تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

http://www.4shared.com/file/78184718/e1165ce/052


.html

الكتاب الثاني:
مستقبل الإسلام بعد سقوط الشيوعية
سلسلة دعوة الحق:العدد 105
الملخص
• يتكلم المؤلف عن المرحلة المقبلة بعد سقوط الشيوعية.
• هذا الكتاب شهادة جديدة بإخفاق النظم والفلسفات البشرية في مواجهة المنهج الرباني.
• الصهيونية والشيوعية وجهان لعملة واحدة وأمهما الماسونية.
• الماسونية تشعل الحرب الخفية في إفريقيا على المسلمين وعلمائهم.
• استطاعت الصهيونية احتواء المسيحية وألغت الطقوس الدينية التي تتكلم عن لعنة اليهودي وإبدالها بصلاة تمدحه.
• سقوط الشيوعية يفتح الطريف أمام الدعوة والانتشار الإسلامي.
• تحاول اليهودية حشد القوة التنصيرية لتأييد بناء الهيكل.

المقدمة:
جاء سقوط الشيوعية في أوائل عقد التسعينات من القرن العشرين علامة تاريخية على صدق سنن الله تبارك وتعالى وفساد المنهج البشري مهما تحصن بالقوة والسلطان والنفوذ في سبيل تثبيت وجوده على أرض الواقع.
ولقد تأكد المسلمون من خلال منهجهم الرباني فساد الأيدلوجيات وتهاويها وضرورة سقوطها حتى يستعلن منهج الله وحده، ومن هنا كان موقفهم الواضح الصريح من رفض الأيدلوجيَّتين الرأسمالية اللبرالية والماركسية الشيوعية منذ وقت طويل، ومن قبل أن تسقط تجربتها في بلاد المسلمين إيماناً بأن كل منهج يعارض منهج الله تبارك وتعالى ويخالف سننه وقوانينه التي أقام عليها هذه المجتمعات وهذه الحضارات لا بقاء له.
ولقد كشفت أبحاث كثيرة عن فساد المنهج الغربي الليبرالي وعجزه عن العطاء وتعالت أصوات كثيرة تطالب بمنهج جديد وكانت القوى الهدامة ترمي إلى إقامة المنهج الشيوعي ليكون عاملاً من عوامل سيطرة الصهيونية على العالم قبل عام 1980م ولكن سرعان ما تهاوى النظام الشيوعي وعجز عن البقاء وكانت هذه أكبر ضربة توجه للصهيونية العالمية التي لن تستطيع أن تحقق مطامعها وأهدافها وسوف يستطيع الإسلام إرسال ضوئه الساطع ليحقق للبشرية الأمن والعدل والسلام بإذن الله. هذا وبالله التوفيق.

صفحة الكتاب والتحميل في موقع رابطة العالم الإسلامي
http://www.4shared.com/file/78251862...105-_____.html

رابط آخر:
http://themwl.org/Publications/defau...&cidi=285&l=AR

الكتاب الثالث:
سقوط الإيدلوجيات وكيف يملأ الإسلام الفراغ
العدد 139 -

الملخص
في هذا الكتاب استعراض موثق ومرحلي لسقوط الأيديولوجيات المادية المنحرفة تلك الأيديولوجيات التي على أمور وهمية مضللة للفكر الإنساني والعاطفة البشرية. مستغلة أبشع استغلال حاجة الإنسان للأمن والغذاء والدين. فأنكرت الصلة بين الإنسان وخالقه ثم شوهت أسوأ تشويه حياة الإنسان ووضعته في مرتبة قريبة جداً من مرتبة الحيوان مع أنه أكرم المخلوقات. محققة بذلك تدنياً في السلوك .. والسيرة .. والعلاقات الاجتماعية فكانت النتيجة الطبيعية لكل هذا الضلال: إفلاس الإنسان من القيم النبيلة وأصبحت الحياة لا غاية شريفة لها وتاه الإنسان في الفراغ.
والآن: ما هو البديل لملء هذا الفراغ؟
الجواب: الإسلام .. نعم إنه الدين الصالح لكل زمان ومكان.
إذن: كيف نجعل من هذا الإسلام حقيقة قائمة تلبي حاجة الإنسان للخير والأمن والسمو النفسي والخلقي؟
لعل الأستاذ أنور الجندي وفق في تصوير كل ذلك في هذا الكتاب وترك الإسلام يتحدث عن نفسه. وأنه الدين الأمثل للبشرية يملاً حياتها بالسعادة والأمن وتحقيق صلتها بالله.

المقدمة
أولت الصحف العالمية الكبرى وكثير من الهيئات العلمية والثقافية الاهتمام بشأن المسلمين في العالم المعاصر في العقود الأخيرة التي تتقدم نحو القرن الحادي والعشرين الميلادي من بين أهم ما توليه اهتماماً وذلك نتيجة لعدة عوامل أساسية أهمها الموقع الجغرافي الخطير بين القارات العالمية الثلاث وامتلاك عدد من الخلجان والبواغيز التي تتحرك من خلالها الثروة الاقتصادية للعالم كله فضلاً عن تنامي المسلمين في منطقة غنية بكل المواد الأولية التي لا تستغني عنها الصناعة العالمية خاصة وأن تعداد المسلمين أخذ يتنامى حتى بلغ حسب آخر الإحصائيات ألف وثلاثمائة مليون يمثلون ثلث تعداد العالم وهم موزعون على ساحة عريضة تمتد من أرخبيل الملايو إلى الدار البيضاء، هذا العالم الإسلامي الذي تشكل خلال ثمانين عاماً من بعثة
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير