ـ[محمد وحيد]ــــــــ[18 - 08 - 09, 02:18 م]ـ
وموسوعاته ألم تصور بعد
ـ[محمد مبروك عبدالله]ــــــــ[18 - 08 - 09, 02:44 م]ـ
أي موسوعة؟
فالأستاذ -رحمه الله-له أكثر من موسوعة
الموسوعات والسلاسل التي كتبها أنور الجندي:
أولا:موسوعة المقدمات وتشمل عشرة أجزاء وتقع في 6307 من الصفحات.
ثانيا: الموسوعة الإسلامية العربية
ثالثا: موسوعة معالم الأدب العربي المعاصر: وقد صدرت في ثمانية عشر مجلدا.
ولقد أجرى فيها مسحا شاملا للأدب العربي في العالم العربي في مائة عام
رابعا: موسوعة التأصيل الإسلامي (من سقوط الخلافة إلي مولد الصحوة)
خامسا: موسوعة رسائل إلي الشباب المسلم وهي من عشرة كتب
سادسا: موسوعة معلمة الإسلام مجلدان.
سابعا: موسوعة علي طريق الأصالة
ثامنا: موسوعة علي طريق الأصالة الإسلامية
تاسعا: موسوعة في دائرة الضوء
عاشرا: موسوعة العلوم الإسلامية.
حادي عشر: موسوعة تاريخ الصحافة الإسلامية خلال القرن الرابع عشر الهجري من 1301: 1400هـ، ومن 1884: 1980م،
ثاني عشر: موسوعة الفكرة الإسلامية
ثالث عشر: موسوعة القرن الخامس عشر الهجري
ـ[خالد حامد الويشي]ــــــــ[01 - 10 - 09, 05:25 م]ـ
نعم الوفي أنت، بارك الله فيك
ـ[يوسف الرفاعى]ــــــــ[12 - 02 - 10, 05:52 ص]ـ
الواقع المضطرب الذي تعيشه المجتمعات الإسلامية من ناحية مفاهيم وقيم مقدمة لها أو مفروضة عليها تختلف اختلافاً واضحاً وعميقاً عن قيمها الإسلامية الحقيقية ومفاهيمها الأصلية بدعوى أن ما يقدم لها هو: فكر العصر ولغة العصر، بينما يوصف الفكر الإسلامي بأنه القديم الذي تجاوزه الزمن وأن العودة إليه هي بمثابة الردّة والنكوص عن المعاصرة وهي مغالطة واضحة، فإن هذا الفكر الغربي الوافد المعاصر ليس إلا فكراً غربياً خالصاً مستمداً من قيم الغرب ومفاهيمه وعقائده وآدابه وأخلاقه وتقاليده، وهو عصارة ذلك الخليط الذي تجمع في الغرب من فلسفة اليونان وفكر الرومان من ناحية ومن تراث اليهودية والمسيحية من ناحية أخرى وهو ما صهره الفلاسفة
ـ[يوسف الرفاعى]ــــــــ[12 - 02 - 10, 06:02 ص]ـ
إن كتابات المفكرين الغربيين الأعلام الذين درسوا الإسلام في الغرب وآمنوا به تكشف تماماً عن حاجة البشرية إلى نور جديد وليس غير القرآن إلى منهج جديد وليس غير الإسلام منهج الله