــــــــ[29 - 07 - 09, 09:44 م]ـ

الشيخ صالح (حفظه الله) غير مُغرم بالتأليف، كتبه المطبوعة - فيما أعلم - كتابان؛ تكملة الإرواء، و الرد على العلوي.

ـ[علي الغزاوي السلفي]ــــــــ[30 - 07 - 09, 12:12 ص]ـ

الشيخ صالح (حفظه الله) غير مُغرم بالتأليف، كتبه المطبوعة - فيما أعلم - كتابان؛ تكملة الإرواء، و الرد على العلوي.

بارك الله فيكم.

و الرد على الغزالي: المعيار. و الرد على المالكي-الذي ذكرتَه-: هذه مفاهيمنا أو الورقات الكاسرة للمفاهيم الخاسرة.

لكني - إن لم أكن واهما - رأيت بعيني كتابا مطبوعا له قريبا من هذا العنوان الذي أسأل عنه.

ـ[أبو إبراهيم الحربي]ــــــــ[30 - 07 - 09, 06:09 ص]ـ

وله كتاب آخر سمه المنظار

ـ[علي الغزاوي السلفي]ــــــــ[30 - 07 - 09, 06:53 ص]ـ

وله كتاب آخر سمه المنظار

نعم أحسنت، (المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة) طبعته دار العاصمة. في مجيليد لطيف.

ـ[علي الغزاوي السلفي]ــــــــ[30 - 07 - 09, 07:03 ص]ـ

نعم أحسنت، (المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة) طبعته دار العاصمة. في مجيليد لطيف.

و الحمد لله الكتاب موجود في الشاملة.

قال في مقدمته:

( .. فهذه الرسالة فيها نصيحة وتنبيه على مخالفات للشريعة , شاع غشيانها , وكثر الجهل بحكمها , ومن أراهم يخوضون فيها , أو في بعضها صنفان: فمن عالم بأن الشرع نهى وهو لا يرعوي , وهذا لم يقدر ربه حق قدره , ولم يتفكر في شأنه من هو؟ ومن ربه؟ وما معنى العبودية التي يتصف بها , وما معنى الربوبية والألوهية التي هي صفة الله العظيم الجليل؟

وصنف جاهل بالأحكام , مطيع لربه ومولاه في الإجمال , فلا يرضى لنفسه أن يراه الله حيث لا يحب , ويطمع في جنات ونهر , فيها منتهى النعيم واللذة , ويطمع في الاطمئنان والأمان , ساعة الخوف وتميز الناس إلى فريقين: فريق في الجنة , وفريق في السعير , فهذا تزيده هذه الرسالة -إن شاء الله- بصيرة بحق الله عليه , وتبصره بما يجب أن يترك رعاية لحق الله , وتنور قلبه , وتشحذ همته على ترك المعاصي والتقصير في حق الله. .

وأصل هذه الرسالة مسائل جمعها بعض الإخوان -جعل الله مثوانا ومثواهم الجنان- , وقد رغب إليّ بعض الرجال الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر- رفع الله لهم منارا , وأخمد لعدوهم نارا -أن أشرح تلك المسائل المجموعة بعبارة أوجزها , وأدلة أذكرها , بما يوضح المقصود , ويقيم الإرشاد ويدني من السداد. . فأجبته محبة فيه وأمثاله , ممن أرقهم الإفساد , وأسهرهم درء الفساد , فأحبوا النصيحة لعباد الله , مقدمين النصيحة خالصة , في طريق إحياء القلوب الميتة , وشفاء الأفئدة المريضة , أيدهم الله , وأراهم ما به يسرون , وحفظ الآمرين الناهين كيفما يتقلبون.

وقد كان شرح تلك المسائل مقتضبا , على جناح الاستعجال , قريبا من الارتجال , يستفيد منه العامة والمتوسطون , فلهم كتب , وللنفع والإصلاح رقم , فلا يأخذني أهل العلم وطلبته بضعف تحريراته , وارتخاء أوتاره , ولكن. . . ما وجدوا فيه من تسديد , فلله فليحمدوا , وما رأوه من عثرات فليعفوا وليصفحوا. . والشفيع عندهم حسن القصد , وطلاب الحق , وقانا الله كثرة العثار , فقد جهدت على أن أسلك الجدد , ومن سلك الجَدَد أَمِن العثار. . والحمد لله في الأولى والأخرى.

وكتب

صالح بن عبد العزيز بن محمد آل الشيخ

الرياض: 28\ 11 \ 1408هـ) اهـ.

و الكتاب نافع جدا للعامة، ومن أفضل الكتب التي يقرأ بها إمام المسجد للمصلين.

فأحث أئمة المساجد على ختمه على مسامع المصلين لما فيه من خير عميم.

و الله الموفق.

ـ[بلال الخليلي]ــــــــ[30 - 07 - 09, 07:58 م]ـ

بارك الله فيكم.

و الرد على الغزالي: المعيار. و الرد على المالكي-الذي ذكرتَه-: هذه مفاهيمنا أو الورقات الكاسرة للمفاهيم الخاسرة.

لكني - إن لم أكن واهما - رأيت بعيني كتابا مطبوعا له قريبا من هذا العنوان الذي أسأل عنه.

يا حبذا أخي الحبيب، لو وجدته دُلنا عليه، في أي مكتبة طُبع.

لكن هناك كتاب قيم أيضا هو للدكتور ناصر الجُدَيْع (وهذا غير يوسف الجُدَيْع الذي يرد عليه العلماء، والذي يعيش في بريطانيا!!)

باسم (التبرك) وهو - على ما أذكر - رسالة دكتوراه (إن لم يخوني ظني)

ـ[علي الغزاوي السلفي]ــــــــ[30 - 07 - 09, 10:13 م]ـ

يا حبذا أخي الحبيب، لو وجدته دُلنا عليه، في أي مكتبة طُبع.

لكن هناك كتاب قيم أيضا هو للدكتور ناصر الجُدَيْع (وهذا غير يوسف الجُدَيْع الذي يرد عليه العلماء، والذي يعيش في بريطانيا!!)

باسم (التبرك) وهو - على ما أذكر - رسالة دكتوراه (إن لم يخوني ظني)

بتوفيق الله تعالى إن وجدته سأخبرك.

و أما كتاب الشيخ ناصر أظن أني رأيته على الشبكة.

و أما قولك:

(إن لم تخوني الذاكرة)، فالصواب: (لم تخني .. ).

قال الناظم:

إن ساكنان التقيا اكسر ماسبق ... وإن يكن لينا فحذفه استحق

و الفعل مجزوم بـ (لم)، فتكون النون ساكنة و الواو من حروف اللين، وهو ساكن، فيحذف.

و الله أعلم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير