ـ[احمد الدهشورى]ــــــــ[18 - 08 - 09, 10:31 ص]ـ
أحد الدعاة فى مصر (د. حازم شومان) قام بفكرة مماثلة،استمع لأول الشريطين،
مدة الدرس ساعة وربع كحد أقصى:
http://www.way2allah.com/modules.php?name=Khotab&op=Series&id=105
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[18 - 08 - 09, 02:00 م]ـ
وخواطر عمرو خالد،
أضحكتني هذه الجملة جداً ... !!
الرجل على ما فيه لا يحسن تلاوة نص القرآن والمصحف بين يديه , فأنى له أن تخطر بباله خواطر , الاستهلاك الإعلامي والمتاجرة شيء , وإخراج هدايات القرآن وأنواره شيء آخر بينهما كما بين الحقيقة والعدم.
ـ[الداودي]ــــــــ[18 - 08 - 09, 06:42 م]ـ
أخي أبا زيد سامحك الله
علمنا القرآن الكريم ** ولا يجرمنكم شنآن قوم .......... **
أين أنت من هذا الأدب الرباني .. أنا لست من أتباع الرجل وألومه في بعض القضايا لكني اطلعت على ما جمعه من خواطر فوجدتها نفيسة في بابها .. فما الضير في الانتفاع بها
يا أخي والله ما أهلكنا إلا التعصب الممقوت والتعالي والنظر إلى غيرنا من برج عاجي وكأننا بلغنا السماء مجدا
ألا حيا الله التواضع وأهله ...
ـ[الداودي]ــــــــ[18 - 08 - 09, 06:44 م]ـ
مرة أخرى أرجو أن تقرأ هذه الخواطر لعلك تعي ما أقول ..
ـ[الطيماوي]ــــــــ[19 - 08 - 09, 01:42 ص]ـ
أخي الطيماوي
بارك الله فيك ووفقك لما يحب ويرضى
وكأنك أخب تقرأ ما بخاطري فسبحان الله نفس الفكرة أنا أحاول أن أطبقها هذا العام في المسجد لتسهيل التأمل والتمعن في الجزء المقروء كل ليلة ..
وقد خطر لي أن كتب التفسير الموضوعي للغزالي، وخواطر عمرو خالد، ولمسات السامرائي، يمكن أن تكون علامات مرشدة في هذا الشأن ...
والله المعين
كيف السبيل إلى التفسير الموضوعي للغزالي وخوطر عمرو خالد ولمسات السامرائي
أين أجدها مشكورا
ـ[الطيماوي]ــــــــ[19 - 08 - 09, 01:43 ص]ـ
أضحكتني هذه الجملة جداً ... !!
الرجل على ما فيه لا يحسن تلاوة نص القرآن والمصحف بين يديه , فأنى له أن تخطر بباله خواطر , الاستهلاك الإعلامي والمتاجرة شيء , وإخراج هدايات القرآن وأنواره شيء آخر بينهما كما بين الحقيقة والعدم.
هو في جانب كما ذكرت لكنه في جوانب كثيرة اخرى محسن
وجزى الله جميع علمائنا ودعاتنا خير الجزاء
ـ[الطيماوي]ــــــــ[20 - 08 - 09, 06:43 م]ـ
هل من جديد
ـ[احمد الدهشورى]ــــــــ[20 - 08 - 09, 07:13 م]ـ
وما رأيك فى حلقات برنامج التفسير المباشر؟
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[20 - 08 - 09, 07:19 م]ـ
يا أخي والله ما أهلكنا إلا التعصب الممقوت والتعالي والنظر إلى غيرنا من برج عاجي وكأننا بلغنا السماء مجدا
ألا حيا الله التواضع وأهله ...
وحيَّا اللهُ العلمَ بالخطإ والصَّواب والكلام عن بينةٍ وأهلهُ , وعفا عن البسطاء الطيبين المغترين ببريق الكاميرات ولمعان قاعات الأوبروي وغيرها.
أيها الأخ الكريم:
كيف إذا تريدُ مثلي من المغرورين الذين تنزلُهم بالمجان وعلى حسابك في الأبراج العاجية أن يتأملوا خواطر عمرو خالد وقد أعماهم الغرور وظنوا أنفسهم بلغوا السماء مجداً.؟؟
يا داودي:
إنَّ كتاب الله أحبُّ إليَّ من ملئ السموات والأرضين من عمرو خالد ومحبيه , ومعاذ الله أن يكونُ التواضعُ بقبول الكلام في القرآن بالرأي المجرد عن الوحي ولو كان المتكلمُ عمرواً أو غيره.
واعلمْ أني ممن استمع ورأى كلام الرجل ولم أتكلم غروراً أو حسداً كما تزعمُ وتؤكدُ عفا اللهُ عنك , واستحسانكَ أنتَ لخواطره ليس دليل زكاةٍ كما أنَّ اعتراضي عليها ليس دليل قدحٍ نظراً لتخفي كلٍ منا خلف الكنية أو اللقب.
وعليه فلم يبق إلا الإنصافُ المجردُ من الشَّنآنِ وهو عرضُ هذه الخواطر على أصول التفسير ومناهج وقواعد الاستنباط لتظهرَ الحقيقةُ وينكشف الزيفُ , ويُعرَفَ أهل الغرور من أهل الذود عن حياض القرآن أنْ يقال فيه على الله بلا علم.
والموضوعُ لم يُرَد منهُ التنبيه على مزالق الرجل وشطحاته في التفسير , وإن أحببت إثارتها فدونك منتدى القرآن افتحْ فيه موضوعاً خاصاص كي لا نُشعب موضوع حبيبنا الطيماوي ولنتبيَّن بيقينٍ حجمها بين خواطره
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ـ[المريني]ــــــــ[20 - 08 - 09, 11:35 م]ـ
عليك, يا أخي الطيماوي, بمختصر تفسير ابن كثير الموسوم بالمصباح المنير للإمام الدهلوي.
و لا تنسني بالدعاء
ـ[أبو عمر الجداوي]ــــــــ[21 - 08 - 09, 12:22 ص]ـ
بمختصر تفسير ابن كثير الموسوم بالمصباح المنير للإمام الدهلوي.
أخي المكرم المريني وفقك الله:
أولاً: أظنك تقصد كتاب المصباح المنير في تهذيب تفسير الحافظ بن كثير والذي أشرف عليه الشيخ صفي الرحمن المباركفوري رحمه الله تعالى.
ثانياً: أظن أن هذا الكتاب كبير جداً بالنسبة لشرط الأخ الطيماوي وفقه الله، فالقراءة في هذا الكتاب بغرض إتمامه في شهر واحد تحتاج إلى درس من بعد صلاة الفجر إلى صلاة الظهر كأقل تقدير، وأقترح على الأخ الطيماوي أن ينتقي مثلاً بعض الآيات التي ستُقرأ في صلاة التراويح ومن ثم يقوم بتفسيرها واستنباط الفوائد منها بشكل مبسط وفي مدة يسيرة حتَّى لا يمل الناس. والله تعالى أعلم.
¥