[أبحث عن كتاب شرح التلقين للمازي]
ـ[عبد الفتاح بن محمد الرِفالي]ــــــــ[01 - 08 - 09, 06:57 م]ـ
المرجو من الإخوة الأفاضل ممن كان له كتاب شرح التلقين للمازري مصورا أن يرفعه رفع الله قدره في الدنيا والآخرة
ـ[عبد الفتاح بن محمد الرِفالي]ــــــــ[02 - 08 - 09, 12:59 م]ـ
ما زال طلبي معلقا ينتظر من يصله، أسأل الله تعالى أن يعجل ذلك
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[03 - 08 - 09, 02:02 ص]ـ
الكتاب من اجل كتبنا وزاده شرفا صاحبه الامام المازري رحم الله علماءنا
والكتاب قد طلبناه قديما ولكن لم نجد استجابة لكن ربما يتكرم الاخوة بتصويره فالكتاب اهم من كثير مما هو موجد على الشبكة
وفقكم الله
ـ[عبد الفتاح بن محمد الرِفالي]ــــــــ[03 - 08 - 09, 01:48 م]ـ
للرفع
ـ[عبد الفتاح بن محمد الرِفالي]ــــــــ[08 - 08 - 09, 02:03 م]ـ
للرفع
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[08 - 08 - 09, 02:57 م]ـ
http://www.hadielislam.com/readlib/rasael/resala.php?id=3024
الإمام المازري
محمد بن علي بن عمر التميم المازري يكنى بابي عبد الله ولد سنة 453هـ بمازر و إليها ينسب و هي مدينة في جزيرة صقلية , كان واسع الباع في العلم و الإطلاع ,حاد الذهن بلغ درجة الاجتهاد , أديبا فقيها أصوليا متكلما و طبيبا. شيوخه:
أبو حسن اللخمي , عبد الحميد الصايغ. تلاميذه:
أبو الحسن علي بن المقرئ , أبو زكريا يحيى بن الحداد , ابن رشد الحفيد , الشهيد المعروف بن الحاج. مؤلفاته:
شرح التلقين , شرح البرهان , كتاب المعلم في شرح صحيح مسلم , نظم الفرائد في علم العقائد و غيرها. عاش زمنا طويلا حتى بلغ نيفا و ثمانين سنة. وفاته:
توفي سنة 536هـ في ربيع الأول بالمهدية و لما خشي على قبره من البحر تم نقله إلى مقامه المشهور بالمنستير. المراجع/ 1 - الشجرة الزكية ص127 - 128. 2 - الفتح المبين ص26 - 27.
هذا كتاب شرح التلقين كتاب مفرد في طريقته. نوه به أهل عصره وعرف بمنزلته في الفقه المالكي حذاق المذهب وأئمته. إذ هو نتاج الإمامين الجليلين القاضي أبي محمد عبد الوهاب صاحب المتن الذي ختم مدرسة العراق في الفقه المالكي. والإمام أبي عبد الله المازري الذي شرحه. وهو وإن ظهر فقهه بالمهدية إلا أنه يعتبر وارث المدرسة القيروانية. فاجتمع في هذا الكتاب المنهج العراقي بالمنهج القيرواني في كتاب واحد. كما اجتمع المنهجان من قبل في شرح القاضي عبد الوهاب على رسالة الشيخ أبي محمد بن أبي زيد القيرواني.
وهذا الكتاب يعلم الناظر فيه طريقة التفقه، ويأخذ بيده لربط الحكم الفرعي بأصله. فهو يفتح لك منافذ لمجاوزة التقليد. ويربي الناظر فيه على الإنصاف ..... لذا توسع الإمام المازري في إملاء مسائله ودلائله. وذلك بعد أن بلغ في مقامات التجقيق والفهم السديد ما قدر له، إذ اهتم به في آخر حياته. والمظنون أنه لم يكمله
http://www.neelwafurat.com/images/lb/abookstore/covers/hard/175/175687.gif