تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[17 - 12 - 09, 06:10 م]ـ

بارك الله فيكم، وأحسن إليكم، وغفر لكم ولوالديكم

وجزاكم الله خيرا، و تقبل الله منا و منكم صالح الأعمال

وجعل ما تقومون به خالصاً لوجهه الكريم

وفيك الله بارك أخي الكريم ووفقك للخير

ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[17 - 12 - 09, 06:11 م]ـ

هل هذه النسخة موافقة للمطبوع؟

وبارك الله فيكم

أجيب عن نفسي:

ذكروا في موقع مكتبة مشكلة الإسلامية أنها موافقة للمطبوع:

الرابط: http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=8&book=407

وجزاكم الله خيراً وكتب الله أجركم

بارك الله فيك وما ذكرته موافق للمطبوع وهي نسخة للشاملة

ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[04 - 10 - 10, 10:18 م]ـ

ماذا عن رواية الامام الجليل عبد الرحمن بن القاسم وهل لها من مخطوطات

ثم لماذا لم تعمد روايته كما اعتد بروايته في الفقه وقد كانت رسائل الامام مالك تصله ويجيبه بما سال

وهل ناقش وبحث هذه المسالة احد الفقهاء او الشوخ

بورك فيكم

ـ[أبو عبد العظيم الباتني]ــــــــ[04 - 10 - 10, 10:48 م]ـ

بارك الله فيكم

عندي الموطأ رواية الحدثاني ...

ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[10 - 10 - 10, 05:35 م]ـ

ألف الحافظ أبو عبد الله ابن الحَذَّاء كتبا نافعة، منها:

- «التعريف بمن ذكر في الموطأ من النساء والرجال» وهو مطبوع،

و «الاستنباط لمعاني السنن والأحكام من أحاديث الموطأ»

فهل نطمع في تصوير هذين الكتابين

وفقكم الله

ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[10 - 10 - 10, 05:37 م]ـ

ألف الحافظ أبو عبد الله ابن الحَذَّاء كتبا نافعة، منها:

- «التعريف بمن ذكر في الموطأ من النساء والرجال» وهو مطبوع،

و «الاستنباط لمعاني السنن والأحكام من أحاديث الموطأ»

فهل نطمع في تصوير هذين الكتابين

وفقكم الله

ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[15 - 10 - 10, 03:17 ص]ـ

اختلاف الموطآت للدراقطني / وورد /

رابط1 ( http://www.almeshkat.net/books/archive/books/muwata.zip)/ رابط 2 ( http://saaid.net/book/9/2987.rar)

- - - - - - - - - -

روايات الموطأ:

وللموطأ عن مؤلفه فيها روايات كثيرة، أشهرها, وأحسنها:

(رواية) (يحيى بن يحيى بن كثير الليثي الأندلسي) وإذا أطلق في هذه الاعتصار ((موطأ مالك)) فإنما ينصرف لها.

وأكبرها (رواية) (عبد الله بن مسلمة القعنبي) , المتوفى سنة 221 هـ, واختارها أبو داود في (سننه) , وذكر (الذهبي) في (سير أعلام النبلاء) (9/ 35): قال (ابن خزيمة): سمعت نصر بن مرزوق يقول: سمعت (يحيى بن معين) يقول: وسألته عن رواة (الموطأ) فقال: أثبت الناس في (الموطأ) (عبد الله بن مسلمة القعنبي) , و (عبد الله بن يوسف التنيسي) بعده.

- وقال (العجلي): قرأ (مالك بن أنس) على (القعنبي) نصف (الموطأ) , وقرأ هو النصف الباقي.

- وقال (أبو الحسن الميموني): سمعت (القعنبي) يقول: اختلفت إلى (مالك) ثلاثين سنة, ما من حديث في (الموطأ) إلا لو شئت قلت سمعته مرارا, و لكن اقتصرت بقراءتي عليه, لأن (مالكا) كان يذهب إلى قراءة الرجل على العالم أثبت من قراءة العالم عليه.

- قال (الحنيين):كنا عند (مالك بن أنس) فجاء رجل, فقال: قدم (ابن قعنب) , فقال (مالك): قوموا بنا إلى خير أهل الأرض

- وقال (عياض) في (المدارك) (1/ 231):حكى (أبو علي الغساني) الحافظ عنه أنه قال: لزمت (مالكا) عن عشرين سنة حتى قرأت عليه (الموطأ)

- وقال (ابن ناصر الدين) في (إتحاف السالك) (ص157 رقم 21): قال (أبو زرعة الرازي): ما كتبت عن أحد أجل في عيني منه, وكان (ابن معين) و (ابن المديني) لا يقدمان عليه في (الموطأ) أحدا.اهـ

- قال الحافظ (ابن حجر): وهكذا أطلق (ابن المديني) و (النسائي): أن (القعنبي) , أثبت الناس في (الموطأ) , وذلك محمول على أهل عصره, فإنه عاش بعد (الشافعي) بضع عشرة سنة, قال: ويحتمل أن يكون تقديمه عند من قدمه باعتبار أنه سمع كثيرا من (الموطأ) من لفظ (مالك) , و بناء على أن السماع من لفظ الشيخ أتقن من القراءة عليه

- ومن أكبرها وأكثرها زيادات (رواية) (أبي مصعب أحمد بن أبي بكر القرشي الزهري)، قاضي المدينة , هو مخطوط في الظاهرية (1879)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير